-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

التكامل السمعي (AIT) Audtory Integration Training للذين يعانون من ضعف الانتباه وزيادة الحركة وايضا الضعف اللغوي والعسر القرائي وصعوبات تعلم ,والتوحد



أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 
لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
 منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من سبعة ونصف مليون  7:500:000  
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على الرابط وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
                                 http://www.ibrahimrashidacademy.net/
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties
and speech and basic stage internationally accredited from Canada





التكامل السمعي (AIT) Audtory Integration Training 
للذين يعانون من ضعف الانتباه وزيادة الحركة وأيضا الضعف اللغوي والعسر القرائي وصعوبات تعلم ,والتوحد


     تقوم آراء المؤيدين لهذه الطريقة بأن الأشخاص المصابين للتوحد مصابي بحساسية في السمع (فهم إما مفرطين في الحساسية أو عندهم نقص في الحساسية السمعية)،ولذلك فإن طرق العلاج تقوم على تحسين قدرة السمع لدى هؤلاء عن طريق عمل فحص سمع أولاً ثم يتم وضع سماعات إلى آذان الأشخاص التوحديين بحيث يستمعون لموسيقى تم تركيبها بشكل رقمي (ديجيتال) بحيث تؤدي إلى تقليل الحساسية المفرطة، أو زيادة الحساسية في حالة نقصها. 
    وفي البحوث التي أجريت حول التكامل أو التدريب السمعي كانت هناك بعض النتائج الإيجابية حينما يقوم بتلك البحوث أشخاص مؤيدون لهذه الطريقة أو ممارسون لها، بينما لا توجد نتائج إيجابية في البحوث التي يقوم بها أطراف معارضون أو محايدون، خاصة مع وجود صرامة أكثر في تطبيق المنهج العلمي. ولذلك يبقى الجدل مستمراً حول جدوى هذه الطريقة.


    ﻴﺘﻡ ﺫﻟﻙ ﻋﻥ ﻁﺭﻴﻕ ﺍﻻﺨﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻌﺸﻭﺍﺌﻲ ﻟﻤﻭﺴﻴﻘﻰ ﺫﺍﺕ ﺘﺭﺩﺩﺍﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻭﻤﻨﺨﻔﻀﺔ ﻭﺍﺴﺘﻌﻤﺎﻟﻬﺎ ﻟﻠﻁﻔل ﺒﺎﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺴﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻷﺫﻥ ، ﻭﻤﻥ ﺜﻡ ﺩﺭﺍﺴﺔ ﺘﺠﺎﻭﺒﻪ ﻤﻌﻬﺎ، ﻭﻗﺩ ﻟﻭﺤﻅ ﻤﻥ ﺒﻌﺽ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺎﺕ ﺃﻥ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻁﺭﻴﻘﺔ ﻗﺩ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻨﺨﻔﺎﺽ ﺍﻟﺤﺴﺎﺴﻴﺔ ﻟﻠﺼﻭﺕ ﻟﺩﻯ ﺒﻌﺽ ﺍﻷﻁﻔﺎل ﻭ ﺯﻴﺎﺩﺓ ﻗﺩﺭﺘﻬﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻼﻡ  ﺯﻴﺎﺩﺓ ﺘﻔﺎﻋﻠﻬﻡ ﻤﻊ ﺃﻗﺭﺍﻨﻬﻡ ، ﻭﺘﺤﺴﻥ ﺴﻠﻭﻜﻬﻡ ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻲ.   

التكامل السمعي
      يعتبر تدريب التكامل السمعي Auditory Integration Training من الاتجاهات الحديثة في مجال تأهيل مرض التوحد Autism والنشاط الزائد
(ADHD) وصعوبات التعلم Learning - Disability، 
وتعتمد فكرة هذا التأهيل على نظرية تفسير الأعراض التي يعاني منها هؤلاء المرضى
-من انطواء أو نشاط زائد أو نوبات هياج وغضب
- على أنها نتيجة لخلل في عملية التكامل الحسي والتي يستطيع الشخص من خلالها الاستفادة من المدخلات الحسية (سمعية – بصرية – لمس …الخ).

أسباب هذا الخلل وعلاجه:

     وهذا الخلل ينتج من وجود حساسية مفرطة لبعض المؤثرات السمعية أو البصرية أو الحسية. وقد توالت الأبحاث العلمية في السنوات العشرة الأخيرة بما يفيد أن علاج ظاهرة الحساسية المفرطة للأصوات يمكن أن يتم بنجاح عن طريق إخضاع الطفل لعدد عشرين جلسة تأهيلية لتدريبه على سماع أصوات مصممة بطريقة معينة وذلك من خلال جهاز تدريب التكامل السمعي والذي يقوم بتنقية الأصوات المدخلة من بعض الترددات التي تسبب إثارة وألم للطفل المصاب.
نتائج هذا العلاج:
وقد تم التأكد من أن هذا التأهيل يؤدي إلى تحسن كبير في الحساسية المفرطة للأصوات أو المدخلات الحسية الأخرى هذا بالإضافة إلى تغير أكيد وملحوظ في النمط السلوكي لهؤلاء الأطفال مع نمو في قدراتهم على التواصل والتعلم وقد يؤدي إلى تطور في القدرات السمعية والنمو اللغوي والمهارات الأخرى مثل الرسم واللعب التلقائي والاستجابة للتعليمات البسيطة والمركبة.

أسباب التأثير الإيجابي للعلاج:
وقد تم تفسير التغيير السلوكي وتطور قدرات التواصل والتعلم علي أنها نتيجة لتغيير في مستويات الموصلات العصبية مثل السيروتونين والابيويدز (Serotonin & Opioipds) ينتج من تأثير هذا التدريب وقد ثبتت هذه الحقائق من خلال الأبحاث.

معلومة هامة:

لا يعتبر هذا التأهيل علاجاً تاماً للتوحد ولكنه يعتبر عاملاً مساعداً هاماً ثبت نجاحه (من خلال متابعة أطفال مصريين تلقوا هذا التدريب بالخارج وأيضاً في مصر بمركز السمع والاتزان Ear Care)، ويساعد بفاعلية في تقدم الطفل في برامج العلاج السلوكي والنفسي والتخاطبي.


تدريب التكامل السمعي       (AIT) Audtory Integration Training

      في عام 1982 قام طبيب فرنسي اسمه جي بيرار بوضع جهاز أطلق عليه اسم AUDIOKINETRON وانتشر هذا الجهاز بسرعة كبيرة لثبوت فائدته في الكثير من الحالات لكن نعود ونقول انه ليس من الضروري إعطاء نتيجة ايجابية في كل حالات التوحد .
وتدريب التداخل السمعي هو تدريب لعملية السمع للمداخلات الحسية وغير الطبيعية لدى الأطفال الذين يعانون من التوحد - تأخر نمائي شامل - اضطرابات وضعف الانتباه والتركيز - ديسلكسيا - صعوبات التعلم - الاكتئاب - صعوبات وحساسية السمع - الذين يعانون من مشاكل سمعية للأصوات حولهم - والمصابين بمتلازمة داون ومتلازمة وليام .

     ونظرية التدريب السمعي تقوم على فلترة الاصوات التي يسمعها الطفل بواسطة سماعات توضع على الأذن يستمتع خلالها إلي أصوات (على الأرجح تكون على مقطوعات موسيقية) توضع في الجهاز AUDIOKINETRON بذبذبات تختلف من أذن إلى أخرى وذلك بقصد التأثير على الجهاز السمعي لدى الطفل.

     وبإجراء اختبارات خاصة يقوم بها مشغل هذا الجهاز يمكن التعرف على الذبذبات العالية جدا أو المنخفضة جدا في الأذن والذي يتم تبعا لها تعديل الذبذبات الخاصة التي يستمع اليها الطفل بكل أذن اثناء جلسة التدريب التي تتم على فترة عشرة ايام جلستين يوميا يفصل بينهما ستة ساعات على الأقل ومدة كل جلسة نصف ساعة أي بما مجموعه عشرون جلسة.

ما هو تدريب التكامل السمعي؟
     يعتبر تدريب التكامل السمعي من البدائل العلاجية اللادوائية لمساعدة أطفال التوحد والأطفال الذين يعانون من صعوبات في الانتباه والتعلم والتأخر اللغوي بدون أسباب عضوية·
      من المتعارف عليه علاج هذه الحالات عن طريق مجموعة من التدريبات العلاجية مثل التخاطب والعلاج الوظيفي والعلاج التربوي السلوكي وغيرها من التدريبات
، وتدريب التكامل السمعي**مكمل لهذه التدريبات وليس بديلا عنها

متى ظهر هذا النوع من التدريب؟·
   انتشر نظام تدريب**التكامل السمعي**في أوربا في أواخر السبعينات على يد طبيب الأنف والإذن والحنجرة الفرنسي د. جي بيرارد ثم تم تطويره على يد د. واين كيربى أستاذ الموسيقى بجامعة نورث كارولينا وهو متخصص في علاج اضطرابات المخ بالموسيقى

ماهي فكرة التدريب؟
    تعتمد فكرة تدريب التكامل الحسي على تفسير الأعراض التي يعانى منها الأطفال بأنها نتيجة لخلل في عملية التكامل الحسي، وهذا الخلل ينتج من وجود حساسية مفرطة لبعض المؤثرات السمعية أو البصرية أو الحسية·

    يستخدم د. كيربى موسيقى من نوع خاص مصممة بطريقة معينة خاصة بكل طفل على حده **تقوم بتنبيه المخ والسيطرة على الأصوات التي تسبب الم في أذن الطفل

من هم الفئة المستهدفة من هذا التدريب؟
الأطفال الذين يعانون: -
توحد، سمات توحد Autism spectrum disorders-اضطراب قلة الانتباه وفرط الحركة ADHD / ADD-
خلل في السمع المركزي ( C ) APD-
عسر القراءة Dyslexia-
الحساسية المفرطة للأصوات Hyper – sensitive hearing-
اضطرابات التكامل الحسي Sensory integration disorders-

التأخر اللغوي لأسباب غير عضوية (غير معروفة)

مشكلات التكامل الحسي عند الأطفال المعاقين وكيفية التعامل من قبل الأهل
     يعاني كثير من الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من مشكلات متعددة بالتكامل الحسي والتي لا تكون عادة واضحة بالنسبة للآباء والأمهات، وإذا لم يتم التعاطي والتعامل مع هذه المشاكل بشكل صحيح ستؤثر بدورها على القدرات الحركية والحسيه والإدراكية للأطفال.

     يعرَف التكامل الحسي بأنه قدرة الدماغ على استقبال المؤثرات الحسية ومن ثم تحليلها وتفسيرها وتنظيمها وإعطاء الاستجابة المناسبة لها، فالتكامل الحسي هو ما يمكنٌنا من التفاعل بما حولنا من مثيرات ومحفزات كما يشكل القاعدة الأساسية لتتطور المهارات الحركية والحسيه والعقلية لدى الطفل.

    يحدث الخلل بالتكامل الحسي عندما لا يستطيع الدماغ الاستجابة للمثيرات من حولنا سواء كانت حركيه أو سمعيه أو بصريه أو لمسيه، فعلى سبيل المثال قد يعاني الطفل من مشكلة في التكامل السمعي نتيجة عدم مقدرة الدماغ استقبال المؤثرات السمعية ومن ثم تحليليها والاستجابة لها بشكل مناسب، على الرغم من أن نتائج فحوصات السمع لدى الطفل إيجابيه وسليمه، وهذا ما قد يحير الآباء والمدرسين، اذ أن المشكلة ليست بالجهاز السمعي لدى الطفل ولكن بالمناطق السمعية بالدماغ.

    وقد تظهر هذه المشاكل على شكل إحساس زائد او إحساس بطيء او قليل للمؤثرات الحسيه، حيث أن الطفل الذي يعاني من احساس زائد يستقبل المؤثرات الحسيه بشكل كبير فقد يتهيج ويتوتر عند تعرضه لمؤثر حسي كأصوات أو أضواء او حتى بمجرد لمسه، وبالمقابل لا يستجيب الطفل الذي يعاني من نقص بالإحساس للمؤثرات الحسيه حتى لو كانت بدرجات قويه.

    وقد تظهر مشاكل التكامل الحسي في جميع الحواس والإحساسات عند الطفل (اللمسية، السمعية، البصرية والذوقية وحتى في مجال التوازن والحركات ) كما يحتاج هؤلاء الأطفال الذين يعانون من هذه المشكلات الى تأهيل خاص وهو ما يسمى استراتيجيات التكامل الحسي.


     عندما يصبح أهالي هؤلاء الأطفال على دراية ومعلومات كافيه بمشكلات التكامل الحسي 
سيكون بمقدورهم تمييز هذه المشكلات ومن ثم التعامل معها بشكل صحيح والذي بدوره سينعكس بشكل ايجابي على تطور قدرات الطفل وعلى حياته وعائلته ككل وزيادة فرصة نجاحه وسعادته بالحياة.


العلاج بالتدريب السمعي (AIT)
ينتقل الصوت عادة عبر القناة السمعية ويسبب اهتزاز غشاء طبلة الأذن، مما يسبب اهتزاز العظميات، ينتقل الاهتزاز إلى السائل الموجود في الأذن الداخلية مسببا اهتزاز النهايات العصبية وينتقل الاحساس إلى المخ عبر العصب السمعي.
تعمل الأذن الخارجية والوسطى دور ناقل للصوت ومقوى له، أما الاذن الداخلية فيتحول فيها الصوت من طاقة ميكانيكية إلى طاقة كهربائية تنقل بالعصب السمعي للمخ.

     هذه العملية هي عملية طبيعية وميكانيكية عند الشخص الطبيعي ولكن عند المصاب بالتوحد ، تتم أول مرحلتين من عملية السمع بشكل عادي مع الشك بأن الخلل يكون في المرحلة الثالثة وهي مرحلة انتقال الاحساس السمعي إلى المخ عبر العصب السمعي فيظهر الطفل وكأنه لا يسمع أو انه لا يفهم الأوامر الموجه اليه ويفضل القيام بمهام موجه بدليل بصري ، وتكون حصيلة المفردات استقبالا ، وإرسالا محدودة ، ولا يستطيع متابعة سلسلة من التعليمات والأوامر ولا يميز بين كلمات تتشابه سمعيا ويجد صعوبة شديدة في فهم الجمل المتعلقة بالزمان والمكان ، والصفات ، والمفاهيم المجردة .

اختلال عملية استقبال المدخلات السمعية:
     وهي من أصعب الأشياء بالنسبة للدماغ في تنظيميها، تنسيقها فهمها واستخدامها، وكغيرها من المعلومات الحسية للمعلومات السمعية تأثير على مستوى الانتباه لدينا.
ان حجم المعلومات السمعية التي يجب او نرغب في تحملها محدودة جدا. والذبذبة تكون أما مسموعة أو ملموسة (نشعر بها) وكلما ازدادت درجة الذبذبة ارتفعت النغمة، والذبذبات التي تثير أعصاب البعض قد تكون مريحة أو مسلية للبعض الآخر، ولغيرها من المجالات الاخرى لكل منا أشياؤه المفضلة.

ولكن ما بالك لو عرفت بان الصوت الصادر عن عقرب ساعة الحائط خلال الليل يمكن أن يصل إلى نسبة أكثر بعشرات المرات عند الاشخاص الذين يعانون من اختلال في عملية استقبال المدخلات السمعية من النسبة التي تسمع فيها انت نفس الصوت، فكيف سيشعر هذا الطفل إذا سمع صوت الموسيقى الصاخبة التي تستهويك أو صوت المكنسة الكهربائية وغيرها من الأصوات.

تدريب التكامل السمعي
    تدريب التكامل السمعي (AIT) عبارة عن إجراء رائد في فرنسا على يد جاي بيرارد، الذي قام بتطويره ليكون علاجًا للاكتئاب السريري والميول الانتحارية، بالإضافة إلى ما قال إنها كانت نتائج إيجابية للغاية لعسر القراءة والتوحد، رغم وجود قدر قليل للغاية من الأدلة التجريبية فيما يتعلق بهذا المفهوم.

          وهو يشتمل بشكل نموذجي على 20 جلسة كل منها نصف ساعة على مدار 10 أيام من خلال الاستماع إلى الموسيقى المنتقاة والمعدلة. وقد تم استخدامه في بدايات التسعينيات من القرن العشرين كعلاج للتوحد، وقد تم الترويج له كعلاج لـ قصور الانتباه وفرط الحركة (ADHD) والاكتئاب، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الاضطرابات الأخرى.
      ولم يلب تدريب التكامل السمعي المعايير العلمية اللازمة للفاعلية التي يمكن أن تبرر استخدامه كعلاج لأي مرض.
      وتراه الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال وثلاث منظمات احترافية أخرى على أنه إجراء تجريبي. وتوصي وزارة الصحة في ولاية نيويورك ألا يتم استخدامه لعلاج الأطفال الصغار المصابين بالتوحد.
    وقد حظرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) استيراد جهاز Audiokinetron، وهو الجهاز الأصلي المستخدم لتنفيذ تدريب التكامل السمعي، إلى الولايات المتحدة الأمريكية بسبب نقص الأدلة المرتبطة بالامتيازات الطبية.
     وقد استنتجت الجمعية الأمريكية للكلام واللغة والسمع أن تدريب التكامل السمعي لم يف بالمعايير العلمية للسلامة.

نظام التدريب
      يهدف تدريب التكامل السمعي (AIT) إلى التعامل مع المشكلات الحسية مثل التشوهات السمعية واحتداد السمع (حساسية السمع المفرطة)، والتي يقال إنها تسبب عدم الراحة والارتباك لدى الأشخاص الذين يعانون من إعاقات السمع، بما في ذلك اضطراب طيف التوحد. ويُعتقد أن هذه الحساسيات المفرطة تتداخل مع اهتمام الأطفال وفهمهم وقدرتهم على التعلم.
      وغالبًا ما يشتمل التدريب على حضور الطفل جلستين على مدار 30 دقيقة في اليوم، يفصل بينهما على الأقل 3 ساعات، على مدار عشرة أيام عمل متتالية. ويستمع الطفل عبر سماعات الرأس إلى برنامج من الموسيقى المنتقاة والمعدلة بنطاق تردد واسع.

      ويتم تعديل البرنامج لكل طفل من خلال ترددات محددة للصوت المنتقى باستخدام جهاز إلكتروني، ينتقل بشكل عشوائي بين انتقاء الجهير المنخفض والمرتفع لفترات عشوائية تتراوح بين ربع ثانية وثانيتين. كما ينوع جهاز الترشيح كذلك من كثافة الصوت، مما يؤدي إلى خلق تأثير تعديل.
     ويتم ضبط الصوت على أعلى المستويات بدون التسبب في عدم الراحة.

وإذا أظهر المستمع حساسيات غير معتادة تجاه ترددات معينة، يتم التخلص من تلك الترددات كذلك.
     وقد حظرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية استيراد جهاز Audiokinetron، وهو الجهاز الأصلي المستخدم لتوفير هذا التدريب، وهو ما يطلق عليه اسم نظام تعليم وإعادة تدريب الأذن، إلى الولايات المتحدة بسبب غياب الأدلة على الفوائد الطبية التي يوفرها هذا الجهاز.
    ورغم عدم اعتماد جهاز تدريب التكامل السمعي من أجل التسويق ليكون بمثابة جهاز طبي من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، لا تكون الأجهزة المستخدمة للمساعدة في التعليم خاضعة للوائح إدارة الغذاء والدواء. ويتم استخدام العديد من الأجهزة الأخرى غير المعتمدة من أجل توفير تدريب التكامل السمعي، ومن أمثلة ذلك نظام التمرينات الرياضية السمعية الرقمية (DAA)، الذي حل محل جهاز Audiokinetron في الولايات المتحدة، والذي يحتوي على 20 قرصًا مضغوطًا مدة كل منه نصف ساعة ويحتوي على مخرجات جهاز Audiokinetron المحظور، مما يساعد على الالتفاف حول استخدام الجهاز الأصلي.
  
      وأغلب ممارسي تدريب التكامل السمعي عبارة عن متخصصين في علم أمراض النطق واللغة أو متخصصي السمعيات بالإضافة إلى المتخصصين في العلاج الوظيفي، في حين تشتمل قائمة الممارسين الآخرين على علماء النفس والأطباء ومتخصصي الخدمة الاجتماعية والمعلمين.
    ولا يوجد تدريب ضروري للمشغل فيما يتعلق بالتمرينات الرياضية السمعية الرقمية.
 ومع ذلك، أدى غياب الامتيازات المثبتة للعملاء إلى جعل الجمعية الأمريكية للكلام واللغة والسمع تحذر أعضاءها أنهم يمكن أن يكونوا من الذين ينتهكون مدونة أخلاقيات الجمعية إذا قاموا بتوفير خدمات تدريب التكامل السمعي.


ماهي خطوات تدريب**التكامل السمعي؟
تقوم فكرة تدريب التكامل السمعي**على عمل 20 جلسات استماع للموسيقى·كل جلسة 30 دقيقة بواقع جلستين لمدة 10 أيام لتدريبه على سماع أصوات مصممة بطريقة معينة من خلال جهاز تدريب**التكامل السمعي**والذي يقوم بتنقية الأصوات المدخلة من بعض الترددات التي تسبب إثارة وألم للطفل المصاب

 ما مدى فاعلية هذا التدريب ؟·

مازال هذا مجال دراسة وبعض الدراسات أظهرت أن الجلسات السمعية تحسن من وظيفة المخ باستخدام المنبهات السمعية الموجودة في** الموسيقى وهذا يؤدى إلى تغيير في مستويات الموصلات العصبية مثل السيروتونين والابيويدز  SEROTONIN & OPIOIPDS مما يؤدي إلى تغير في النمط السلوكي لهؤلاء الأطفال مع نمو قدراتهم علي التواصل والتعلم وقد يؤدي إلى تطور في القدرات السمعية والنمو اللغوي والمهارات الأخرى مثل الرسم واللعب التلقائي والاستجابة للتعليمات البسيطة والمركبة ويقلل من القلق والتوتر ويزيد الانتباه وتحسن كبير في الحساسية المفرطة للأصوات أو المدخلات الحسية الأخرى·

    وأظهرت الأخرى عدم تحسن نظرا لنوع وشدة الاضطراب ، ضعف التقييم السمعي الدقيق لتحديد مناطق الحساسية المفرطة ، والخبرة العملية والعلمية لمن يقوم بضبط جهاز التدريب والبرامج التأهيلية التي يلتحق بها الطفل بعد العلاج.

كيفية استعمال هذه الطريقة
هي السماع الى موسيقى معينة عن طريق سماعات الاذن هد فون هذه الموسيقي تعطي ترددات مختلفة مرتفعة ومنخفضة بشكل عشوائي وتعطى على شكل جلسات تتراوح من 10 الى عشرين جلسة   جلستين في اليوم مدة كل منها 30 دقيقة لمدة عشر ايام
الترددات التي تخرج من هذه الموسيقي هي مدروسة وامنة على طبلة الاذن ولا تزيد عن 
85Dba
وهو اقل من المعدلات المسموح به لسلامة السمع من منظمة
EPA& OSHA ( Occupational Safety and Health Act )

     وطريقة بيرارد للتضامن الحسي تكون مناسبة ليس فقط للتوحد بل في بعض الاحيان للذين يعانون من ضعف الانتباه وزيادة الحركة وايضا الضعف اللغوي والعسر القرائي وصعوبات تعلم
لان كل هؤلاء قد يعانون من خلل في السمع 
Distortion in hearing
    قد يكون هذا الخلل زيادة في التحسس من الصوت ... او شذوذ في التعامل مع الصوت ...او استقبال الصوت بشكل غير منظم او استقبال الصوت بشكل غير متساوي من الاذنين
ومهمة هذه الطريقة إعادة الامور الى الوضع الطبيعي وخاصة للطريقة التي يستقبل فيها المخ الاشارات السمعية التي تصله
 فمثلا بالنسبة لزيادة التحسس من الصوت بالنسبة للتوحد حيث يكون لدي البعض حساسية في استقبال ترددات معينة مثل 1000 و 8000 هيرتز بينما استقبال بقية الترددات لديهم طبيعي ... وتظهر استقبال هذه الترددات الذى يتحسس منها الطفل على شكل   مرتفع بياني في اختبار  السمع  أوديو قرام فعندما يتلقى الطفل الجلسات العلاجية يقوم الجهاز بفلترة او منع هذه الترددات التي يتحسس منها الشخص 
وطبعا في البداية قبل استخدام هذه الطريقة يقام الاختبار السمعي العادي أوديو قرام  لمعرفة هل هذا الطفل مناسب للبرنامج ام لا وايضا لمعرفة الترددات التي قد يتحسس منها الطفل وفلترتها قبل البدء

وبعد ذلك يتكرر اختبار اوديوقرام في منصف العلاج بعد سماع الطفل لخمسة ساعات للتأكد من اختفاء المرتفع السمعي البياني للترددات التي تستقبل بشكل حساس وايضا بعد الانتهاء من الجلسات للتأكد تماما من خلو السمع من أي حساسية وان الامور عادت الى الوضع الطبيعي
ويحذر د بيرارد من الذين يطبقون طريقته ولا يتقيدون بالمدة المدروسة والمحددة لهذه الطريقة المعطاة سواء زيادة عدد الجلسات او نقصها فان ذلك يؤدي الى نتائج عكسية كما وضح انه اقل عمر لتقي هذه الجلسات هي عمر 3 سنوات

وهناك بعض المراكز التي تقوم بهذه التدريبات بالمراسلة عن طريق ان يقوم الوالدين بعمل اختبار أوديو قرام لطفلهم عند اخصائي السمعيات ويرسله لهم   وكذلك الاجابة على استبيان مفصل يعبا من قبل الوالدين ويرسل الى للمركز ...بعدها يقرر المركز من امكانية استفادة الطفل من التضامن السمعي ام لا ...وفى حالة امكانية الاستفادة يقوم بإرسال بقية الاشرطة المناسبة لحالة الطفل  

   العلاج بالتكامل السمعي:
        يعتمد العلاج بالتكامل السمعي على استخدام الموسيقى بترددات مدروسة بناءً على تقييم سريري للأعراض التي يعاني منها الشخص المراد علاجه،  وهي طريقة علاجية فعالة للحد من التشوهات السمعية التي غالبا ما ترتبط بمشاكل التعلم وضعف اللغة (بشقيها الاستيعابية والتعبيرية) والاضطرابات السمعية.

تستخدم في علاج التكامل السمعي معدات ذات تقنية عالية صممت خصيصاً لتحقيق غايات وأهداف علاجية معينة.  تتميز هذه المعدات بقدرتها على ضبط عشوائية الأصوات ذات الترددات المختلفة، فضلاً عن انتظام نغمات عالية ومنخفضة تقلل من ميل الدماغ لحجب بعض الأصوات والتي قد تكون ذات أهمية، والتي يتم معرفتها من خلال تقييم السمع الذي يسبق العلاج.  فالعديد من الأبحاث تشير الى أن عدم قدرة بعض الأطفال على التركيز أو ضعف التحصيل العلمي ناتج عن عدم قدرة الطفل على التمييز بين الأصوات التي يتوجب الانتباه اليها (مثل صوت المعلم أو صوت الشخص الذي ينادي/يخاطب الطفل) من تلك التي يتوجب تجاهلها (مثل صوت مكيف الهواء أو السيارات المارة بالطريق أو ضوضاء المحيط).

التكامل الحسى
Sensory integration
ما المقصود بالتكامل الحسى؟
•        عملية تنظيم المدخلات (المثيرات) الداخلة للمخ من أجل استعمالها وإعطاء معنى للأشياء.
•        يدخل الى المخ عدد لا يحصى من المعلومات من جميع الحواس في اللحظة الواحدة.
•        إذا ما دخلت هذه المعلومات الى المخ بشكل منظم, فيستطيع الاستفادة منها ودمجها مما يسهل على الإنسان إدراك الأشياء فيتعلم ويتحرك ويتصرف بشكل طبيعي.
•        عملية التكامل الحسى هي غذاء المخ.
•        الغذاء يقوم بتغذية الجسم بعد هضمه وتمثيله.
•        المثيرات الحسية لابد أن تنظم وتترجم وتتكامل ويقوم المخ بدمجها معاً فيحدث الدمج أو التكامل الحسى.
•        هنا تحدث عملية الإدراك وتتكون المفاهيم والخبرات ويستطيع الإنسان أن يتعلم من الخبرات الحسية.
ما هو التكامل الحسى؟
هو ترجمة للمثيرات الداخلة مدمجة للمخ فتعطى معنى للأشياء وبالتالي تتكون المفاهيم والخبرات.
الاستجابة المعدلة: ما هي؟
•        هي استجابة مقصودة الى هدف معين ناتج عن خبرة حسية معينة.
•        مثلاً الطفل الرضيع يمد يده يمسك اللعبة ثم عندما يحبو يطور استجابته لتصبح أكثر تعقيداً.
•        أهميتها: يستطيع تعلم أشياء كثيرة وجديدة (ليست مجرد لعب) = التكامل الحسى.
•        الطفل الذى ينظم طريقة لعبه يستطيع:
       تنظيم واجبه المدرسي بشكل جيد.
       تنظيم جدول يومه بشكل مناسب.
       يكبر أكثر تنظيماً.
ضعف التكامل الحسى
•        جيد أو متوسط أو ضعيف.
•        ضعيف = صعوبات كثيرة - نجاح أقل فى عمل الأشياء -  صعوبات تعلم - مشكلات سلوكية.
•        التشخيص: ليس مثل أي مشكلة طبية يمكن تشخيصها بالتحاليل الطبية أو الإشعاعات.
•        ولكن ”الملاحظة“.

نلاحظ ماذا؟

مثال 1:
•        الرضيع قد لا يتقلب في الفراش.
•        لا يزحف أو يحبو.
•        يتأخر في الوقوف أو المشي.
•        فيما = مشكلات في الآتي:
       ركوب الدراجة أو ربط رباط الحذاء.
       المشي بطريقة غريبة أو يتعرقل أو لا يستطيع القفز أو الحجل.

مثال 2:
•        طفل لا يستطيع اللعب مع الأطفال أو لا يلعب بمهارة.
•        لا يختار الألعاب الجذابة بالنسبة لباقي الأولاد.
•        يمسك الأطفال أو اللعب بشكل عنيف.
•        يكسر اللعب وبشكل متكرر.
•        هذا الطفل لا يستطيع دمج المثيرات الحسية القادمة من العين والأذن واليدين وباقي أجزاء الجسم وبالتالي يفقد تفاصيل الأشياء ولا يفهم طريقة لعب الأطفال.
•        الأصوات مشوشة وعديمة المعنى
•        = رد فعل عديم المعنى أو غير مناسب للموقف.

* مثال 3:
•        طفل لا يلتفت لمن ينادى عليه أو متأخر لغوياً أو لا يستخدم اللغة أو يغطى أذنيه بيديه كلما حدثته.
•        هو لا يستطيع تنظيم المثيرات السمعية وتدخل مشوشة أو عديمة المعنى.
•        = اضطراب حسى سمعي.

مثال 4:
•        طفل حساس جداً للمس أو اقتراب الأشخاص منه, ويرفض العناق أو ربط الشعر أو الحلاقة وقص الأظافر أو دائماً يخلع حذائه أو يخلع ملابسه أو يمشى على أطراف أصابعه أو يؤذى نفسه.
•        هو طفل لا يستطيع تنظيم المثيرات الحسية القادمة من الجلد
•        = اضطراب حسى لمسى.

* مثال 5:
•        طفل لا ينظر في عيني والديه أو يحدق فترات طويلة أو لا يلتفت الى ما نريده أن يراه أو يجمع البازل بمهارة غير عادية أو ينظر بجانب عينيه.
•        يدرك الشيء من جانب واحد دون أن يدرك الأبعاد الكلية للشكل (يدرك الجزء أكثر من الكل).
•        أحياناً الإضاءة أو الضوضاء تسبب إزعاجاً شديداً فيقوم بالقفز (فرط الحركة).
•        = اضطراب حسى بصرى.

* مثال 6:
•        طفل يشم كل شيء (يتعرف هكذا على الأشياء) جسم أبوه أو لعبة أو طعام, ويرفض أكل بعينه او يتمسك فقط بالأطعمة النفاذة.............. الخ.
•        أحياناً يأكل أشياء غريبة.
•        = اضطراب حسى شمي وتذوقي.
•        أو يجمع الأكل في فمه لمدة طويلة أو لا يشعر بالطعام على وجهه ويديه (حساسية أقل لأعصاب الفم).

ما هي حساسية الفم؟
* مظاهرها:
•        زائدة.:
•        لا يحب فرشاة الأسنان أو غسل الوجه.
•        يفضل أنواع محدودة جداً من الطعام.
•        لا يبلع الأكل إلا بالشرب.
•        لا يحب التلوين بالأصابع أو العجينة, الصمغ, الرمل.........
•        يمسك بالطعام بكل يديه وليس بأصابعه.

حساسية الفم الضعيفة:
•        يحب أشياء لا تؤكل.
•        يحب النكهات القوية جداً.
•        يرفض الأكل المختلط ببعضه أو الذى يحتاج الى مضغ.
•        فوضوي في الأكل.
•        يقضم قضمة كبيرة.
•        يريل كثيراً (خاصة أثناء التسنين).
•        يمضغ اللعب أو ياقة القميص.
•        يخزن الطعام في فمه.
•        طفل يدفع الأشياء أو يخبط رأسه أو يهز باستمرار او عنده طاقة زائدة واندفاعية.
•        أو يحب الأماكن الضيقة وكذلك اللبس.
•        يأكل أصابعه أو أظافره حتى تدمى.
•        يأكل الأقلام أو أكمامه........
•        = خلل في شعوره بالفراغ من حوله أو بأجزاء جسمه.
•        (proprioception)
•        طفل يجد صعوبة في التسلق أو الجري – ركوب العجلة – الباتيناج – مهارات الكرة.
•        يفشل في لعب كثيرة.
•        كسلان.
•        يحب يريح رأسه على يده.
•        مشية غريبة.
•        = خلل في التوافق العصبي والاتزان بسبب خلل حسى دهليزي.
•        ملحوظة: العضلات والأعصاب الحركية سليمة, ولكن الخلل في تنظيم المدخلات الحسية.

الحواس الثمانية (8 حواس)
1)      السمع.
2)      البصر.
3)      الشم.
4)      التذوق.
5)      اللمس.
6)      اللمس العميق.
7)      الإحساس بالفراغ وأجزاء الجسم وعلاقتها بالأشياء حولنا (البروبريوسبتف).
8)      النظام الدهليزى (التوازن والجاذبية).
9)      ليس كل سلوكيات لأطفالنا نتيجة: الدلع – خطأ الأبوين – قلة النظام – الإهمال – فرط الحركة وقلة الانتباه – قلق/ احباط / خجل – الحاجة لجذب الانتباه – الانتقام – الشعور بالنقص.........
10)    هناك خلل عصبي يسمى التكامل الحسى.
11)    المشكلات السلوكية هنا تعتبر مؤشر قوى جداً لهذا الخلل.
12)    هذه السلوكيات مرتبطة بشكل مباشر وبنفس الشدة بالطريقة التي يتعامل بها الجهاز العصبي في تنظيم المدخلات والمثيرات الحسية, فلو لم تعمل بشكل طبيعي ستحدث سلوكيات غير طبيعية كرد فعل لهذا الخلل الذى قد يكون أقل أو أكثر من الطبيعي.
13)    من الممكن لطفل يعانى من حساسية شديدة لحاسة وأخرى ضعيفة لحاسة ثانية.
14)    ما يحكمنا هنا هي الشدة والتكرارية والمدة.
15)    العلاج بالتكامل الحسى لا يلغى برامج وعلاجات تعديل السلوك الاخرى.

 دراسات:
•        في دراسة 1999 أثبت د/ لاينر: أن النمو الحسى للتوحديين ينمو ببطء أكثر من أقرانهم.
•        د/ ميللر 1997 أثبت أن 78% من الأوتيستك عندهم ضعف في التكامل الحسى.
•        بينما في دراسة على غير الأوتيستك أثبت أن حوالى 10% أظهروا صعوبات في الوظائف العليا (لغوية – اجتماعية – توافقية – عاطفية).

علاج ضعف التكامل الحسى
•        أي تكامل حسى يهدف الى تقليل خلل الإحساس (حسى أو حركى) المتعلقة بالحواس مثل: اللمس – الحركة – الجاذبية – الشم................
•        د/ ج. ايرز أول من بدأ العلاج (حول ردود أفعال مريضك الى رد فعل طبيعى).
•        يجب التأكد من التشخيص.
•        مجموعة اختبارات مثل:SIPT(Sensory Integration &Prraxis Test).
•        د/ ميللر التقييم صعب فكل طفل مختلف ويجب أن نجرب كل الاختبارات والأجهزة الى أن نحدد احتياجات الطفل.
•        حب الطفل وشغفه بالنشاط يحدد أيضاً التدريب.
•        ثم نبدأ التدريب الذى ليس له وقت محدد.

العلاج بالتكامل الحسى جزء من العلاج الوظيفي
•        ما هو العلاج الوظيفي؟
•        هو العلاج بتوظيف العمل – رعاية الذات – أنشطة اللعب لزيادة نمو أو منع العجز لتوصيل المريض الى أقصى استقلالية وتحسين توعية حياته.
•        الثلاثة تؤدى لتفاعلنا بطريقة صحيحة مع العالم من حولنا.
•        ثم العلاج تعنى: لو هناك خلل يمنع أى خطوة من الثلاثة أو يعرقلها.
•        للأطفال = لعب – مهارات اجتماعية – انتباه – أكاديمي.........

(sensory Diet)التغذية الحسية
•        ابتكرها مايكل موريس, وتعد أحد أهم التدخلات الفعالة.
•        مثال1: يلف دائماً ويصطدم بكل شيء.
            الحل: اعطى له شيء آمن يلفه ويصطدم به.
•        مثال2: تحس كل شيء بوضعه في فمها.
            الحل: اعطها أشياء تمضغها وتمصها (زود نشاط  الفم).
•        مثال3: ينط طوال اليوم على الأثاث.
            الحل: اعطه مساحة آمنة وشيء ينط عليه مخدة كبيرة
                    وترمبولين.

التغذية الحسية
•        كل طفل مختلف في سبب سلوكه.
•        الملاحظة هي التي تعطينا فكرة الحل.
•        بصفة عامة) خذ من السلوك نفسه وحوله لشيء آمن ومقبول.(

التدريبات الحركية الكبرى
أمثلــــة:
•        حمل الأشياء (البقالة – الكراسي .........), لبس ملابس ثقيلة, رفع أثقال, سباحة باستخدام أوزان.
•        الدفع والشد أو الجر: النط – كرة علاجية – نط حبل – شد حبل – نط بالشوال.
•        التسلق والتعلق بالأشياء: السلالم – تسلق بالحبال..........
•        المشي – الجري – اللعب بالرمل.
•        الضغط: الحضن – الملاية – المخدات (السندوتش) – الدحرجة.
•        الحبو – المشي مثل الكابوريا.

تدريبات الحركات الدقيقة
•        الكتابة على السبورة – التلوين – مسح السبورة.
•        غسيل الشبابيك – جلى الارض.
•        الطلاء.
•        ري الزرع – العجن (استخدام الرول) – القص – الصلصال – تنظيف الخضراوات – تقطيع البسكويت – التقليب – عصر الليمون.
•        الأستك – الكرات المضغوطة – بالونات (رمل ماء دقيق).
•        الرمل – السنفرة – الحفر........................

تدريبات حساسية الفم
•        المضغ: عرقسوس – توفى – لبان – فشار – فواكه مجففة.
•        الشفـط: الشفاطات بأشكال متعددة – المصاصة – العضاضة.
•        النفــخ: الصابون – البالونات – الصفارات المختلفة.
•        خلط الطعام ليحس الطعم ثم جامد.
•        المكافأة.
•        تغيير طرق التقديم (ساخن – بارد / مالح – سكر / بيوريه).
•        بفرشاة الأسنان فرش اللسان وداخل الفم وباستخدام أنسجة مختلفة الملمس.
•        أفطم من النكهات القوية بالتدريج.

تدريبات للنظام اللمسي
•        اختبار الملمس المختلف مثل: الرمل الجاف ثم المبلل وكريم الحلاقة – الحبوب الجافة – الماء.
•        الفرشاة (طبية وناعمة) على الظهر – الذراع – الرجل –الضغط على المفاصل – المساج بالضغط العميق.
•        العلاج بالحضن أو اللف بالملاءة أو مخدات ومراتب الچيم.
•        ملحوظة: يجب ألا نعرضهم لخبرات سيئة من أنواع أقمشة للحساسية الزائدة وأن نعرف أن الحساسية الأقل هي سبب فرط الحركة.
Tactile sensory integration
         
تدريبات للنظام الدهليزى
•        المشي باتزان – الكرة الطبية.
•        الحركات الكبرى (تون العضل ضعيف).
•        الشقلبة – الدحرجة.
•        القفز – المرجيحة – ضغط المفاصل.
•        معظم التدريبات السابقة تفيد أكثر من حساسية.

•        من الممكن مزجها لتكون أشبه بالعلاج باللعب.


الفاعلية وأسس الأدلة غير الكافية
لم تجد المراجعة النظامية التي تمت من خلال المحاولات العشوائية الخاضعة للسيطرة لتدريب التكامل السمعي إلا أدلة غير كافية لدعم استخدام هذا التدريب، ولم يتم الإبلاغ عن ظهور تأثيرات سلبية كبيرة.
وتذكر العديد من المنظمات الاحترافية المتعددة أن تدريب التكامل السمعي يجب أن يتم اعتباره على أنه تدريب تجريبي: من بينها الجمعية الأمريكية للسمعيات والجمعية الأمريكية للكلام واللغة والسمع والأكاديمية الأميركية لطب الأطفال، بالإضافة إلى جمعية السمعيات التعليمية.
    وبعد مراجعة الأبحاث المتاحة، استنتجت وزارة الصحة في ولاية نيويورك أنه لم يتم إظهار فاعلية تدريب التكامل السمعي، وقد أوصت بعدم استخدامه لعلاج الأطفال الصغار المصابين بالتوحد.
هناك 28 دراسة منشورة على الموقع الخاص بالدكتور بيرارد أفادت 23 منها إيجابية تدريب التكامل السمعي بالإضافة إلى آراء أهالي الأطفال الذين قاموا بتجربته

معلومات تاريخية
كان كتاب جاي بيرارد Audition Égale Comportement (الترجمة باللغة العربية السمع يساوي السلوك أول كتاب يصدر حول تدريب التكامل السمعي. وقد روى كتاب أنابيل استيهلي الذي يحمل اسم صوت المعجزة (The Sound of a Miracle) قصة طفلة المؤلفة، وهي طفلة تعاني من التوحد حصلت على علاج تدريب التكامل السمعي على يد بيرارد.
وقد وفر الكتاب القصصي الأخير قدرًا كبيرًا من الشهرة لتدريب التكامل السمعي في العالم الناطق باللغة الإنجليزية. وبحلول عام 1994، حصل ما يزيد على 10 آلاف طفل وبالغ أمريكي على هذا التدريب، بتكلفة تصل إلى حوالي 1000 إلى 1300 دولار لكل منهم، وقد أصبح تدريب التكامل السمعي صناعة تساوي ملايين الدولارات.
    وقد ذاع صيت تدريب التكامل السمعي في بدايات التسعينيات من القرن العشرين، وقد دعم ذلك الأدلة القصصية والواعدة، رغم أن المحاولات كانت محدودة. وقد اشتملت الأبحاث المبدئية على بعض الفجوات المنهجية مثل نقص القدرات الإحصائية أو نقص التعمية أو نقص مجموعات التحكم.
   وقد فشلت دراسات أكبر وأفضل تالية في تعزيز الوعود التي يقدمها تدريب التكامل السمعي. ولا يعد تدريب التكامل السمعي مدعومًا خارج إطار بروتوكولات الأبحاث.

علاج التوحد بالتكامل السمعي
العلاج بالتكامل السمعي، هو عبارة عن الاستماع لأصوات معالجة بالكمبيوتر لإزالة الأصوات التي تسبب الحساسية المفرطة والتقليل من حدة الأنماط الصوتية.
- يستعمل جهاز خاص لمعالجة أو تعديل الاصوات لجلسة العلاج، يوجد بعض الجدل في مدى تأثير أو فعالية العلاج بالتكامل السمعي للتقليل من الحساسية المفرطة تجاه الأصوات.
- تهدف الدراسات الحالية لتقييم مدى فعالية وتأثير هذه الطريقة في تقليل الحساسية المفرطة للأصوات عند الأطفال التوحديين.

تدريب التكامل السمعي
ما هو تدريب التكامل السمعي؟
ولماذا يوصى به في أغلب الأحيان للأشخاص الذين تم تشخيصهم بالآتي:
مشاكل التكامل الحسي
التوحد
اضطرابات النمو الواسعة الانتشار
اضطراب المعالجات السمعية المركزية
اضطراب نقص الانتباه المفرط النشاط أو اضطراب نقص الانتباه
عسر القراءة
اضطراب التواصل الأخرى أو التأخر في النمو
الاضطرابات غير الشفهية

ما هو تدريب التكامل السمعي
تدريب التكامل السمعي تم تطويره بواسطة دكتور/جاي بيرارد, وهو اختصاصي ممارس في طب الأنف والأذن والحنجرة (طبيب انف وأذن وحنجرة) في مدينة انسي)في فرنسا.
  الدكتور بيرارد هو في الأصل مخترع تدريب التكامل السمعي لإعادة تأهيل اضطرابات الجهاز السمعي مثل فقدان السمع أو تشوه السمع (السمع فائق الحدة أو الغير متماثل) بعد(30) سنة من الممارسة الإكلينيكية والدراسة ,حدد الدكتور/بيرارد التشوهات في السمع او المعالجة لسمعية التي في الغالب تساهم في العديد من الاضطرابات السلوكية أو اضطرابات التعلم. وهو قد استخدم بنجاح منهج تدريب التكامل السمعي لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من اضطراب نقص الانتباه المفرط النشاط والمشاكل الحسية والتوحد وعسر القراءة وفرط النشاط وعدم القدرة على التعلم والقصور اللغوي واضطرابات النمو الواسعة الانتشار وخلل المعالجة السمعية المركزية وخلل نقص الانتباه والاكتئاب.
    في اغلب الحالات التي اشرف عليها الدكتور/بيرارد تدريب التكامل السمعي قلل بشكل واضح بعض الإعاقات المرتبطة مع الاضطرابات المذكورة أعلاه مبادئ تدريب التكامل السمعي وملخص تواريخ حالات مختلفة مع نسخ كاملة لاختبار السمع الفردية قبل وبعد تدريب التكامل السمعي، ممثلة في كتاب الدكتور/بيرارد: السمع يساوي السلوك، والذي تم نشره في فرنسا في سنة1982م النسخة المنقحة تم نشرها باللغة الانجليزية في سنة 1993م بواسطة "شركة كيتس للنشر" .
لماذا تدريب التكامل السمعي يكون في بعض الأحيان علاج ملائم للأشخاص الذين تم تشخيصهم بالتوحد واضطرابات النمو الواسعة الانتشار وخلل المعالجة السمعية المركزية واضطراب نقص الانتباه المفرط النشاط وخلل نقص الانتباه وعسر القراءة وفرط النشاط وقصور اللغة وعدم القدرة على التعلم وغيرها؟
تدريب التكامل السمعي تم تصميمه لكي يصلح السمع طبيعي. الاعتلالات السمعية يمكن أن تكون أحيانا عنصر مساهمة واضح في الحالات المذكورة السابقة.
   الأشخاص الذين لديهم الاضطرابات التي تم ذكرها، هم في الغالب لديهم سمع غير منتظم أو لا متماثل أو مفرط الحساسية أو غير طبيعي.
ماذا يشمل تدريب التكامل السمعي؟
إجراء تقييم الجهاز السمعي للمتدرب المستقبلي إذا كان كل ذلك ممكنا ,فان هذا التقييم يشمل مخطط السمع. التقييم سوف يوضح ما إذا كان الشخص مرشح ملائم لتدريب التكامل السمعي إذا تم الشروع في التدريب فان المعلومات في مخطط السمع يمكن استخدامها لتحديد الضبط الملائم لجهاز الفلترة (التصفية)الالكترونية المستخدم في تدريب التكامل السمعي.
خلال تدريب التكامل السمعي يتم إرسال نغمات من جهاز أستريو مثل (مشغل القرص المضغوط أو الكاسيت) عبر جهاز الكتروني متخصص. الجهاز الالكتروني يجعل الترددات عشوائية ويصفيها من مصدر الموسيقى ويرسل هذه الأصوات المعدلة إلى داخل الأذنين المتدرب عبر مجموعة سماعات الرأس. الترددات العشوائية تحرك وتمرن الأذن الداخلية والدماغ مثلا، موجات الصوت تتذبذب وتمرن العضلات التي تتحكم في العظيمات الثلاثة (العظام الصغيرة في الأذن الوسطى) من المهم ملحوظة انه إذا بين مخطط سمع المتدرب فرط الحساسية لترددات معينة، فان الجهاز الالكتروني سيقوم بتعديل والتحكم في حجم تلك الترددات الحساسة.
البروتوكول العلاجي:
تدريب التكامل السمعي يتطلب عشرين جلسة كل جلسة تضمن فترة استماع من ثلاثين دقيقة الشيء الأمثل أن يقوم المتدرب بعمل جلستين من ثلاثين دقيقة يوميا لمدة عشر أيام متتالية الخيارات الأخرى هي فترات زمنية ممكنة ما بين ما بين ثمانية إلى أربعة عشر يوم متتالية.
تقييم منتصف المرحلة يتم بعد عشر جلسات لإعادة تقييم سمع المتدرب وملاحظة أي تغيرات أي تغيرات ضرورية لضبط الجهاز الالكتروني يتم عملها في هذه المرحلة.
تقييم ثالث يتم إعطاءه بعد إكمال عشرين جلسة بعد عشرين جلسة يجب أن يظهر سمع المتدرب تحسن واضح مع كل أو اغلب الترددات التي تم إدراكها في أو قريب من مستوى مواز الرجاء ملاحظة كل التغيرات والفوائد السلوكية يمكن أن تستغرق سنة واحدة حتى تصبح واضحة.
ما هو التحسن الذي أفاد عنه المعلمين والآباء والمتدربين بعد اكتمال تدريب التكامل السمعي؟
• انخفاض حدة السمع المفرط الحدة/أو السمع المؤلم
• شكاوى أقل عن الأصوات التي تسبب الألم أو الإزعاج
• انخفاض الضجيج أو الطنين في الأذن
• انزعاجات اقل للضجيج العالي
• تفاعل أسهل وأكثر تكرار مع الآخرين يتضمن التواصل بالعيون
• تحسن تمييز اللغة أو الفهم
• رغبة اكبر في التلفظ بالكلام والتواصل
• إظهار السلوك الملائم للعمر
• تحسن الأداء الأكاديمي
• تحسن في المهارات الاجتماعية
• زيادة مستوى الراحة وقله مستوى الاندفاع والقلق
• انخفاض القابلية لصرف الانتباه
• خمود اقل
• قابلية للاهتياج اقل

• زيادة الاستقلالية وتقدير الذات


طرق العلاج الأخرى ( غير المبنية على أسس علمية واضحة ):
أولاً : التدريب على التكامل السمعي:
      وتقوم آراء المؤيدين لهذه الطريقة بأن الأشخاص المصابين للتوحد مصابين بحساسية في السمع فهم إما مفرطين في الحساسية أو عندهم نقص في الحساسية السمعية ولذلك فإن طرق العلاج تقوم على تحسين قدرة السمع لدى هؤلاء عن طريق عمل فحص سمع أولاً ثم يتم وضع سماعات إلى آذان الأشخاص التوحيديين بحيث يستمعون لموسيقى تم تركيبها بشكل رقمي ( ديجيتال ) بحيث تؤدي إلى تقليل الحساسية المفرطة، أو زيادة الحساسية في حالة نقصها 

 وفي البحوث التي أجريت حول التكامل أو التدريب السمعي ، كانت هناك بعض النتائج الإيجابية حينما يقوم بتلك البحوث أشخاص مؤيدون لهذه الطريقة أو ممارسون لها، بينما لا توجد نتائج إيجابية في البحوث التي يقوم بها أطراف معارضون أو محايدون، خاصة مع وجود صرامة أكثر في تطبيق المنهج العلمي 

 ولذلك يبقى الجدل مستمراً حول جدوى هذه الطريقة 

ثانياً: التواصل المُيَّسر ( Facilitated Communication )
     وقد حظيت هذه الطريقة على اهتمام إعلامي مباشر ، وتناولتها كثير من وسائل الإعلام الأمريكية ، وتقوم على أساس استخدام لوحة مفاتيح ثم يقوم الطفل باختيار الأحرف المناسبة لتكوين جمل تعبر عن عواطفه وشعوره بمساعدة شخص آخر ، وقد أثبتت معظم التجارب أن معظم الكلام أو المشاعر الناتجة إنما كانت صادرة من هذا الشخص الآخر ، وليس من قبل الشخص التوحدي 

 ولذا فإنها تعتبر من الطرق المنبوذة ، على الرغم من وجود مؤسسات لنشر هذه الطريقة 

ثالثاً : العلاج بالتكامل الحسي (Sensory Integration Therapy)
       وهو مأخوذ من علم آخر هو العلاج المهني ، ويقوم على أساس أن الجهاز العصبي يقوم بربط وتكامل جميع الأحاسيس الصادرة من الجسم ، وبالتالي فإن خللاً في ربط أو تجانس هذه الأحاسيس ( مثل حواس الشم ، السمع ، البصر ، اللمس ، التوازن ، التذوق ) قد يؤدي إلى أعراض توحديه 

 ويقوم العلاج على تحليل هذه الأحاسيس ومن ثم العمل على توازنها 

 ولكن في الحقيقة ليس كل الأطفال التوحيديين يظهرون أعراضاً تدل على خلل في التوازن الحسي ، كما أنه ليس هناك علاقة واضحة ومثبتة بين نظرية التكامل الحسي ومشكلات اللغة عند الأطفال التوحيديين 

 ولكن ذلك لا يعني تجاهل المشكلات الحسية التي يعاني منها بعض الأطفال التوحيديين ، حيث يجب مراعاة ذلك أثناء وضع برنامج العلاج الخاص بكل طفل 

 ورغم أن العلاج بالتكامل الحسي يعتبر أكثر "علمية" من التدريب السمعي والتواصل الميسر حيث يمكن بالتأكيد الاستفادة من بعض الطرق المستخدمة فيه، إلا أنني أرى أن هناك مبالغة في التركيز على هذا النوع من العلاج على حساب عوامل أخرى أكثر أهمية 

رابعاً : العلاج بهرمون السكرتين Secretin:
السكرتين :
        هو هرمون يفرزه الجهاز الهضمي للمساعدة في عملية هضم الطعام 

 وقد بدأ البعض بحقن جرعات من هذا الهرمون للمساعدة في علاج الأطفال المصابين بالتوحد 

 هل ينصح باستخدام السكرتين : في الحقيقة ليس هناك إجابة قاطعة بنعم أو لا ، لأنه في النهاية لا أحد يشعر بمعاناة آباء الأطفال التوحيديين مثلما يشعرون هم بها ، وهناك رأيان حول استخدام السكرتين لعلاج التوحد 

 هناك الرأي المبني على أساس أقوال بعض ( في بعض الأحيان مئات ؟ ) الآباء الأمريكان الذين استخدموه ووجدوا تحسناً ملحوظاً في سلوك أطفالهم، ويشجع عدد قليل من الباحثين في مجال التوحد على استخدام مثل هذا العلاج ، ولعل أشهرهم هو ( ريملاند ) وفي المقابل هناك آراء بعض العلماء الذين يشككون في فاعلية هذا الهرمون ، ولعل أخر دراسة حول هذا ، كانت تلك التي نشرت في مجلة نيو انجلند الطبية 1999م ( إحدى أشهر المجلات الطبية الأكاديمية في العالم ) في 9 ديسمبر والتي لم تجد أثراً ايجابياً للسكرتين ، بل إن هناك بعض العلماء ممن يحذرون من استخدامه ، نظراً لأنه لم يتم تجريب هذا الهرمون على الحيوانات ، ويحذرون من احتمال وجود آثار جانبية سلبية قد لا نعرف ماهيتها 

      وفي الحقيقة فإن الجدل ما زال مستمراً ، خاصة مع وجود روايات من قبل بعض الآباء حول تحسن سلوك أطفالهم بالإضافة إلى وجود بضعة دراسات تؤيد استخدام السكرتين ، لكنها لم تنشر في مجلات معروفة، مما يثير بعض الشبهات حول أسلوب البحث والمنهجية في هذه الدراسات 

 والخلاصة ، هو أنه من الصعب بالنسبة لي شخصياً أن أنصح باستخدام السكرتين ، أو عدم استخدامه أيضاً ، خاصة وأن هذا النوع من العلاج ما زال في مرحلة التجريب 

 ولكن يجب على الآباء أن يحذروا من التكلفة المالية لهذا العلاج ، بالإضافة إلى التكلفة النفسية ، المتمثلة في خيبة الأمل في حالة عدم نجاح العلاج 
 ولكن إذا كانت الأسرة ترغب في تجريب هذا العلاج ، فإنها يجب أن تقوم باستشارة الأخصائيين ، وهم أطباء الأطفال ممن عندهم إطلاع على التوحد ، وعلى علم بالتطورات التي تجري حول استخدام السكرتين ، كما يفضل استشارة أخصائي تغذية أيضا 

لذا يجب على آباء الأطفال التوحيديين أن ينظروا إلى هاتين الناحيتين ، في حالة رغبتهم في " تجريب " هذا العلاج ، كما يجب أن يستشيروا بعض الأطباء المتخصصين في هذا الأمر ، وأن يتأكدوا من عدم وجود أية آثار جانبية سلبية له 
 كما يجب أن ينظروا إلى تكلفة العلاج ، خاصة إذا رغبوا في الذهاب إلى الخارج ، حيث تبلغ تكلفة الحقنة الواحدة من السكرتين حوالي 300 دولار أمريكي ، وربما يحتاج الطفل إلى حقن أخرى كل 9 أشهر، حيث قد يكون من الأجدى في بعض الحالات التركيز على البرامج التعليمية والتي تركز على تغيير سلوك الطفل إلى الأفضل 

      كما أنه من المهم بالنسبة للآباء أن يحذروا دائماً من تلك الحلول السحرية التي تبسط الأمور ، والتي تعتمد على حالات نجاح فردية قد لا تتكرر مع كثير من الأطفال الآخرين 
وفي ما يلي رد ( الدكتورة سميرة السعد) ، مديرة مركز الكويت للتوحد على سؤال من مجلة " المنال " حول استخدام السكرتين ( نشر في مجلة المنال ، عدد أبريل 2000 ) :
( السكرتين كغيره من الأدوية التي تظهر وقد تنجح مع بعض الحالات فتأخذ حجماً أكبر من حجمها الحقيقي وذلك بسبب تسليط وسائل الإعلام الضوء عليها بقدر أكبر قد ينعكس إيجاباً أو سلباً في بعض الأحيان على توضيح الفائدة الحقيقية لهذا الدواء ، 

 ويبقى السكرتين حتى الآن مجالاً مفتوحاً للنقاش العلمي حيث يشيد البعض بتحقيقه لتقدم كبير وسريع لبعض الحالات وفي الجانب الآخر هناك من يؤكد فشله مع حالات أخرى! المهم في هذا الجانب تأكدنا من عدم وجود آثار ونتائج قد تنعكس سلباً على أطفالنا )

إذن ما هي أفضل طريقة للعلاج:

بسبب طبيعة التوحد ، الذي تختلف أعراضه وتخف وتحد من طفل لآخر ، ونظراً للاختلاف الطبيعي بين كل طفل وآخر ، فإنه ليست هناك طريقة معينة بذاتها تصلح للتخفيف من أعراض التوحد في كل الحالات 

    وقد أظهرت البحوث والدراسات أن معظم الأشخاص المصابين بالتوحد يستجيبون بشكل جيد للبرامج القائمة على البني الثابتة والمُتوقعة ( مثل الأعمال اليومية المتكررة والتي تعود عليها الطفل ) ، والتعليم المصمم بناء على الاحتياجات الفردية لكل طفل ، وبرامج العلاج السلوكي ، و البرامج التي تشمل علاج اللغة ، وتنمية المهارات الاجتماعية ، والتغلب على أية مشكلات حسية  على أن تدار هذه البرامج من قبل أخصائيين مدربين بشكل جيد ، وبطريقة متناسقة ، وشاملة  كما يجب أن تكون الخدمة مرنة تتغير بتغير حالة الطفل ، وأن تعتمد على تشجيع الطفل وتحفيزه ، كما يجب تقييمها بشكل منتظم من أجل محاولة الانتقال بها من البيت إلى المدرسة إلى المجتمع 
 كما لا يجب إغفال دور الوالدين وضرورة تدريبهما للمساعدة في البرنامج ، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي لهما


ما رأيكم دام فضلكم؟
  التعليق على الموضوع نفسه أسفل الصفحة بعد نهاية الموضوع في المدونة في مربع التعليق أو على حائطي في الفيس بوك
  هرمية "  " Ibrahim Rashid   "1 I R
 البيداغوجية لصعوبات التعلم النمائية والنطق وتعديل السلوك ضمن الفوضى المنظمة المبرمجة المتعددة البنائية
المفكر التربوي إبراهيم رشيد أبو عمرو    اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 المدرب المعتمد 
     من قبل وزارة التربية والتعليم في الأردن
              المدرب المحترف المعتمد من المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب PCT

الخبرة العلمية العملية التطبيقية ” تزيد عن ثلاثين "30 ” سنة 
                الخبير التعليمي المستشار في المرحلة الأساسية والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية والنطق والمرحلة الأساسية الدنيا والعليا ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية وإعادة صقل وتأسيس الطلبة العاديين والموهوبين وذوي الحاجات الخاصة وتكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب وتمكين الطلبة من الكتابة بخطي الرقعة والنسخ
إعطاء محاضرات للمعلمين والمعلمات في أساليب التدريس للمدارس الخاصة والعادية والتدريب والتأهيل الجامعي والمجتمعي وتحسين التعليم وجودة التعلم على مستوى العالم.

بحمد ومنة من الله عز وجل
وصل عدد مشاهدي إحدى صفحاتي التربوية المجانية
على  Google+  " الجوجل بلس  "
 أكثر من  تسعة ونصف   5 :  مليون "
لرؤية مقالاتي التربوية المجانية وأجري وأجركم من الله ..
حفظكم الله وحفظ أطفالكم يمكنكم الضغط على الرابط مباشرة


قناة You Tube
     لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لتسريع التعليم والتعلم والنطق والاستشارات والتدريب
يمكنكم الضغط على رابط القناة للفائدة بإذن الله
رابط القناة باللون الأزرق You Tube
موقع نمائية إبراهيم رشيد لصعوبات التعلم والنطق على
 توتيرtwitter        http://goo.gl/MoeHOV
موقعي الإنستجرام .Instagram
رسالتي قبل سيرتي

وتواصلكم وانضمامكم إلى مجموعتي على face book يزيدني فخرًا فهذا نبلٌ منكم
نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لصعوبات التعلم والنطق
يمكنكم الضغط على الرابط ثم الضغط على زر أعجبني


للمزيد من المعلومات والفائدة بإذن الله
يمكنكم كتابة الاسم إبراهيم رشيد في محرك البحث Google

العنوان
الأردن – عمان – تلاع العلي - شارع المدينة المنورة – مقابل مستشفى ابن الهيثم عمارة التحدي 247 – ط2 – مكتب 201 تلفاكس 065562223
0799585808      0788849422      0777593059  
واتس أب     00962799585808     alrashid2222@gmail.com     
  
صفحتي الشخصية على face book
صعوبات التعلم والمفكر التربوي إبراهيم رشيد واليد اليسرى  http://tinyurl.com/6e2kpnf

ملتقي المدربين
طبيعة العمل في نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية التخصصية 

بفضل ومنة من الله ...سر نجاحنا تعاون الأهل معنا  لأننا لا نعلم القراءة والكتابة والحساب بل نعلم النمائيات
والتعامل مع الطفل كإنسان وليس كرقم
رؤيتي الشخصية ضمن هرمية كرة الثلج الخضراء  " متجددة  دائــمـًـا نحو الأفضل بإذن الله "



هذه هرميتي الثلاثية
           المتكاملة كالسلسلة الغذائية  
                1- المعرفة العلمية..... 2- الخبرة الحقيقية ..... 3- التفكير الإبداعي غير النمطي

فليس كل من امتلك  المعرفة  يمتلك الخبرة العملية
وإذا امتلك المعرفة والخبرة فعليه تنمية التفكير الإبداعي عنده لامتلاك محاور الهرمية الثلاثية
مثلًا :
عندما أقول : أن الطفل
لا يعاني صعوبات أكاديمية " حسب مايكل بست " وإنما يعاني من صعوبات نمائية
فأنا أعرف ما أقول 
 لذا عليكم معرفة سلسلتي الغذائية الهرمية الثلاثية .
مثلًا :-
       عندما يقرأ الطفل كلمة الباب بطريقة سليمة ويقرأ كلمة الناب بلفظ اللام الشمسية
إذن من ناحية أكاديمية ممتاز ولا يعاني من صعوبات أكاديمية ‘
 لكن من ناحية نمائية فهو لم يدرك أن اللام الشمسية تكتب ولا تلفظ

الفرق بين
الصعوبات النمائية " الانتباه التفكير الإدراك الذاكرة اللغة وهي السبب
أما الصعوبات الأكاديمية القراءة الكتابة الحساب التهجئة التعبير الكتابي وهي النتيجة
فالعلاقة بين النمائيات " سبب ثم نتيجة "



طبيعة العمل في نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية التخصصية
نحن لا نعلم القراءة والكتابة والحساب  "الأكاديميات والبصم "
بل نعلم النمائيات ضمن الهرمية للقراءة
         حتى يقرأ ويكتب ويحسب " الانتباه والتأمل والتفكير والأدراك والفهم والذاكرة واللغة
       نتعامل مع الطلبة الأسوياء بطريقة هرمية 
والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية والنطق وتعديل السلوك
عمل دراسة حالة ديناميكية عملية لتشخيص الطلبة ذوي التحصيل الدراسي المتدني مع عمل التوصيات والبرنامج العلاجي مع العلاج مع تحديد نسبة الذكاء لتحديد الفئة
     وتحديد نمط التعلم ونسبة الحركة الزائدة
 ضمن تحسين وجودة التعليم القائمة على الخبرة العملية لثلاثين سنة
  في تحسين القراءة والكتابة والحساب 
وغير الناطقين باللغة واضطرابات النطق واللغة العربية والإنجليزية والفرنسية والرياضيات 
•عمل برنامج علاج حرف الراء والتأتأة عمليًا وليس نظريًا
وعمل برنامج للطلبة العاديين والموهوبين وبرنامج لتحسين خطي الرقعة والنسخ لجميع فئات المجتمع ولجميع الفئات العمرية وطلبة المدارس والجامعات والنقابات

    نتعامل مع قلق الامتحان واستراتيجيات الذاكرة التحضير للامتحانات
متابعة الواجبات المنزلية لجميع المواد ضمن خط الانتاج كل حسب تخصصه
بطريقة تعليمية شاملة كل جانب على حدة للنمائيات والأكاديميات والسلوكيات والنطق واللغة ،
ونقدم تأهيلاً متكاملَا هرميًا للطفل،
        كما أن طريقة العلاج مصممة بشكل فردي مبرمج وتفريد التعليم على حسب احتياجات كل طفل ‘
حيث لا يتجاوز عدد الأطفال في الجلسة خمسة زائد ناقص اثنين
ومشاركة الأهل إذا أمكن، 
ويتم تصميم برنامج تعليمي منفصل لكل طفل بحيث يلبي جميع احتياجات هذا الطفل.

نتعامل مع  جميع الطلبة
      بالأساليب والطرق التربوية الحديثة ونعتمد على أساليب تعديل السلوك....
نسعى للرقي بأداء الطلبة لأقصى ما تسمح به قدراتهم
نركز على الجانب  النفسي للطالب  ونركز على نقاط القوة  لنتغلب على نقاط الحاجة.....
نركز على التنويع بالأساليب والأنشطة والتعليم المبرمج و متعدد الحواس والتعلم باللعب ...الخ
فكرتي للنمائية قائمة على جودة التعليم   Kaizen  ضمن Klwh

نركز مهارة الاستماع للوعي الفوميني
    ضمن التعليم المبرمج القائم على الأسلوب الفردي وتفريد التعليم ‘
لا عمارة بدون أساس ولا أكاديمية بدون نمائية .
هل نستطيع بناء عمارة بدون أساس ؟
فالأساس هو النمائية والعمارة هي الأكاديمية ‘
فالعلاقة بين صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية
هي علاقة سبب ونتيجة أي إمكانية التنبؤ بصعوبات التعلم الأكاديمية من خلال صعوبات التعلم النمائية  ‘
 و لا بد من تنميتها لدي الطفل ذوي صعوبات التعلم قبل تنمية المهارات الأكاديمية 

برنامج العقود الشهرية
الفترة الصباحية والمسائية
 علاج عيوب النطق والراء والتأتأة عند الأطفال   الأسلوب الفردي
الفترة المسائية علاج صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية تفريد التعليم
دورات تأهيلية متخصصة
للتربية الخاصة والمرحلة الأساسية
للدخول لسوق العمل في المستقبل لطلبة الجامعات من السنة الأولى ولغاية التخرج مع التدريب العملي التطبيقي
وتأهيل المجتمع والمعلمين والمعلمات لكيفية تعليم الطلبة بالطرق  العلمية القائمة  على الخبرة العملية للعقل الممتص ضمن البيئة المفتوحة

دوراتنا متخصصة ومعتمدة عالميًا
من كندا ووزارة التربية والتعليم
فهي حجر الأساس للتأهيل والتعيين في المستقبل بإذن الله مع زيادة في الراتب على الشهادة
1.    معالجة عيوب النطق لغة
2.    الإشارة
3.    صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية
4.    الاختبارات التشخيصية
5.    فحص الذكاء
6.    التوحد
7.    البورتج
8.    تعديل
9.    السلوك
10.    التعليم الخماسي
11.   القيادة والإدارة الصفية

مع كل الشكر والتقدير لكلية الأميرة ثروت
       رائدة صعوبات التعلم في الأردن وجميع الأعضاء القائمين عليها من حيث تطوير وتدريب المعلمين والمعلمات وتشخيص الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وصعوبات التعلم
من خبرتي الشخصية والمقالة منقولة بتصرف للفائدة بإذن الله

    أسال الله أن يكتب عملي وعملكم هذا في ميزان حسناتكم ونفعنا الله وإياكم بما نقدم من أجل الخير
 والى الأمام دائمًا   جزآكم الله خــيــرًا ولكم خالص شكري واحترامي وتشجيعكم سبب لي بعد الله في النجاح 

منكم  نتعلم أروع المعاني...
لكم وبكم نتشرف فمرحبا بكل الطيبين
    العقول الكبيرة الوفرة " الأواني المليئة " تبحث عن الأفكار الجيدة والفائدة
التي تعطينا الخير من نعم الله علينا.
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث وتعلق عليها بنقد بناء.
والعقول الصغيرة الندرة " الأواني الفارغة تتطفل على شؤون الناس فيما لا يعنيها وتأخذ الكلام على نفسها
      أرجو من الله ثم منكم أن تكونوا من العقول الكبيرة ولا تلتفتوا إلى الأمور الصغيرة

على هذه المدونة 


      يوجد برامج تعليمية مجانية للأطفال يمكنك تنزيلها على جهازك ومواضيع اجتماعية هادفة
رؤيتي الشخصية في المدونة  " متجددة  دائــمـًـا نحو الأفضل بإذن الله "

ليس لشيء أحببت هذه الحياة

         إلا لأنني وجدت فيها قـلـوبـــًا مـطمـئـنة إلى الله أحبتني مثلما أحبها في الله

عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق