-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

لماذا يكره أطفالنا المدرسة، والواجبات المنزلية؟!. المعلم الإيطالي روبيرتو نيفلز .. ابتكار الواجبات المنزلية كعِقابٍ لطلابه !


  أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 

لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
منهجية إبراهيم رشيد  النمائية البيداغوجية 24 الأكاديميّة للذكاء الناجح 

للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية

 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية
 ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى

أكثر من ثلاثة وعشرين مليونًا “ 23:000:000

ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على رابط موقعي التربوي  الأكاديمي والمهني المجاني

 للاستشارات والتدريب والتطوير التربوي الأكاديمي والمهني 


 ووضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties


لماذا يكره أطفالنا المدرسة، والواجبات المنزلية؟!. المعلم الإيطالي روبيرتو نيفلز

 .. ابتكار الواجبات المنزلية كعِقابٍ لطلابه !

.. في عام 1950، قام المعلّمُ الإيطالي «روبيرتو نيفلز» بابتكار الواجبات المنزلية كعِقابٍ لطلابه!

 وفي حين بقيتْ آلاف الأفكار والنظريات التربوية الجميلة مثار جدل.

 وأخذ ورد، تبنّى الكوكب كله نظرية «روبيرتو نيفلز» كأنه نبيُّ المدارس!

 أراد هذا الشرير أن يُعاقب طلابه فعاقب طلاب هذا الكوكب جميعًا !

.. يقول أدهم : منذ كنت تلميذًا ، وأنا أكره الواجبات المنزلية، ولكن شأني شأن جميع الطلاب المساكين في هذا العالم كله ، كنت أقوم بحلها من باب مكره أخاك لا بطل !.

..  فأبي وأمي لا يقبلان التفاوض في أمرين هما : المدرسة والصلاة !

وماعدا ذلك قابل للأخذ والرد ! .  وما زلت اليوم بعد أن أصبحت مدرسًا ، أكره إعطاء طلابي واجبات منزلية ، ما لم تستدع الحاجة هذا ، وأستغرب من المدرسين الذين يعتقدون ، أن الواحبات المنزلية هي حاجة قائمة بذاتها !

 ويقول: أنه في العام الماضي ، عندما رأيت تهافت المدرسين لإعطاء الطلاب واجبات للعطلة الشتوية، دخلت إلى غرفة الصف ، وحددت لهم واجبًا ،طلبت منهم ان يكتبوه على مفكراتهم وكان الواجب كما يلي :

.. لا تدرسوا ! اجلسوا حول الموقد ، واستمعوا الحكايات واشربوا الشاي، دفئوا انفسكم،

هناك متسع للدراسة في كل وقت ، ولكن السعادة ليست متاحة للدوام .!

.. فطالب المدرسة في الابتدائية في مدرستنا يحمل محفظة تبلغ من حيث الوزن ربع وزنه ، ومن حيث الحجم تشبه حقائب الجنود المتخمة بالذخيرة قبل المعركة !

.. وهذا لم يقل بسم الله بعد ،  ولم يبدأ يومه !

ثم يقضي الطالب ابن السنوات التي تعد على الاصابع اليدين ثلث يومه في المدرسة ،

يودعه مدرس الرياضيات ليستلمه مدرس العلوم، ثم الحصة الثالثة كان وأخواتها .

..  ثم نتساءل لماذا يكره أطفالنا المدرسة ؟

وبدل من أن نعتقهم في لوجه الله ، وندعهم يعيشون طفولتهم .

نجعلهم يأخذون معهم المدرسة الى البيت ! ليجد نفسه في فخ أهله في البيت.

.. برأي لم يكن ثلث اليوم الذي قضاه الطفل في المدرسة كافيا ليتعلم ما نريد منه أن يتعلمه، فهذا لا يدل إلا على شيء واحد : هو أن مناهج التعليم فاشلة ، وغير إنسانية !

فإن الواجبات المنزلية لا تجوز بهذا الكم والكيف ، لأن فيها إكراها،

 وتهتم بالمعلومات على حساب الانسان ! .

 أنا مدرس لا يمكنني أن أرى كوكب الأرض بدون مدارس أو مساجد ،

لهذا أنا مع المدارس الى اخر رمق فيّ ، ولكن ضد أن تصبح سجونًا ،

 ومادامت الواحبات المنزلية تعطى بهذا الشكل ، فهي قيود،

 بينما الغاية من التعليم هي صنع الأجنحة للناس .

نصيحتي لكل معلم في المدارس أو ولي في البيت :

..  أن لا تلعب دورًا في تغليب المنظومة الفاشلة على مصلحة أبنائنا وأطفالنا ،

فتحكيم العقل أفضل من تتبع القطيع .

.. ضع بصمتك وابدأ التغير من نفسك

 .. فكلنا نلعب دورا مهما في بناء جيل محب للمدرسة .

ليس انتقادًا وإنما نصيحة نبتغي بها أجرًا عند الله

عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق