-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

استراتيجية الرموز اللونية لمعالجة صعوبات التعلم والبطاقات المروحية


أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 
لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
 منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من سبعة ونصف مليون  7:500:000  
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على الرابط وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
                                 http://www.ibrahimrashidacademy.net/
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties
and speech and basic stage internationally accredited from Canada





استراتيجية الرموز اللونية لمعالجة صعوبات التعلم






استراتيجية الرموز اللونية لمعالجة صعوبات التعلم
بقلم: الدكتورة خولة حسن الحدي

     شغلت مشكلات صعوبات التعلم بال الآباء والمربين والباحثين في ميدان التربية الخاصة أمداً طويلاً، 
وبدأ التفكير منذ عقود من الزمن في أنسب الاستراتيجيات وأساليب التدخل العلاجي المناسبة للتخفيف من حدة تلك الصعوبات قدر الإمكان.

     وقد تكون تلك الصعوبات نوعية، تظهر عندما يفشل الطفل في أداء المهارات المرتبطة بالنجاح في مادة دراسية بعينها كالقراءة والكتابة، 
    وقد تكون عامة كالتي تظهر عندما يفشل الطفل في أداء المهارات المرتبطة بالنجاح في أكثر من مادة دراسية، وهنا يكون معدل أداء الطفل للمهارات والمهام أقل من المعدل الطبيعي أو المعدل المتوقع أداءه من التلميذ، وهذه الصعوبات غير متجانسة، فقد تكون خفيفة أو متوسطة أو حادة، وقد تكون خاصة أو عامة أو قصيرة وبعيدة المدى. وتتطلب هذه الصعوبات على المستوى التطبيقي التقييم والتدخل العلاجي، أما على المستوى النظري فتتطلب توضيح المفاهيم والمصطلحات المرتبطة بالعمليات المعرفية.
      وصعوبات الكتابة والقراءة أحد أنماط صعوبات التعلم الأكاديمية التي يعاني منها طفل المرحلة الابتدائية، ونظراً للأهمية القصوى لهاتين العمليتين في العملية التعليمية (إضافة إلى كونهما عنصراً هاماً من عناصر الفكر والثقافة، ووسيلة من وسائل الاتصال بين الأفراد، كان من الضروري أن يتعرض الباحثون لدراسة مشكلات الكتابة والقراءة وأخطاء التلاميذ فيها وتقديم برامج التدخل العلاجي الملائمة للتغلب عليها.

ولعل من أهم أسباب صعوبات التعلم ما يمكن تلخيصه بالتالي:

1 الاضطرابات العصبية: 
      اضطرابات النظام السمعي في الدماغ تؤثر على الإدراك وبالتالي إدراك الأصوات بشكل مشوش، وهذا يؤدي إلى اضطراب التمييز السمعي فيما بين أصوات الحروف المتشابهة مما يؤدي إلى كتابة تلك الأحرف بشكل غير صحيح.

      وتتأثر بسهولة كتابة الأحرف عند إصابة الجزء المسؤول عن الحركة في الدماغ، على الرغم من سلامة التهجئة واختيار الكلمات المناسبة، 
    ويؤدي تلف الفص الصدغي الأيسر إلى اضطراب تحليل وتركيب الأصوات والكتابة وحفظ الكلمات واسترجاعها بشكل غير متسلسل.

2 اضطرابات الضبط الحركي:
      أرجع بعض المربين عدم القدرة الجزئية للكتابة الناجم عن العجز الوظيفي للمخ إلى ما يعرف بعجز الكتابة، فالطفل غير قادر على تذكر التسلسل الحركي لكتابة الحروف والكلمات، على الرغم من معرفته للكلمة التي يرغب كتابتها ويستطيع نطقها وكذلك تحديدها عند مشاهدته لها.

3 اضطرابات الذاكرة البصرية:
       إن الأطفال الذين يفشلون في تذكر أشكال الحروف والكلمات بصرياً قد تكون لديهم صعوبة في تعلم الكتابة، ولا يستطيع الأطفال الذين يعانون من مشكلات في الذاكرة والكلام والقراءة والنسخ من استدعاء أو إعادة إنتاج الحروف والكلمات من الذاكرة.

      لقد تعددت مناهج واستراتيجيات معالجة مثل تلك الصعوبات، وكانت تقنية الرموز اللونية من أشهر تلك المناهج، نظراً لما تتمتع به من مرونة تمكنها من التكيف مع نماذج الصعوبات المختلفة، والبيئات المتعددة، إضافة إلى امكانية تطبيقها على الفئات العمرية المختلفة مما ساهم بشكل أساسي في استخدامها كتقنية في محو الأمية لبعض فئات ذوي الحاجات الخاصة من الكبار. ومن أشهر هذه المناهج:


المناهج الصوتية ذات الرموز الملونة

      يقوم عدد من مناهج القراءة باستخدام كلمات ملونة لمساعدة القارئ على تحديد العناصر الصوتية في الكلمات، ومن هذه المناهج (الكلمات الملونة) ذلك المنهج الذي حظي باهتمام دولي كبير منذ نشوئه على يد (كليب جاتينو) عام 1962، وسنقوم بعرض هذا المنهج إلى جانب غيره من المناهج الحديثة التي أثبتت فعاليتها في هذا المجال.

الكلمات الملونة

     حظيت الكلمات الملونة باعتراف فوري بعد نجاح غير عادي، ورد بتقرير له صلة بمشروع من مشاريع اليونسكو في أثيوبيا، وفي هذا المشروع ذكر التقرير أن الطلاب الكبار تمّ تعلميهم الأمهرية (اللغة الرسمية في أثيوبيا) في عشر ساعات من التعلم، بينما تتطلب هذه اللغة في العادة ثمانية عشر شهراً لتعليمها، وظلّ قدر كبير من هذا البحث محل السؤال والاستفسار، بيد أن التقارير الفردية للنجاح غير العادي، وعلى يد معلمين على مستوى رفيع من التأهيل، تشير إلى أن هذا الإجراء، ربما يكون أكثر الأدوات قيمة في حالات خاصة مثلما نجد في برامج إعاقات التعلم.

وتتمثل ميزة نظام الكلمات الملونة بالقياس إلى أنظمة مثل منهج هجاء التعليم الأول في أنه يحتفظ بأشكال الهجاء الانجليزية، ومن ثم لا يتطلب انتقالاً إلى نظام آخر، وفي مثل هذا البرنامج نجد في اللغة الانجليزية 47 صوتاً حسب تحديد (جاتينو) ممثلة في 47 لوناً مختلفاً أو ظلاً من ظلال الألوان، كما نجد أن كل صوت يمثله نفس اللون بغض النظر عن هجائه.

في ظل هذا النظام يتعلم الأطفال الأصوات القصيرة للحروف المتحركة، ثم نقدم لهم الحروف الساكنة. لا نعلمهم أسماء الحروف وإنما نشير إليها باللون. يتعرف الدارسون على الهجاء والكتابة من خلال نسخ الكلمات المكتوبة بالأسود والأبيض من السيورة أو من خلال الإملاء البصري ويقوم أثناءها العلم والأطفال بتوضيح تتابع الأصوات من التسلسل التحريري، ويتعلم الأطفال في ظل هذه الطريقة ربط التسلسل المكاني للحروف بأصواتها الزمنية.

تشتمل الجوانب الأخرى للبرنامج على ممارسة نط الأصوات المنفصلة في كل كلمة، 
وتعلم كتابة الحروف المتحركة بتغيير شكل حرف الألف، وكذلك تعليم كتابة الحروف المتصلة دون غيرها، ويحجب اللون وينقطع عن الأطفال أثناء تعلمهم استخدام الكلمات المكتوبة بالأسود والأبيض.

تضم هذه السلسلة ثلاثة كتب تمهيدية، كتاب القصص وصحائف التدريبات، وبطاقات الكلمات، ثم بعد ذلك ثماني خرائط ملونة من نسق نظامي لحروف الهجاء التي نلتقي بها في اللغة الانجليزية.

ويصاحب هذه المواد إحدى وعشرون خريطة تقدم عشرين صوتاً للحروف المتحركة وسبعة وعشرين صوتاً للحروف الساكنة.

يصلح هذا النظام بشكل رئيسي عند مستويات القراءة المبتدئة، وقد استخدم مع الأميين أو الأقرب إلى الأميين من الكبار، كما استخدم مع الأطفال.

وقد تعرض هذا المنهج للانتقاد كونه لا يمدنا بقدر كبير من المادة المقروءة مع استخدام الحروف الملونة، ويخشى من تشجيعه على إطلاق أصوات الكلمات دون فهم أو إدراك.

وبالرغم من ذلك، فقد أثبت نجاعته مع عدد من الفئات، وليس من الصعوبة بمكان ـ واستناداً إلى الترتيب الهجائي العربي والأصوات اللغوية والتمييز بين الحروف الساكتة والمتحركة في اللغة الغربية ـ ليس من الصعب بناء وتطوير نظام عربي مشابه لنظام (جاتينو)، ومهما قلت الفائدة، يبقى المكسب أكبر وخاصة إذا ما استخدم مع الأميين الكبار من بعض فئات ذوي الحاجات الخاصة والذين يعانون من صعوبات التعلم.

ومن المناهج التي اشتهرت عالمياً استناداً إلى الرموز اللونية ما يسمى:

النظام اللوني اللغوي النفسي
وترجع تسميته باللغوي النفسي إلى أنه يشتمل على مدخل حسي مخطط ومخرج حركي متسلسل عن مقاطع صوتية ومقاطع كتابية، واستخدام الكلمات في هذا النظام يتسلسل في سياق ذي معنى. ويعتبر نظاماً صوتياً هاماً حيث يتعلم الطفل في ظله شكل كل حرف بمفرده باعتباره مقطعاً صوتياً، مع قيام المسميات اللونية بدور الدلائل على الأصوات التي تمثلها هذه الألوان. ويتمثل جوهر نظام الرموز اللونية في استخدام سبعة عشر مقطعاً من الحروف المتحركة التي يرمز إليها باللون.

وتضم مجموعة المواد أربعاً وعشرين خريطة حائطية ملونة وبطاقات ضوئية لامعة، وكتباً وتدريبات، وأقلاماً ملونة. وينبغي استخدام علم الإملاء التقليدي، ومن ثم فالرموز جميعها هي حروف تقليدية، وباستثناء الرموز اللونية فليس هناك شيء مختلف عما يراه الطفل في أي من مواد القراءة العادية.

يضم البرنامج أربع مراحل رئيسة 
     تصاحب الدارس من بداية تعرفه على الحروف الرمزية الملونة
         حتى مرحلة القراءة والكتابة بالأسود والأبيض، وهذه المراحل هي:

المرحلة الأولى
         ـ لابدّ للدارس أن يتعلم أشكال الحروف الهجائية على أنها مقاطع صوتية.
المرحلة الثانية
        ـ يتعلم فيها الدارس الحروف الصوتية الساكنة والمتحركة، ويتم التوكيد على هذا الإجراء في هذه المرحلة، وتبدأ فيها أيضاً الكتابة بالحروف المتصلة.

المرحلة الثالثة 
     ـ يمتد البرنامج إلى الكلمات غير المنتظمة صوتياً، ثم يبني الطفل بعد ذلك أقاصيصه من الكلمات التي تعلمها، وعند هذه المرحلة نبدأ الخلط الصوتي وتشكيل المقاطع، وعند هذا المستوى يلعب السجع المقفى دوراً مهماً.

المرحلة الرابعة 
      ـ يبدأ الدارس في استخدام الحروف المتحركة، ويكتبها بالأسود والأبيض.
 وفي هذه المرحلة نعلم الطفل مجموعة من القواعد تساعده في الهجاء.
 ويدخل الطفل في هذه المرحلة على أساس يفترض أنه قد تعلم أصوات الحروف المتحركة المختلفة التي تمثلها الرموز اللونية، ومن ثم، لم يعد بحاجة إلى اللون.

    لقد تطور هذا النظام بشكل كبير لصالح الأطفال المعوقين، ومن ثم فهو قابل للتطبيق على نطاق واسع حيث توجد المشاكل الإدراكية البصرية الكبيرة.
      وهو جدير بالاعتبار والنظر بالنسبة لهؤلاء الأطفال أو لأولئك الذين يتمتعون بقدرات إدراكية بصرية كافية، إلا أنهم يعانون من مشاكل خطيرة في تصنيف وتحديد الاحتمالات الصوتية المتنوعة للحروف المتحركة، وتأتي مرونة هذا النظام كونه قابل للتطبيق على جميع اللغات ومن ضمنها العربية بالطبع.

النظام غير التقليدي للرموز اللونية
    تجدر الإشارة أيضاً إلى استخدام النظام غير التقليدي للرموز اللونية، وقد استخدم الأساتذة المعلمون الرموز الملونة لسنوات بدرجات متفاوتة، وبالرغم من أن عدداً من أنظمة الرموز اللونية الخاصة يحظى بالتأييد والمؤازرة، فقد بينت التجارب أن النظام غير التقليدي والمرن نسبياً غالباً ما يكون أفضل الأنظمة بالنسبة للمعلم والطفل، وعلى سبيل المثال
       تقدم الحروف المتحركة، القصيرة ملونة باللون الأحمر وتعني (التوقف المفاجئ)، أما الحروف المتحركة الطويلة فيشار إليها باللون الأخضر وتعني (الإطاحة)، 
كما أن هذه الرموز اللونية توجه اهتمام الطفل إلى علاقات الرموز الصوتية المكتوبة، وقد تعينه في التعرف على القواعد الصوتية وتعلمها، وهذا النوع من تحليل الكلمات ينبغي أن يكون متبوعاً دائماً بتركيب الكلمات.
 ولابدّ من أن يرى الطفل الكلمة المكتوبة باللون، مكتوبة أيضاً باللونين الأسود والأبيض.

وهناك اقتراح بشأن 
       استخدام الرموز اللونية مع القراء الأكثر تقدماً يتمثل في استخدام ألوان مختلفة، ألوان للبادئة والقلب واللاحقة في كتابة المقاطع بألوان مختلفة.

    لا شك أن هذه المناهج ممكنة التطبيق كونها تعتمد أساساً على الادراك والخبرات الحسية مما يجعلها متجاوزة مشكلة البيئة الثقافية المحلية، مما يجعل استخدامها ممكناً على نطاق واسع خارج البيئات التي صممت فيها أصلاً، ولا تحتاج إلا إلى الكوادر المتخصصة والمؤهلة تأهيلاً علمياً رصيناً، إضافة إلى إرادة التعلم عند المتعلم وإرادة العطاء والاستمرار عند المعلم.

المراجع
1 ندوة استراتيجيات وبرامج التدخل العلاجي للأشخاص ذوي الحاجات الخاصة، نظمتها جامعة الخليج العربي برعاية مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، أبوظبي، مارس 1997 .

2 تعليم المعوقين، تأليف بيل جيرهارت، ترجمة أحمد سلامة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 1996 .

3 DockRell, J & McShane, J. (1995). Children’s Learning difficulties: A cognitive approach. Basil Black Wall Inc. Oxford UK.

استراتيجية البطاقات المروحية
هي استراتيجية من استراتيجيات التعلم النشط , والتي تعتمد على تقييم مستوى فهم الطالب للدرس, وذلك بوضع مجموعة من الاسئلة في بطاقات يتم عرضها بشكل المروحة .

خطوات استراتيجية البطاقات المروحية :
1) يصمم المعلم بطاقة اسئلة عن الدروس السابقة أو الدرس الحالي أو يكلف الطلاب بإعدادها في و قت سابق
2) يقسم الطلاب الى مجاميع صغير (أربعة) طلاب في كل مجموعة :
الطالب الاول : يجعل البطاقات على شكل مروحة و يطلب من الطالب الثاني سحب بطاقة .
الطالب الثاني : يقرأ بصوت مرتفع السؤال على الطالب الثالث و يقول له أمامك خمس ثواني .
الطالب الثالث : يجيب عن السؤال .
الطالب الرابع : يقيم الاجابة ان كانت صحيحة يثني على زميله و يشجعه ، و ان كانت خاطئة يدربه على الإجابة الصحيحة .
3) تكرر المهمة بين الطلاب في بطاقات الاخرى .


استراتيجية البطاقات المروحية.
تعتبر من استراتيجيات التعلم النشط .
خطوات الاستراتيجية :
– يصمم المعلم بطاقات تحوي أسئلة عن الدروس السابقة أو الدرس الحالي
-يقسم الطلاب إلى مجموعات-يحمل البطاقات الطالب الأول –يسحب الطالب الثاني بطاقة فيقرأ السؤال –يجيب الطالب الثالث والرابع
من مميزاتها أنها تشجع التعلم التعاوني بين الأفراد
عيوبها :
خوف التلاميذ من المشاركة ومن نقد التلاميذ
قصر وقت الحصة
ازدياد عدد التلاميذ في الفصل .
خطواتها :
1- تقسيم الطالبات الى مجموعات ..
2- الطالبة الاولى تجعل البطاقات على شكل مروحة ويطلب من طالبة اخرى سحب البطاقة ..

3- الطالبة تقرا السؤال بصوت عالي والطالبة الثالثة تجيب على السؤال ..

مميزات استراتيجية البطاقات المروحية:
1) استخدام الطالب للمهارات المعرفية والعقلية.
2) يسعى الطالب بقوة لتحمل أكبر قدر من المسؤولية من أجل تعلمه .
3) التنافس على التفوق على المستوى الفردي.
4) دمج ومشاركة الطلاب ذو التحصيل الاقل دراسياً مع الطلاب ذو التحصيل الاعلى دراسياً.
5) تشجع التعليم المتبادل بين الأفراد.
6) توفر فرصة للتفكير الفردي دون مقاطعة من أحد.
7) تنمي الثقة بالنفس لدى الطالب.

معوقات استخدام استراتيجية البطاقات المروحية :
1) خوف التلاميذ من المشاركة.
2) الخوف من نقد الاخرين.
3) قصر وقت الحصة.
4) ازدياد عدد التلاميذ في الفصل .


استراتيجية أسئلة البطاقات
       تُستخدم استراتيجية أسئلة البطاقات لتفعيل دور الطلبة الذين يمتازون بنمط التعلم الحركي؛ لأنهم يتحركون في الغرفة الصفية، كما يُمكن استخدامها في بداية أو خلال أو نهاية الدرس، إضافة لما سبق فإنه يمكن استخدامها في أي مادة دراسية.

خطوات استراتيجية أسئلة البطاقات:
يمكن للمعلم تطبيق هذه الاستراتيجية وفقاً للخطوات التالية:
يقوم المعلم بإعداد البطاقات، وكل بطاقة تتألف من سؤالين وإجابتهما على نفس البطاقة.
يوزع المعلم البطاقات على جميع الطلبة.
يطلب المعلم من كل طالب أن يبحث عن زميل له؛ ليقوم بسؤاله الأسئلة الموجودة بالبطاقة.
يتوجه الطالب الأول بسؤال زميله السؤالين الموجودين على البطاقة. ويتناقشا فيهما.
يتوجه الطالب الثاني بسؤال زميله السؤالين الموجودين على البطاقة. ويتناقشا فيهما.
يبحث كل من الطالبين بعد انتهاء مناقشتهما للأسئلة الموجودة على البطاقة عن زميل جديد، ليقوما بنفس العمل وهو طرح الأسئلة ومناقشتها.
يسمح المعلم للطلبة الاستمرار بالنقاش والبحث عن زملاء جدد حسب الوقت والهدف من النشاط.

يمكن تبادل البطاقات بين الطلبة.


استراتيجية الرؤوس المرقمة



استراتيجية الرؤوس المرقمة
     هي إحدى طرائق التعلم النشط وهي فاعلة ومسلية للطلاب وتنفذ كما يلي:
توزيع الأرقام على الطلاب و تخصيص لون لكل مجموعة التنبيه على أن الطلاب  يشتركون في الحل و لا يتم الاعتماد على الطالب المتفوق طرح سؤال و تحديد وقت للإجابة بعد انتهاء الوقت يتم اختيار رقم بواسطة مكعب الأرقام و يقف كل طالب تحمل نفس الرقم ثم اختيار لون بشكل عشوائي الطالب من المجموعة التي وقع الاختيار عليها يقوم بالإجابة على السؤال و من ثم نطلب من الطلاب الذين يحملون الرقم الذي تم اختياره اخبارنا إن كانت إجابة مجموعته نفس الإجابة أو تختلف مع المناقشة عند الاختلاف إن كانت الإجابة على السبورة صحيحة تأخذ المجموعة التي قامت بالحل نقطتين و بقية المجموعات إذا كانت إجابتهم صحيحة تأخذ نقطة و تكرر العملية بالنهاية تجمع النقاط و على حساب نظام المعلم في المكافأة هدايا أو نقاط توضع في الكتاب الاستراتيجية حماسية و ممتعة و تحل أزمات

فكرتها :
ترقيم الطلاب بأرقام غير معروفة لدى المعلم فبالتالي يكون الطالب مجبر على المشاركة حين يتم اختيار رقمه

‫الهدف من استراتيجية الرؤوس المرقمة
    تتبنى عملية الانتباه والاستعداد والجاهزية عند الطالب وتجبره على تحمل الاتكالية
وتزيد من الاحساس بالمسؤولية الفردية
‫الهدف من الاستراتيجية ‫بث روح التعاون والفريق الواحد لكل مجموعة.  
‫.‫التنافس على التفوق على المستوى الجماعي .
 ‫ دمج الطل ب الضعاف مع المتفوقين بصورة عير محرجة لهم ودفعهم للمشاركة
‫دون خجل.  ‫جعل تعليم الرياضيات متعة وتشويق والبعد عن الوسائل التقليدية.

 ‫غرس قيمة تربوية داخل الفصل من خلل شعارات يتبناها الطل وتظهر في ‫ ‫سلوكياتهم
المهارات المستخدمة ..
        القراءة والاستماع والمناقشة خطوات الاستراتيجية :
توزيع الأرقام على الطالبات وتخصيص  لون لكل مجموعة
التنبيه على أن الطالبات يتشاركون في الحل و لا يتم الاعتماد على الطالبة المتفوقة
طرح سؤال وتحديد  وقت للإجابة
بعد انتهاء الوقت يتم اختيار رقم بواسطة مكعب الأرقام و تقف كل طالبة تحمل نفس الرقم
ثم اختيار لون بشكل عشوائي
الطالبة من المجموعة التي وقع الاختيار عليها تقوم بالإجابة على السؤال و من ثم نطلب من الطالبات اللواتي يحملن الرقم الذي تم اختياره اخبارنا إن كانت إجابة مجموعتها نفس الإجابة أو تختلف مع المناقشة عند الاختلاف إن كانت الإجابة على السبورة صحيحة تأخذ المجموعة التي قامت بالحل نقطتين و بقية المجموعات إذا كانت إجابتهن صحيحة تأخذ نقط هو تكرر العملية

و بالنهاية تجمع النقاط و على حساب نظام المعلمة في المكافأة هدايا أو نقاط توضع في الكتاب

خطوات استراتيجية الرؤوس المرقمة:
– يقسم المعلم الطلاب الى مجاميع من 4-6
– يعطي كل عضو في المجموعة رقم من 1-الى 6 حسب عدد المجموعة
– يطرح المعلم سؤالا
– يناقش الطلاب شفويا ويتفقون على الإجابة بحيث يكون في النهاية كل طالب قادر على الاجابة
– ينادي المعلم 4 مستخدما طريقة عشوائية باستخدام النرد أو اي طريقة تضمن العشوائية ثم يطرح السؤال مرة اخرى
– يقوم كل طالب رقمه 4 ليقدم اجابة مجموعته امام الطلاب بعد اتفاق المجموعة على الاجابة

لو اختلفت اجابة الطالب عن المجموعات الاخرى او جاء بأفكار اخرى جديدة يوضح السبب ويذكر تفسير ذلك


عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق