-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

أوهام ورثناها في التعليم والتعلم ‘ فهل نورثها لأطفالنا عدد الحروف 28 أم 31 وللعلم لا يجود خلطة سحرية أو طريقة مبتكرة أو منهاج محدد لتعليم طلبة صعوبات التعلم

أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 
لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
 منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من سبعة ونصف مليون  7:500:000  
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على الرابط وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
                                 http://www.ibrahimrashidacademy.net/
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties
and speech and basic stage internationally accredited from Canada


أقول لكم  :-  

طلقوا تنوين الفتح من ألفُ الإطلاقِ  
  المفكر التربوي :- إبراهيم رشيد الخبير التعليمي المستشار في صعوبات التعلم النمائية والنطق

يمكنكم رؤية الفيديو والفائدة بإذن الله

    






يمكنكم رؤية الفيديو والفائدة بإذن الله
وعمل مشاركة له ونشره على الواتس أب
 والمجموعات للتخلص من هذه الأوهام والأخطاء التي نعلمها لأطفالنا
وأجري وأجركم من الله  ‘ فهذه المعلومة من زبدة خبرتي لمدة ثلاثين سنة ونيف في هذا التخصص

الشخص الذي لديه فكرة خاطئة عن التعليم ستكون لديه دومًا فكرة خاطئة عن التغيير والتطور.
فهذه الحقيقة أن للحرف شكلين مثل الذهب الأصفر
                                  لا نحصل عليها من نموها
            لكن بغسلها وفصلها عن كل ما يشوبها من الأشياء التي ليست من الذهب
فالجميع يفكر في تغيير العالم ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه أو تغيير طفله نحو الأفضل

فأنا لا أرى أبدا ما تم إنجازه مع الطفل، أنا أرى ما لم يتم إنجازه بعد.

أوهام ورثناها في التعليم والتعلم ‘ فهل نورثها لأطفالنا
عدد الحروف    28  أم 31  
 الهرمية النمائية العلمية للحروف

للحرف شكلين لا ثالث لهما ‘ ما عدا  العين والغين والهاء والتاء

   للعلم لا يجود خلطة سحرية أو طريقة مبتكرة أو منهاج محدد لتعليم طلبة صعوبات التعلم 
بل خبرة بيداغوجية هرمية ضمن الموازنة الأفقية والعمودية لتعليمهم
 وما أسهل تعليمهم إذا فهمتهم وكنت ضمن كرة الثلج والصبر عليهم .
 والمنهاج يمكن أن يكون ضمن الأطر العامة وليس الخاصة ‘
 فكل طفل فريد من نوعه ‘ يتشاركون في الأهداف ويختلفون في الأساليب 


  لقد تعددت طرق تحسين القراءة
        والتي صممت لغايات معالجة صعوبات القراءة لدى الأطفال ذوي صعوبات القراءة وذلك نظراً لاختلاف أنماط الصعوبات القرائية ودرجة حدتها ولاختلاف القائمين على تطبيقها

  فلا يوجد طريقة 

       بعينها تصلح لمعالجة مشكلة قرائية معينة عند كل الأطفال
 فما يناسب هذا الطفل قد لا يناسب غيره
 بل قد يحتاج إلى تعديل أو طريقة أخرى
 وما يفشل في معالجة مشكلة عند هذا الطفل قد يصلح لمعالجة مشكلة طالب آخر
 لذا لا يمكن الاعتماد طريقة على واحدة
     بل لابد من التنويع في الطرق من وقت لآخر ومن حالة إلى أخرى ومن مشكلة إلى أخرى كذلك وقد يقوم المعلم المعالج نفسه بتطوير أو إعداد طريقة تكون أكثر ملائمة لمعالجة مشكلة الطالب القرائية

  ينبغي أن نقتنع أن لكل فرد من الأفراد الذين يعانون من صعوبات في القراءة
القابلية للتعلم غير أن بعضهم يحتاج إلى وقت أطول لتحقيق ذلك.


     ومن الممكن أن يقرأ ذوو صعوبات التعلم نصوصًا أصغر من مستواهم التعليمي كما يمكنهم أن ينهوا القصة وأن يمروا بتجاربهم بنجاح وأن يشاركوا والديهم وأصدقاءهم في لأفكارهم.



      كما يمكن أن يطلب منهم البحث عن معلومات محددة من القصة،

أو قد يكون بمقدوره طلب المساعدة من زميله في تلخيص الأفكار الرئيسية في مادة القراءة أو غيرها .

    إن أحد أهم الأسباب التي تجعل قراءة هؤلاء الطلبة بطيئة هو تدني قدرتهم على إدراك الإطار التنظيمي للنص، وبما أن الاستيعاب الجيد يعتمد على مقدرة القارئ على فهم أسلوب الكاتب وطريقته فينبغي أن يساعد الآباء والمدرسون هؤلاء الطلبة من خلال قضاء وقت أطول معهم في بناء الخلفية المعرفية الضرورية لاختيار النصوص القرائية،
      وفي أحيان كثيرة فإن رسم مخطط بياني بسيط يفيد هؤلاء الطلبة كثيرًا ، كما يزيد التدخل العلاجي المباشر من قبل الوالد أو المدرسين من مستوى الاستيعاب القرائي،


    وفي العادة

         يحتاج مثل هؤلاء الطلبة مساعدة في المفردات كما يحتاجون إلى وسائل تذكر خلال عملية القراءة لذلك هم بحاجة دائمة إلى حفز التفكير لديهم أو تقديم التوضيح اللغوي لهم
 ( السرطاوي، وآخرون,2001م ).

إن عملية تعلم وتعليم القراءة يتطلب من المعلم الأخذ بعين
         الاعتبار المعايير التالية والتي يبني عليها تعلم وتعليم القراءة عند الأطفال:

أولًا : يجب أن ينظم تعليم القراءة في البداية ضمن المحاور الأساسية الثلاثة التالية:
1-   تعليم الأطفال الوعي الصوتي للحروف والكلمات.
2-   تعليم الأطفال إدراك الحروف الأبجدية.
3-   تعليم الأطفال التلقائية الآلية في التعامل مع الرموز الكتابية وقراءتها.

ثانيًا : تعليم الأطفال القراءة وفق استراتيجيات تعليمية واضحة عند بداية تعلم وتعليم القراءة
    وهذا يتضمن تعليم الأطفال استراتيجيات الوعي الصوتي للقطعة الشفوية والمزج وتعليم استراتيجيات إدراك الحروف الأبجدية للتعرف على مطابقة أصوات الحروف كتمييز أجزاء الكلمات الشائعة وفك رموزها والأكثر من ذلك أهمية أن يظهر لدى الطلاب نتائج تعلمهم الكافية وكفاءتهم العالية في التعامل مع فك رموز الكلمات وبشكل تلقائي وقراءة النصوص بطلاقة بدون بذل جهد كبير في إدراك الحروف والكلمات والوعي لأصواتها.

ثالثًا: دعم الأطفال المستمر والمتواصل
      فالطلاب ذوو الاحتياجات التعليمية يحتاجون إلى الدعم خلال المراحل الأولية لتعليم القراءة ضمن النظام الأبجدي المعقد حيث يتناسب مقدار الدعم مع احتياجات المتعلم ثم سحب هذا الدعم تدريجياً ليحقق الطالب استقلاله القرائي.

رابعًا : الدمج بين مهارات واستراتيجيات القراءة المختلفة
      فتعليم الوعي الصوتي يجب أن يكمل بتعليم وعي أصوات الحروف واستراتيجيات قراءة الكلمة. فالطلبة القادرون على قراءة كلمات بسيطة يجب أن ينتقلوا إلى قراءة النصوص والعبارات المتصلة لتطوير السرعة والطلاقة لديهم.



خامسًا: تعليم الأطفال مهارات الإتقان والدقة والسرعة في القراءة والاحتفاظ بهذه المهارات واستراتيجيات القراءة الأولية وتأثيرها عند الانتقال إى أوضاع ومهمات قرائية متعددة ( 2002م kamenui,. ).


وفقكم الله لكل خير 


الصفحة الشخصية للمفكر التربوي إبراهيم رشيد على  face book


موقعي على التويتر  twitter


عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق