-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

ما الفرق بين البرنامج التربوي والخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية والتدريسية ؟ والفرق بين المناهج العامة والمناهج في التربية الخاصة . وأنواع الأهداف وكيفية صياغتها؟

أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 
لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
 منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من سبعة ونصف مليون  7:500:000  
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على الرابط وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
                                 http://www.ibrahimrashidacademy.net/
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties
and speech and basic stage internationally accredited from Canada



ما الفرق بين 
البرنامج التربوي والخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية والتدريسية ؟ 
والفرق بين المناهج العامة والمناهج في التربية الخاصة .
 وأنواع الأهداف وكيفية صياغتها؟

 البرنامج التربوي الفردي
         خطة تربوية شاملة يتم تنفيذها في فترة زمنية معينة مثل سنة دراسية أو فصل دراسي تقدم معلومات وظيفية .   
       
  أهمية البرنامج التربوي الفردي
 حيث أن الأطفال المعاقين تتباين قدراتهم وحاجاتهم الخاصة ومن ثم تختلف الأهداف لكل منهم وكما تختلف مستويات الأداء المتوقعة منهم وفقا لخصائصهم الفردية ومواطن الضعف والقوة فيهم فإن البرنامج التربوي الفردي هو صياغة الأهداف سنويا مما يسمح بالتنبؤ بأداء الطفل ومدي فاعلية البرنامج ويحدد البرنامج مسئوليات كل عضو في الفريق = ولي الأمر ، معلم متخصص ، = لتحقيق الأهداف والتعامل مع كل طفل كحالة وليس كفئة ، يعمل البرنامج كمحك للمساءلة عن مدي ملائمة وفاعلية الخدمات المقدمة للطفل .

  تصميم البرنامج التربوي الفردي
يشكل فريق عمل من المتخصصين لتحديد مدي حاجة الطفل إلي البرنامج التربوي الفردي قبل التحاقه بالمدرسة
- المستوي الحالي ــــــــــــــــــــ  أين الطفل الآن
- الأهداف المرجوة ــــــــــــــــــــ  أين يذهب
- الوسائل والأدوات التي تيسر تحقيق الأهداف ـــــ  كيف يذهب
- الوقت اللازم لتحقيق الأهداف ـــــــــــــ  كم يستغرق من الوقت
- وسائل التقييم ـــــــــــــــــــــ  كيف أعرف انه وصل

  متطلبات إعداد البرنامج التربوي الفردي
 1 – دراسة الحالة : - جمع كل البيانات والمعلومات عن الطفل من خلال المقابلة والملاحظة والفحوص الطبية والتاريخ الاجتماعي والاختبارات النفسية ومعلومات من الوالدين .
2 – تقييم الشخصية :- تقييم الطفل عن طريق تنسيق البيانات التي تم الحصول عليها وتتضمن :- بطاقة التقييم – تحديد المشكلة – الجهود المبذولة لحلها ، كفاءة الطفل من حيث القدرات ، التحصيل ، النشاط ، ... الخ – بيانات عن بيئة الطفل ، بيانات عن التطور النمائي للطفل ، بيانات عن الشخصية وتطورها ، تشخيص مشكلات الطفل وتفسيرها .

  أغراض التقييم
 - التعرف علي الأطفال الذين يعانون من صعوبة أو مشاكل
- قياس جوانب النمو ( جسمية ، لغوية ، عقلية ، اجتماعية ، حركية ) بهدف تحديد جوانب القوة  والضعف لتحديد البرنامج التربوي الفردي .
- وضع أهداف تعليمية ذات طبيعة فردية تربط بين التقييم والمنهج .
- الحكم علي تقدم الطفل ، ومدي تأثير البرنامج علي هذا التقدم
فريق العمل = المعلمة ، أ اجتماعي ، أ نفسي ، الطبيب ، ولي الأمر ويقوم الفريق
• عرض نتائج التقييم
• تحديد نوع ودرجة الإعاقة
• أمكانية استفادة الطفل من البرنامج
• تحديد نوع الخدمات اللازمة للطفل
• تحديد الأهداف بعيدة المدى وقصيرة المدى

أهداف البرنامج التربوي الفردي
وهي أهداف عامة للبرنامج ويتفرع منها أهداف إجرائية قابلة للقياس

  محتوي البرنامج التربوي الفردي
1 – وصف المستوي الحالي للأداء بما في ذلك التحصيل الأكاديمي ، التكييف الاجتماعي ، المهارات المهنية ، ومهارات العناية بالذات ، المهارات النفس حركية
2 – وصف الأهداف السنوية التي تبين مستوي الداء الذي يرجى تخفيضه مع نهاية العام .    
3 – وصف الأهداف قصيرة المدى والتي يجب أن تكون قابلة للقياس .
4 – وصف الخدمات المقدمة ( تأهيلية  ، تربوية ، مساندة ، الوسائل الأدوات التعليمية ، والتدريبية ) بما يعني تحديد قدرة الطفل علي الاستفادة أو المشاركة في البرامج التعليمية العادية .
5 – تحديد مواعيد البدء بتقديم الخدمات ومدة تقديمها .
6 – وصف إمكانات دمج الطفل في البيئة العادية .
7 – تحديد المعايير الموضوعية والإجراءات التقويمية والجداول الزمنية التي تعد لتحديد مدي تحقيق الأهداف قصيرة المدى .
8 – اختبار الوضع التعليمي أو التدريبي .
9 – تحديد المسئول عن تنفيذ البرامج التربوية والتأهيلية والتعليمية أو التدريبية



  الخطة التربوية الفردية
 وهي الخطة التي تصمم بشكل خاص لطفل معين لكي تقابله حاجاته التربوية بحيث تشمل كل الأهداف المتوقع تحقيقها وفق معايير معينة وفي فترة زمنية محددة .

 مكونات الخطة التربوية الفردية
 1 – بيانات الطفل ودرجة إعاقته والجنس والسنة الدراسية .
2 – التقييم الأولي وأعضاء لجنة التقييم ووظائفهم 
3 – نتائج التقييم الأولي ( القدرات العقلية ، السلوك التكيفي ، المهارات اللغوية والأكاديمية ، والمهارات الحسية و الحركية )
4 – الأهداف التعليمية الفردية = سلوكية محددة يمكن قياسها
5 – تعديل الخطة وفق معايير تشتمل ملاحظات المعلم

أساليب وطرق التدريس
 - تكون مناسبة لنوع إعاقة الطفل
- تكون مناسبة مع الفروق الفردية لإثارة انتباه الطفل
- تنمية إيجابية ومشاركة التلاميذ
- التدريب في تقديم وحدات البرنامج
- تدعيم التلاميذ عند تحقيق أي تقدم

الأنشطة التعليمية
- تتناسب مع خصائص التلميذ النمائية
- تكون قصيرة -  متعددة – متنوعة
- مكافأة التلميذ عند قيامه بالنشطة بنجاح
- متدرجة في صعوبتها

التقييم
- تقييم قبلي لتحديد المستوي الأولي
- تقييم مرحلي يصاحب كل خطوة في البرنامج لمعرفة مدي تحقق كل هدف
- تقييم نهائي بعد الانتهاء من البرنامج للتحقق من النجاح في تحقيق الهداف

مهام المعلم البرنامج التربوي الفردي
- الاشتراك في تقييم وتشخيص الحالات ( عضو في الفريق )
- الاشتراك في تحديد الحاجات الخاصة لكل حالة
- جمع المعلومات عن الحاجات التربوية للطفل
- تحديد مستوي الأداء الحالي للطفل
- تحديد الهداف التربوية والتعليمية لكلك طفل
- تحديد المواد والمصادر والوسائل والأنشطة التعليمية
- تحديد محتوي البرنامج التربوي الفردي المناسب
- تحديد الخطة التعليمية ومستوياتها
- تحديد أساليب تعديل السلوك المناسب
- تحديد تنفيذ عملية التدريس
- تحديد استخدام أساليب تعديل السلوك المناسب
- تحديد التقييم المستمر للطفل قبل وأثناء وبعد التدريس
- تحديد الاشتراك في أرشاد المعلمين بالمدارس العادية خلال البرنامج
- تحديد التعامل مع الأسرة

عمل البرنامج الفردي
أولا :- تحديد الأهداف من تنفيذ البرنامج لتجاوز مشكلاتهم مع التلاميذ بعد قياس مظاهر صعوبات التعلم وتشخيصها .
ثانيا :- تحديد مستوي التحصيل لكل حالة و تحديد أسلوب التعلم الملائم من خلال قياسها بالأدوات المناسبة
ثالثا :- وضع خطة تدريسية لكل حالة يمكن تنفيذها في وقت قصير وتشتمل علي :-
- مقدار التوجيه والعناية التي يتلقاها الطفل من معلم البرنامج
- المدى الزمني الذي يقضيه مع ملم البرنامج
- استخدام المواد العلمية المطبوعة والسمعية والبصرية
- استخدام الأجهزة التعليمية المختلفة
رابعا :- تقويم البرنامج في ضوء ما تحقق من أهداف
- إذا تم تحقيق الأهداف المطلوبة يوجه إلي دراسة الوحدة التي تليها   

- إذا لم يتم تحقيق الأهداف المطلوبة يعاد تقديم البرنامج له مع التعديل المناسب
البرنامج التربوي الفردي

والخطة التدريسية الفردية
البرنامج التربوي الفردي Individualized Education Program (IEP)
    البرنامج التربوي الفردي 
          هو الأداة الرئيسة المستخدمة في ميدان التربية الخاصة لضمان تقديم الخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة الملائمة للحاجات الفردية للطالب. وتنص التشريعات في بعض الدول على ضرورة تطويـر وتنفيذ برنامج تربوي فردي لكل طالب يقدمله خدمات التربية الخاصة.
ويؤدي البرنامج التربوي الفردي الوظائف الست الأساسية التالية:
 (1) أنه يسمح بالتواصل بين أولياء الأمور والكادر المدرسي فيما يتعلق بحاجات الطالب والخدمات التي سيتم تزويده بها والأهداف المرجوة،
(2) أنه يعمل بمثابة الأداة الرئيسة لفض الخلافات بين أولياء الأمور والكادر المدرسي حول البرامج المقدمة للطالب،
 (3) أنه يقدم ضمانات مكتوبة للمصادر اللازمة لمساعدة الطالب على الإفادة من خدمات التربية الخاصة،
 (4) أنه يعمل بمثابة أداة إدارية لضمان حق كل طالب في الحصول على خدمات التربية الخاصة اللازمة لتلبية حاجاته الفردية،
 (5) أنه وثيقة يستخدمها ذوو العلاقة لضمان ومتابعة مدى الالتزام بتقديم الخدمات المقررة، (6) أنه أداة لتقييم مدى تقدم الطالب نحو الأهداف المأمولة من تربيته.

ويتضمن البرنامج التربوي الفردي العناصر التالية:
 (1) مستوى الأداء الحالي للطالب،
(2) الأهداف السنوية المأمول تحقيقها،
 (3) الأهداف قصيرة المدى،
(4) الخدمات التربوية الخاصة والداعمة التي سيتم تقديمها،
 (5) مدى مشاركة الطالب ودمجه في البرنامج التربوي العادي،
 (6) موعد تقديم الخدمات ومدتها المتوقعة،
 (7) المعايير الموضوعية لتقييم مدى التقدم الذي يحرزه الطالب سنوياً على اقل تقدير.

     ويفضل في بعض الدول أن يشارك فريق متعدد التخصصات في إعداد البرنامج التربوي الفردي وتنفيذه. وهذا الفريق غالباً ما يشمل  الطالب ومعلمه، وولي الأمر، واختصاصيين آخرين حسب الحاجات التعلمية الخاصة للطالب.

الخطة التدريسية الفردية Individualized Instructional Plan (IIP)
     تنبثق الخطة التدريسية الفردية عن البرنامج التربوي الفردي بهدف تطوير آلية عملية لتنفيذه. ولذلك فهي تسمى أيضاً بالخطة التنفيذية الفردية (Individualized Implementation Plan) . 

    وتتضمن هذه الخطة:
 (1) الأهداف قصيرة المدى المجزأة بأسلوب تحليل المهمة، 
(2) طرق التدريس والوسائل التعليمية. 

     وكما أن الأهداف السنوية يتفرع عنها أهداف قصيرة المدى في البرنامج التربوي الفردي، فإن الأهداف قصيرة المدى يتفرع عنها أهداف أدائية سلوكية في الخطة التعليمية الفردية. فهذه الخطة تترجم البرنامج التربوي الفردي إلى خطط تدريسية يومية أو أسبوعية. مما ينتج عنه سلسلات من المهارات التي ستركز عليها الحصص التدريسية المتتالية.
     يتضح مما سبق أن الخطة التدريسية الفردية أكثر تفصيلاً من البرنامج التربوي الفردي حيث أنها تتضمن معلومات لا يتضمنها البرنامج التربوي الفردي حول طرق التدريس والأنشطة والوسائل التعليمية التي سيتم استخدامها لتحقيق الأهداف.


          عن الدليل الموحد لمصطلحات الإعاقة والتربية الخاصة والتأهيل (2008) ، الإشراف العلمي:  أ. د. جمال محمد الخطيب. نشر بإذن خطي من المكتب التنفيذي لمجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج  العربية،



الفرق بين الخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية
أولا: الخطة التربوية الفردية
تشكل الخطة التربوية الفردية حجر الزاوية في بناء مناهج المعاقين وتدريسهم إذ تعتبر هذه الخطة من المناهج الفردية لكل طفل معاق وتعد هذه الخطة بعد الحصول على نتائج تقييم الأداء الحالي للطفل المعاق على أبعاد المناهج المختلفة.

تعريف الخطة التربوية الفردية:
       يقصد بها تلك الخطة التي تصمم بشكل خاص لطفل معين لكي تقابل حاجاته التربوية، بحيث تشمل الأهداف المتوقع تحقيقها وفق معايير معينة وفي فترة زمنية و محددة.

مكونات الخطة التربوية الفردية:
تشمل الخطة التربوية الفردية عددا من الجوانب تتمثل فيما يلي:
أولا: معلومات عامة
وتشمل اسم الطفل وتاريخ الميلاد ومستوى درجة الذكاء والجنس والسنة الدراسية وتاريخ الالتحاق بالبرنامج.

ثانيا: التقييم الأولى
يشمل هذا الجانب تاريخ التقييم الأولي وأعضاء لجنة التقييم ووظائفهم.

ثالثا: نتائج تقارير أعضاء لجنة التقييم الأولي وتشمل:
القدرات العقلية.
السلوك التكيفي الاجتماعي.
المهارات اللغوية
المهارات الأكاديمية
المهارات الحسية والحركية
أية مهارة أخرى

رابعا: الأهداف التعليمية الفردية:
يشترط في صياغة الأهداف التعليمية الفردية أن تكتب بعبارات سلوكية محددة يمكن قياسها ضمن شروط ومواصفات يحدث من خلالها السلوك النهائي وفق معايير محددة هي نسبة النجاح أو فترة الزمنية أو عدد المحاولات.

خامسا: ملاحظات عامة متعلقة بتعديل الخطة
يشمل هذا الجانب أي ملاحظات بناء على توقعات وملاحظات المعلمة تتمثل في تبسيط الأهداف التعليمية أو حذفها أو تعديل المعايير المتعلقة بهذه الأهداف.


خطة تربوية فردية في مادة القراءة لتلاميذ صعوبات التعلم
الخطة التربوية الفردية
أولاً : نقاط القوة :
قراءة الحروف الهجائية مفردة .
قراءة الحروف الهجائية بالحركات مرتبة
ثانياً : نقاط الاحتياج :
قراءة الحروف الهجائية كاملةً بالحركات ( فتحة ، ضمة ، كسرة ، السكون ) .
قراءة الكلمات المكونة من ثلاثة حروف وحتى خمسة حروف .
التمييز بين حروف المد والحركات قراءةً .
التمييز بين أشكال التنوين وحرف النون قراءةً .
التمييز بين اللام الشمسية واللام القمرية قراءةً .

ثالثاً : الهدف بعيد المدى :
أن يقرأ التلميذ الحروف الهجائية كاملةً بالحركات ،
 يقرأ الكلمات المكونة من ثلاثة حروف وحتى خمسة حروف ،
يميز بين حروف المد والحركات قراءةً ،
 يميز بين أشكال التنوين وحرف النون قراءةً،
يفرق بين اللام الشمسية واللام القمرية أثناء القراءة . وذلك بنسبة 85 % .

رابعاً الأهداف قصيرة المدى :
الهدف الأول :
أن يقرأ التلميذ الحروف الهجائية كاملةً مضبوطة بالشكل ( الفتحة ، الضمة ، الكسرة ،
السكون ) من خلال إعطائه أي ( 10 ) حروف ة على ورقة ، وذلك بشـــــكل
صحيح وبنسبة 100 % .

الأهداف التدريسية :
1- أن يقرأ التلميذ الحروف الهجائية مضبوطة بحركة الفتــح من خلال إعطائــــه أي
( 10 ) حروف ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 100 % .

2- أن يقرأ التلميذ الحروف الهجائية مضبوطة بحركة الضم من خلال إعطائــــه أي
( 10 ) حروف ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 100 % .

3- أن يقرأ التلميذ الحروف الهجائية مضبوطة بحركة الكسر من خلال إعطائــــه أي
( 10 ) حروف ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 100 % .
4- تقييم للهدف الأول .

الهدف الثاني :

أن يقرأ التلميذ الكلمات المكونة من ثلاثة حروف وحتى خمسة حروف من خلال إعطائه أي
( 10 ) كلمات على ورقة وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

الأهداف التدريسية :

1- أن يقرأ التلميذ الكلمات المكونة من ثلاثة حروف من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

2- أن يقرأ التلميذ الكلمات المكونة من أربعة حروف من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

3- أن يقرأ التلميذ الكلمات المكونة من خمسة حروف من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .
4- تقييم للهدف الثاني .

الهدف الثالث :

أن يقرأ التلميذ الكلمات الممدودة بـ ( الألف ، الواو ، الياء ) من خلال إعطائــه أي ( 10 )
كلمات على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

الأهداف التدريسية :

1- أن يقرأ التلميذ الكلمات الممدودة بـالألف من خلال إعطائه أي (10) كلمات ة على
ورقة . وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

2- أن يقرأ التلميذ الكلمات الممدودة بالـواو من خلال إعطائه أي (10) كلمات ة على
ورقة . وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

3- أن يقرأ التلميذ الكلمات الممدودة بالـياء من خلال إعطائه أي( 10) كلمات ة على
ورقة وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .
4- تقييم للهدف الثالث .

الهدف الرابع :

أن يميز التلميذ بين أشكال التنوين وحرف النون قراءةً من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

الأهداف التدريسية :

1- أن يميز التلميذ بين تنوين الفتح وحرف النون قراءةً ، من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

2- أن يميز التلميذ بين تنوين الضم وحرف النون قراءةً ، من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

3- أن يميز التلميذ بين تنوين الكسر وحرف النون قراءة ، من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .
4- تقييم للهدف الرابع .


الهدف الخامس :

أن يميز التلميذ بين اللام الشمسية واللام القمرية قراءةً من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

الأهداف التدريسية :

1- أن يقرأ التلميذ اللام الشمسية في أول الكلمة ، من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .

2- أن يقرأ التلميذ اللام القمرية في أول الكلمة ، من خلال إعطائه أي ( 10 ) كلمات
ة على ورقة ، وذلك بشكل صحيح وبنسبة 80 % .


3- تقييم للهدف الخامس .



أعضاء لجنة الخطة التربوية الفردية:
تتكون لجنة الخطة التربوية الفردية من:
*مدير المدرسة.
*الطالب المعاق
*ولي أمر الطالب
*الأخصائي النفسي
*معلم الصف

ثانيا: الخطة التعليمية الفردية:
تعريفها:
تشكل الخطة التعليمية الفردية الجانب التنفيذي للخطة التربوية الفردية فبعد إعداد الخطة التربوية الفردية تكتب الخطة التعليمية الفردية والتي تتضمن هدفا واحدا فقط من الأهداف التربوية الواردة في الخطة التربوية الفردية من أجل تعليمها للطالب المعاق عقليا.

مكوناتها:
تشمل الخطة التعليمية الفردية عددا من الجوانب تتمثل فيما يلي:

أولا: معلومات عامة:
عن الطالب المعاق والهدف التعليمي المصاغ بعبارات سلوكية محددة وأسلوب التعزيز ورقم الفقرة في المنهاج الذي صيغ منه الهدف التعليمي وأسلوب إعلام الطالب بنتائج عمله.

ثانيا: الأهداف التعليمية الفرعية:
يشتمل هذا الجانب تحليل الهدف التعليمي إلى عدد من الأهداف التعليمية الفرعية وفق أسلوب تحليل المهام.

ثالثا: الأدوات اللازمة
يقصد بها أن يعد المعلم الأدوات اللازمة لتحقيق الهدف التعليمي وقد تكون تلك المواد محددة سلفا وقد يترك تحديدها للمعلم .

رابعا:الأسلوب التعليمي وفق أساليب تعديل السلوك
يتضمن هذا الجانب عددا من الخطوات:
*إعداد الطالب المعاق عقليا للمهمة التعليمية وجذب انتباهه لها.
*تقديم المهمة التعليمية للطالب المعاق عقليا كما هي.
*مساعدة الطالب المعاق عقليا في أداء المهمة مع تقديم المساعدة الايجابية له وتعزيزه.
*مساعدة الطالب المعاق عقليا في أداء المهمة مع تقديم المساعدة اللفظية له وتعزيزه.
*مساعدة الطالب المعاق عقليا في أداء المهمة مع تقديم المساعدة الجسمية له وتعزيزه.
*مطالبة الطالب بأداء المهمة أكثر من أجل تثبيت عملية تعلم المهارة.


إعداد الخطة التربوية الفردية :
بعد الانتهاء من قياس مستوى الأداء الحالي تبدأ عملية إعداد الخطة التربوية الفردية ، حيث تعتبر هذه الخطة بمثابة المنهاج الخاص للطفل ذوي الاحتياجات الخاصة .
تعريف الخطة التربوية الفردية :
هي خطة تصمم بشكل خاص لطفل معين لكي تقابل حاجاته التربوية ، بحيث تشمل كل الأهداف المتوقع تحقيقها وفق معايير معينة وفي فترة زمنية محددة (فاروق الروسان وزميله 2001) .

أهمية الخطة التربوية الفردية :
1- هي ترجمة فعلية لجميع إجراءات القياس والتقويم التي أجريت للطالب لمعرفة نقاط القوة والاحتياج لديه .
2- بمثابة وثيقة مكتوبة تؤدي إلى حشد الجهود التي يبذلها ذوو الاختصاصات المختلفة لتربية الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة وتدريبية .
3- تعمل على إعداد برامج سنوية للطالب في ضوء احتياجاته الفعلية .
4- هي ضمان لإجراء تقييم مستمر للطالب واختيار الخدمات المناسبة في ضوء ذلك التقييم .
5- تعمل على تحديد مسئوليات كل مختص في تنفيذ الخدمات التربوية الخاصة .
6- تؤدي إلى إشراك والدي الطالب في العملية التربوية ليس بوصفهما مصدر مفيد للمعلومات فقط وإنما كأعضاء فاعلين في الفريق متعدد التخصصات .
7- تعمل بمثابة محك للمسائلة عن مدي ملائمة وفاعلية الخدمات المقدمة للطالب . (جمال الخطيب وزميله 1994)

مكونات الخطة التربوية الفردية :
تشمل الخطة التربوية الفردية عدداً من الجوانب تتمثل فيما يلي :
1- المعلومات العامة عن الطفل والتي تشمل أسم الطفل وتاريخ الميلاد ومستوى درجة الإعاقة والجنس والسنة الدراسية وتاريخ التحاقه بالمعهد أو البرنامج .
2- ملخص حول نتائج التقييم على الاختبارات المختلفة التي أجريت للطفل إضافة إلى أسماء أعضاء فريق التقييم وتاريخ إجراء هذه الاختبارات .
3- الأهداف التعليمية الفردية التي سيتم العمل بها مع الطفل خلال الفترة الزمنية للخطة : هل هي سنة دراسية أم فصل دراسي ، أم شهر أم شهرين، وفي العادة يتم ذكر ذلك بالإشارة إلى أن ذلك سيتم تحقيقه خلال الفترة ما بين / / وحتى / / . (يوسف صالح 2002)
هذه الأهداف تشتق عادة من نتائج عملية التقييم التي أجريت للطفل .

الأهداف التربوية العامة :
هي وصف لما يتوقع أن يكتسبه الطالب من مهارات ومعارف خلال سنة أو فصل دراسي من تقديم الخدمة التربوية له ، وتسمى الأهداف بعيدة المدى ويمكن للمعلم تحديد الأهداف العامة من خلال محتوى المنهاج واختيار ما يناسب قدرات الطالب في المجالات المختلفة ، وكذلك من خلال تبني الفلسفة التربوية للمؤسسة التعليمية . (فاديه بغدادي ب.ت)

الأهداف السلوكية أو التعليمية :
هي أهداف سلوكية تعبر في دقة ووضوح عن تغيير سلوكي يتوقع حدوثه في شخصية الطالب نتيجة لمروره بخبرة تعليمية في موقف تدريسي معين بعد فترة زمنية محددة . (فاديه بغدادي ب.ت)
شروط صياغة الأهداف السلوكية أو التعليمية :
1- أن يوجه الهدف السلوكي إلى نتيجة تعليمية واحدة .
2- أن يوجه الهدف السلوكي نحو سلوك الطالب وليس نشاط المعلم .
3- يمكن ملاحظة الهدف السلوكي وقياس نتائجه .
4- أن تصاغ الأهداف بحيث يمكن تحقيقها في الزمن المتوقع .
5- يحدد الهدف السلوكي على أساس مستوى قدرات الطالب .
6- يجب أن يشتمل الهدف السلوكي على ثلاثة عناصر ( فعل سلوكي + ظرف يتم في ضوءه الأداء + معيار مستوى الأداء المقبول) .
7- يجب عدم تكرار الأهداف السلوكية . (فاديه بغدادي ب.ت)

الأخطاء الشائعة عند صياغة الأهداف السلوكية أو التعليمية :
1- وجود أكثر من ناتج للتعلم أو أكثر من فعل للسلوك في هدف واحد .
2- وصف سلوك المعلم بدلاً من سلوك المتعلم مثال ( أن يتمكن المعلم من تعريف الطالب بمهارة غسل الوجه ) 
3- استخدام أفعال سلوكية يصعب وضع معايير في ضوئها لقياس نتائج التعلم مثل ( أن يعي - يقدر..... الخ )
4- صياغة أهداف سلوكية لا يمكن تحقيقها في الزمن المتوقع .
5- صياغة أهداف سلوكية لا تتناسب مع قدرات الطالب .
6- خلو الهدف السلوكي من بعض عناصره الأساسية .
7- تكرار وتداخل بعض الأهداف السلوكية . (فاديه بغدادي ب.ت)

العناصر الرئيسية في الهدف السلوكي أو التعليمي :
العنصر: الفعل السلوكي
تعريفة : هو وصف الأداء المطلوب من الطالب إجرائيا بطريقة يمكن قياسها وملاحظتها .
أنواعه: قد يكون معرفي أو وجداني أو نفس حركي
أمثلة توضيحية: أن يذكر - يسمي - يصف - يحدد - يستخرج - يكتب - يربط ....الخ
العنصر: الظرف
تعريفة: هو الشرط الذي يتم في ضوءه الأداء (السلوك)
أنواعه: أ- قد تكون أدوات مساعدة أو مواد سيستخدمها الطالب (كتاب، سبورة )
ب - المكان والزمان المناسبين لحدوث السلوك .
ج _ طرقة تقديم المعلومة للطالب ( توجيه لفظي أو جسدي )
أمثلة توضيحية: * في غرفة الصف (مكان)
* عندما يطلب منه ذلك (لفظي)
* عند إعطائه ورقة وقلم
* بعد تناول وجبة الإفطار
العنصر: المعيار
تعريفة: هو المحك الذي يلجأ أليه المعلم لتحديد مستوى الأداء المقبول.
أنواعه: - تحديد الفترة الزمنية التي سيحدث فيها السلوك .
2 - تحديد مستوى الدقة في الأداء .
3 - تحديد تكرار السلوك .
4 - تحديد نوعية الأداء .
أمثلة توضيحية: * خلال خمس دقائق
* يجيب بشكل صحيح عن 9 من 10 محاولات.
* يفعل ذلك 3 مرات متتالية دون مساعدة .
* أن تكون كتابته مقروءة.
(فاديه بغدادي ب.ت)

معادلة الهدف السلوكي أو التعليمي :
أن + الفعل السلوكي + الطالب + جزء من المادة التعليمية + الظرف أو الشرط الذي يتم في ضوءه الأداء + مستوى الأداء المقبول ( المعيار ) .
مثال :
أن + ينطق + الطالب + لفظ الجلالة ( الله ) + عندما يسأله المعلم من ربك + وأن ينجح في 9 من 10 محاولات خلال ثلاث أيام متتالية .

الصعوبات المتعلقة بالخطة التربوية الفردية :
أوضحت إحدى الدراسات التي أجريت لتقييم مدى فاعلية البرنامج التربوي الفردي في مراكز ومدارس التربية الخاصة للبنات بمدينة الرياض عن عدد من المشكلات منها :
1- عدم توظيف نتائج التشخيص والتقييم في إعداد البرامج والخطط التربوية الفردية .
2- عدم وجود فريق متعدد التخصصات .
3- معظم الأهداف قصيرة المدى مفقودة وإن وجدت فهي غير ملائمة لقدرات الطالب .
4- عدم إشراك الأسرة في البرنامج التربوي الفردي .
5- عدم رضا العاملين عن خبرتهم في إعداد البرامج التربوية الفردية وحاجتهم إلى دورات تدريبية .
6- عدم التزام الكثير من المدارس والمؤسسات بتطبيق البرامج التربوية الفردية والبعض الأخر يطبقها بشكل خاطئ وبأشكال متباينة في مضمونها يتخللها الكثير من العيوب والأخطاء .
7- عدم وجود الخدمات الضرورية المساندة التي يجب أن يشملها البرنامج التربوي الفردي مما يعيق تقدم الطالب أو يعطل فرصة تقدمه .
(سحر الخشرمي 2001)

رابعاً : الخطة التعليمية الفردية :
تشكل الخطة التعليمية الفردية الجانب التنفيذي للخطة التربوية الفردية فبعد إعداد الخطة التربوية تكتب الخطة التعليمية الفردية ، والتي تتضمن هدفا واحداً فقط من الأهداف التربوية الواردة في الخطة التربوية الفردية من أجل تعليمها للطفل ذوي الاحتياجات الخاصة .
فكل هدف تعليمي في الخطة التربوية الفردية ينبغي أن نطور له خطة تعليمية فردية مستقلة . ( فاروق الروسان 1999 )
تحليل المهارة أو تحليل المهمة :
الخطوة الأولى في تحليل المهارة أو تحليل الهدف هو تحديد المهمة التعليمية بدقة .
الخطوة الثانية في تحليل المهمة هو عمل قائمة بالخطوات التي يتشكل منها الهدف التعليمي . (يوسف صالح 2002)
وفيما يلي مثال على ذلك :
الهدف التعليمي :
أن يعد الطالب من الرقم ( 1 ) إلى الرقم ( 10 ) عندما يطلب منه ذلك بنسبة نجاح 100% .
تحليل الهدف :
- أن يعد الطالب من 1 - 3 عندما يطلب منه ذلك بنسبة نجاح100% .
- أن يعد الطالب من 1 - 5 عندما يطلب منه ذلك بنسبة نجاح100% .
- أن يعد الطالب من 1 - 7 عندما يطلب منه ذلك بنسبة نجاح100% .
- أن يعد الطالب من 1 - 9 عندما يطلب منه ذلك بنسبة نجاح100% .
- أن يعد الطالب من 1 - 10 عندما يطلب منه ذلك بنسبة نجاح100% .
( أن هذه الخطوات يمكن تبسيطها أو زيادة صعوبتها حسب قدرة الطالب واستيعابه ) .
استعمال المعلومات المستخلصة من تحليل المهارة :
بعد تحديد قائمة المهارات الفرعية التي يتألف منها الهدف التعليمي ، على المعلم أن يتخذ القرار المتعلق بمستوى الطالب الحالي ، أي تحديد المهارات الفرعية التي يتقنها هذا الطالب أو لا يتقنها من سلسلة الأهداف الفرعية التي يتكون منها الهدف التعليمي ، وعلى سبيل المثال ، قد نجد عند تحليلنا للهدف الخاص بالعد الآلي حتى الرقم 10 ، والمكون من خمس أهداف فرعية أن الطالب يتقن العد حتى الرقم 5 مثلا ، وبالتالي لا يكون هناك مبرراً أمام المعلم لإضاعة الوقت والجهد في تعليم الطالب الهدفين الأول والثاني وإنما يستطيع أن يبدأ مباشرة بالهدف الثالث أي ، تعليم الطالب العد الآلي من 1 - 7 .
معرفة مستوى الطالب على الأهداف الفرعية للمهارة أو الهدف التعليمي يسمى الخط القاعدي ، وعن طريق عمل هذا الخط أو معرفته يتجنب المعلم إضاعة الوقت في تعليم الطالب مهارات يعرفها ، أو البدء معه من مستوى أعلى مما هو عليه . (يوسف صالح 2002)
من عوامل تحقيق الأهداف التعليمية اختيار أساليب تدريس مناسبة :
وهي الكيفية التي تنظم بها المعلومات والمواقف والخبرات التربوية التي تقدم للطالب وتعرض علية ليتحقق لدية أهداف الدرس . (عبدالله الوابلي 2001)

ومن أهم أساليب التدريس :
التوجيه اللفظي ، الحوار والنقاش ، المحاكاة ، النمذجة ، اللعب ، التوجيه البدني ، التمثيل ، القصص ، الخبر المباشرة .
عوامل تحديد واختيار الأساليب التدريسية المناسبة :
1- طبيعة أهداف ومحتوى الدرس .
2- عمر الطالب وخبراته السابقة ومستواه العقلي والبدني .
3- الزمن المتاح والإمكانيات المتوفرة .
4- قدرات المعلم واستعداداته في تنفيذ الدرس .
(فاروق الروسان وزميلة 2001)

تحدثنا فيما سبق عن تحليل المهارة واختيار أساليب التدريس المناسبة ، وسنتحدث الآن عن التعزيز .
التعزيز :
هو أي شيء يتلو السلوك ويؤدي إلى زيادة تكرار هذا السلوك في المستقبل.
أنواع التعزيز
1. التعزيز الإيجابي :
وهو حصول الطالب على ما يحبه بعد حدوث السلوك المرغوب مباشرة.
2 - التعزيز السلبي :
هو إزالة أو تجنب مثير (شيء) غير محبب لنفس الطالب بعد حدوث السلوك مباشرة
أساليب التعزيز
1- التعزيز الاجتماعي :
(المرح - الثناء ... الخ )
2- المادي :
( اللعب - هدايا... الخ )
3- التعزيز الغذائي :
( عصائر - حلوى ... الخ )
4- النشاطي :
( اللعب - البرامج التلفزيونية - رحلات... الخ )
5- التعزيز الرمزي :
( النقاط - نجوم... الخ )
شروط استخدامه
1- أن يكون فوريا .
2- أن يكون منظم وعلى نحو ثابت .
3- أن يكون متنوع .
4- أن يكون حسب رغبة الطالب من خلال سؤال الطالب والتشاور مع الأسرة .
5- يتناسب مع درجة صعوبة الهدف .
6- أن تكون كمية التعزيز مناسبة لاحتياج الطالب .
(جمال الخطيب 1990)

خامسا : تقويم الأداء النهائي للأهداف التعليمية :
يعد التقويم عنصراً أساسياً في البرنامج التربوي الفردي .
هدف التقويم
يهدف التقويم إلى معرفة مقدار ما تحقق من أهداف بغية التعرف على أوجه النجاح وتعزيزها والتعرف على أوجه القصور ومعالجتها .
أهمية التقويم
1- يساعد على اتخاذ قرارات على نحو أفضل فيما يتعلق بالبرنامج .
2- معرفة مدى صلاحية الأساليب التعليمية المستخدمة .
3- التعرف على مدى النجاح الذي حققه البرنامج للطالب .
4- العمل على تكييف الأساليب التعليمية أو تعديلها لتصبح ملائمة للطالب .

أساليب التقويم
1- التقويم التكويني أو المرحلي - والذي يقوم به المعلم أثناء التدريس في بداية كل درس ونهايته ، وفي نهاية الهدف التعليمي بهدف التعرف على نواحي القوة والضعف في تحصيل الطالب .
2- التقويم النهائي وهو الذي يقوم به المعلم في نهاية كل فصل دراسي أو عند انتهاء البرنامج بهدف التعرف على مدى تحقق أهداف البرنامج الفردي .
بعض طرق التقويم
1- طريقه تصميم الاختبار القبلي - الاختبار البعدي .
2- طريقه تقدير أداء الطالب وفق المعايير الواردة ضمن كل هدف سلوكي .
3- طريقه التقديرات القبلية -والتقديرات البعدية في قوائم التقدير.
(لندا هارجروف وزميله 1988)

نموذج تقويم الأهداف السلوكية :
الأهداف السلوكية
أن ينطق الطالب لفظ الجلالة (الله) عندما يسأله المعلم من ربك وأن ينجح في 9 من 10 محاولات .
عدد المحاولات
9/10
نسبة الصواب
الأهداف السلوكية
أن يعد الطالب آليا من 1 - 10 ترتيبا تصاعديا عندما يطلب منة ذلك بحيث ينجح في 6 من 10 محاولات .
عدد المحاولات
نسبة الصواب
6/10



نماذج إعداد البرنامج التربوي الفردي
1- نموذج التقييم النفسي .
2- نموذج تقييم الحالة الاجتماعية .
3- نموذج تقييم عيوب النطق والكلام .
4- نموذج القوائم التقديرية والتقويمية القبلية والبعدية للوحدات الدراسية .
5- نموذج التقييم الأكاديمي ( جوانب القوة ونقاط الاحتياج ) .
6- نموذج خدمات التربية الخاصة والخدمات المساندة التي ستقدم للطالب .
7- نموذج الأهداف العامة ( في جميع المجالات ) .
8- نموذج الخطة التعليمية الفردية .
9- نموذج الأهداف التدريسية اليومية .
10- نموذج المشاركين في إعداد البرنامج التربوي الفردي .

استمارة التقييم النفسي
( تحديد مستوى الأداء الحالي )
1) معلومات عامة :
اسم الطالب /
تاريخ الميلاد /
العمر الزمني /
الجهة المحول منها /
سبب التحويل أو الشكوى /
التاريخ التعليمي السابق للطالب ( أنوجد )
2) نتائج الاختبارات والمقاييس النفسية : ( جوانب القوة - جوانب الاحتياج ) :
أولاً: الاختبارات اللفظية الأدائية :
ثانياً: الاختبارات العملية :
ثالثاً: اختبارات السلوك التكيفي :
السمات السلوكية :
5) العمر الاجتماعي :
6) العمر اللغوي :
8) المهارات الحركية للطالب :
9) الإعاقات المصاحبة ( أن وجدت ) :
ا) الحركية:
ب) الحسية:
ج) أخرى:
التوصيات :
استمارة تقييم عيوب النطق والتخاطب
( تحديد مستوى الأداء الحالي )
1) معلومات عامة :
اسم الطالب /
تاريخ الميلاد /
العمرالزمني /
الجهة المحول منها /
التاريخ التعليمي السابق للطالب ( أن وجد )
سبب التحويل أوالشكوى /
2) الفحص الإكلينيكي لأعضاء النطق والكلام :
أولاً: الشفاه :
إغلاق الشفاه :
فتح الشفاه
ثانياً: اللسان :
تحريك اللسان :
للخلف :
للأمام :
للأعلى :
للأسفل:
الذبذبة :
تحريك اللسان للجانبين:
ثالثاًً: التكوين العضوي :
لأسنان : الفكيين :
سقف الحلق الصلب:
سقف الحلق اللين:
رابعاً: الأداء الوظيفي :
المضغ :
البلع :
النفخ :
الشهيق :
3) تقييم مخارج الصوت :
4) القدرات اللغوية :
أولاً: اللغة الاستقبالية :
ثانياً: اللغة التعبيرية :
ثالثاً: القدرة على التعبير الكتابي والشفوي :
هل يعاني الطالب من ( تأخر في الكلام ، حبسه في الكلام ، كلام تشنجي ، لجلجة ، تهتهة ، قلة كلم وإجابات مختصرة ، التزام الصمت، بطء كلام ، سرعة في الكلام ، حذف بعض الحروف، إبدال بعض الحروف ، النمطية والتكرار في الكلام ، اللعثمة ، كلام بذئ وسباب، كلام طفلي )
التشخيص النهائي:
ملاحظات أخرى:
العلاج المقترح :
التوصيات :
اختصاصي عيوب النطق
التوقيع التوقيع
التقديرات القبلية المعارف والمهارات التقديرات البعدية
مدى وجود المعرفة أو المهارة مدى تحقق المعرفة أو المهارة
موجودة غير موجودة تحققت لم تتحقق
المعلم الأسرة المعلم الأسرة نوع المهارة عدد المحاولات نسبة الصواب


الخطة التربوية الفردية
لقد كان تفريد التعليم ولا يزال أحد الخصائص المركزية المميزة لميدان التربية الخاصة .
ويقصد بتفريد التعليم تقديم برنامج ملائم لمستوى نمو الطالب وتطوره .
ويكون البرنامج ملائماً إذا تضمن منهجاً يستجيب للفروق الفردية وتعديلاً لاستراتيجيات التدريس والبيئة التعليمية .
وحرصاً على مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة ذوي الحاجات الخاصة ، ينبغي على العاملين في ميدان التربية الخاصة تصميم برنامج تربوي فردي لكل طالب .
فالتربية الخاصة هي تدريس مصمم خصيصاً لتلبية الحاجات الخاصة للطلبة المعوقين ، حيث أن البرامج التربوية التقليدية في الصفوف العادية لا تستطيع تلبية حاجاتهم .

ما هية البرنامج التربوي الفردي
البرنامج التربوي الفردي ( Individualized Education Program ) المعروف اختصاراً بالرمز ( IEP ) هو خطة مكتوبة تحدد الخدمات التي سيتم  تقديمها للطالب ذي الحاجات الخاصة . وبذلك فالبرنامج التربوي الفردي يعمل بمثابة الأداة الرئيسة التي تضمن حصول كل طالب على خدمات التربية الخاصة والخدمات الداعمة اللازمة لتلبية حاجاته الفردية .
وتلخص تيرنبل وزملاؤها ( Turnbull ET AL . 1982 ) وظائف البرنامج التربوي الفردي على النحو الآتي :
أنه يسهم في إتاحة الفرص للمعلمين وأولياء الأمور للعمل معاً من أجل تحديد حاجات الطالب ، والخدمات التي ستقدم له ، والنتائج المتوقعة .
أنه يشكل أداة إدارية وتنظيمية تضمن تقديم الخدمات التربوية الخاصة والخدمات المساندة التي يحتاج إليها .
أنه يعمل بمثابة أداة لتقييم مستوى التطور الذي يحرزه الطالب ومدى تحقيقه للأهداف المحددة له .
أنه يشكل أداة للمتابعة والمساءلة للتحقق من مدى ملائمة الخدمات المقدمة للحاجات الفردية لدى الطالب .
أنه يشكل التزاماً كتابياً واضحاً بتقديم الخدمات التربوية الخاصة والخدمات المساعدة اللازمة للطالب .

محتويات البرنامج التربوي الفردي
الأهداف السنوية أو النتاجات المتوقعة مع نهاية العام الدراسي .
الأهداف قصيرة المدى مصاغة على هيئة أهداف تعليمية تشكل خطوات انتقالية من مستوى الأداء الحالي إلى مستوى الأداء المنشود مع نهاية العام .
خدمات التربية الخاصة والخدمات المساندة التي سيتم تقديمها للطالب .
مدى مشاركة الطالب في البرنامج التربوي العام المقدم في الصف العادي .
التاريخ المتوقع للبدء بتقديم الخدمات والانتهاء من تقديم تلك الخدمات .
المعايير الموضوعية والإجراءات التقيمية ومواعيد تنفيذها للحكم على مدى تحقيق الطالب للأهداف المنشودة .
وتقوم لجنة أو فريق بوضع البرنامج التربوي الفردي ، ومتابعة تنفيذه ، وتقيمه ومع أن أعضاء هذه اللجنة يتم تحديدهم على ضوء حاجات الطالب .
إلا أن اللجنة غالباً ما تضم :
ممثلاً عن الإدارة التربوية أو المدرسة / المؤسسة .
معلم الطالب .
ولي أمر الطالب .
الطالب نفسه عندما يكون ذلك مناسباً .
أشخاصاً آخرين حسب الحاجة ( معالج طبيعي ، معالج نطقي ... الــخ ) .
البرنامج التربوي الفردي : ما هو ؟
البرنامج التربوي الفردي ليس عقداً ملزماً بين المعلم والطفل بمعنى أن أحد الطرفين يتحمل المسؤولية إذا لم تتحقق أهداف البرنامج .

   ولكن البرنامج التربوي الفردي 
        هو عملية تنظيمية مدروسة الغاية منها التخطيط التربوي المنظم الذي يراعي فردية الطفل . فهو يتضمن ملخصاً لمستويات الأداء الراهن ، والأهداف السنوية والأهداف قصيرة المدى ، والخدمات التربوية والداعمة اللازمة لتحقيق الأهداف ، ومحكات التقييم لكل هدف .
ولكي يكون البرنامج مناسباً وشاملاً ، ينبغي أن تشارك لجنة من المتخصصين في تصميمه ، وتنفيذه ، وتقييمه . ويقدم كل عضو من أعضاء اللجنة بجمع المعلومات عن الطفل ، وتحديد حاجاته ومشكلاته ، واقتراح الحلول والخدمات اللازمة .
وينبغي الشروع بالعمل بالبرنامج التربوي الفردي للطالب منذ مطلع العام الدراسي وقبل البدء بتقديم خدمات التربية الخاصة والخدمات المساندة لها .
وإذا تعذر ذلك لسبب ما ، ينبغي الشروع بتنفيذ البرنامج التربوي الفردي على أرض الواقع بعد اجتماع لجنة البرنامج بالسرعة الممكنة . وأثناء تنفيذ البرنامج على مدار العام الدراسي ، يقترح عقد اجتماع واحد على أقل تقدير وذلك لمراجعة البرنامج وتعديله إذا دعت الضرورة .
ويسبق وضع البرنامج التربوي الفردي عمليتان هما :
مرحلة الكشف .
مرحلة الإحالة .

برنامج علاجي شامل لتحسين أداء الطالب في اللغة العربية
الخطة التربوية الفردية
الاسم: (ص)
الصف الحالي:الثاني الأساسي
المدرسة:
تاريخ الولادة: 12/12/1995
مبررات الخطة التربوية الفردية :
          تحسين مستوى أداء الطالب في اللغة العربية
البرنامج الزمني المقترح/3/2003-20/5/2003
بيانات طبية لها صلة بالصعوبة:لا يوجد
تاريخ التشخيص /1/2003
جوانب القوة جوانب الضعف (الاحتياجات )
- مستوى جيد في الرياضيات
- متعاون مع زملائه ومعلمه
- هادئ ومثابر ويتبع التعليمات
- قدرة مرتفعة في التكامل البصري الحركي
- قدرة في التحليل البصري
- قدرة في سعة الذاكرة التتابعية
- خط جميل في رسم الكلمات
- قوة في النموذج الكلي البصري اللمسي
- ضعف واضح في القراءة
- ضعف في التحليل السمعي
- ضعف في التمييز السمعي
- ضعف في التداعي البصري الحركي
- ضعف في الاستيعاب القرائي والإملاء وتعرف المفردات
*المشاركون في أعداد الخطة: معلم الصف، الفاحص، والد الطفل 0

الأهداف العامة :
- تحسين قدرة الطالب يوسف في القراءة حتى يصل إلى مستوى تحصيل صفه الحالي
-تحسين قدرة الطالب يوسف في الاستيعاب القرائي حتى يصل إلى مستوى صفه الحالي
الأهداف التعليمية الفردية الاستراتيجيات وطرق التدريس المواد اللازمة التقييم الزمن
أن يقرأ الطالب الحروف الهجائية منفصلة ومشكولة قراءة سليمة بنسبة إتقان 80% القراءة المتكررة
يقرأ الطالب الحروف الهجائية قراءة سليمة بعد المعلم ويكرر الحروف إلى درجة الإتقان
إستراتيجية فيرنالد  لمن لا يعرفها    Fernald Method
  " تقوم طريقة فرنالد على استخدام المدخل المتعدد الحواس في عملية القراءة
وتختلف هذه الطريقة عن طريقة  VAKTفي نقطتين :
     تعتمد هذه الطريقة على أعمال الخبرة اللغوية للطفل في اختياره للكلمات والنصوص .
اختيار الطفل للكلمات مما يجعله أكثر إيجابية و نشاطا و إقبالا على موقف القراءة ."
بطاقات كرتون مقوى
لعبة المربعات
حروف ملونة
يقرأ الحروف الهجائية بنسبة إتقان 100%
أقرأ ما يلى :
جـ جـ جـ
جا جو جي
3/3
إلى
9/3
أن يقرأ الطالب
أزواجاً من الكلمات التي تحتوي على حروف متقاربة صوتاً وشكلاً بنسبة إتقان 80% تعددية الحواس
يكتب الطالب الكلمات
بالمعجون ويقرأ ما كتب
يلون الطالب الكلمات ويقرأ ما كتب ورق زجاج
ألوان شمعية
معجون
صندوق ترابي

اقرأ ما يلي قراءة صحيحة:
سار صار
ربط ربض
قلب كلب
تراب تراث
10/3
إلى
17/3
أن يقرأ الطالب
الكلمات المألوفة قراءة سليمة معبرة بنسبة إتقان 80% طريقة القراءة المتكررة
يضع المعلم بطاقات
يكتب عليها أسماء الأثاث
الموجودة في الغرفة
طريقة ماري كاربو كرتون مقوى
أقلام ملونة
مربعات
اقرأ الكلمات التالية
حائط كتاب باب
قلم شباك لوح كرسي طاولة دفتر
18/3
إلى
28/3
أن يكتب الطالب
بخمسة كلمات كتابة سليمة خالية من الأخطاء بنسبة أتقان80% طريقة تعددية الحواس
يكتب الطالب الكلمة بالمعجون
يكتب الطالب الكلمة على اللوح يتتبع الكلمة بإصبعية
طريقة جونسون ومايكل بست
بطاقات معجون
طباشير ملونة
لوح أكتب الكلمات التالية
داري رباب باسم خالد لوح شباك طاولة
كرسي دفتر كتاب
29/3
إلى
8/4
الأهداف التعليمية الفردية الاستراتيجيات وطرق التدريس المواد اللازمة التقييم الزمن
أن يقرأ الطالب كلمات في مستوى صفه جديدة غير مألوفة لدية
الخبرة اللغوية
يقرأ الطالب قصة قصيرة يختار الطالب كلمات لا يستطيع
قراءتها ولكنه يرغب في تعلمها ويدرب المعلم الطالب من خلال ينظر الطالب إلى المعلم ويصغي عندما يكتبها المعلم بخط عريض وهو
     ينطقها المعلم ثم ينطق المعلم الكلمة مرة ثانية وهو يحرك إصبعه ببطء تحتها وينطق الطالب الكلمة وهو يتتبعها بإصبعه ويكرر الطالب نطق الكلمة وهو يتتبعها بإصبعه ثم يكتب الطالب الكلمة من الذاكرة ثم يحفظها في بنك الكلمات الجديدة
قصص قصيرة
مصورة
مجلات أطفال
صحف يومية
مختارات من شخصيات
أفلام كرتون
عناوين تجارية
أقرأ الكلمات التالية:
مستشفى
داري ملعب
بقالة صيدلة
محددة نجار
مهندس
مذياع باخرة
أسماك علبة
حلويات
مركز صحي
مأكولات
9/4
إلى
18/4

أن يقرأ الطالب نصاً قرائياً في مستوى صفه
قراءة جهرية معبرة بنسبة إتقان 80% القراءة الزوجية
القراءة المتكررة
طريقة ماري كاربو لوحة كرتونة  مكتوب عليها نص قرائي
قصص مصورة أقرأ النص المكتوب على اللوحة أمامك
19/4
إلى

2/5
أن يجب الطالب عن 4 أسئلة من 5 أسئلة لنصوص
قرائية من مستوى صفه الحالي خارطة العلاقات الدلالية
إستراتيجية الصور البصرية نصوص قرائية من الكتاب المدرسي
قصص قصيرة أجب عن السؤال التالي
ماذا تحمل النملة النشيطة ؟
3/5
إلى20/5

التغذية الراجعة:
    بعد أجراء التقييم التشخيصي للطالب(ص) وأعداد تقرير تقييم تربوي نفسي وخطة تربوية فردية ، تم تطبيق الاستراتيجيات الواردة فيها ضمن الفترة الزمنية المقترحة تبين ما يلي :
1. فاعلية إستراتيجية فيرنالد في التحليل والتركيب 0
2. نجاح أسلوب القراءة المتكرر ة في تعليم قراءة نصوص من مستواه الصفي
3. نجاح إستراتيجية جونسون ومايكلبست في تعليم كتابة الكلمات
4. أصبح الطالب قادرا على قراءة كلمات جديدة ضمن فقرة معينة
5. فعالية إستراتيجية خارطة العلاقات الدلالية والصور البصرية في تحسين الاستيعاب القرائي
6. نجاح طريقة تعددية الحواس وطريقة ماري كاربو في القراءة
7. تحسن مستوى الطالب في استيعاب المفردات وفي التعبير الكتابي

التوصيات:
      في ضوء ما تحقق من أهداف، وما يرجوه الفاحص تحقيقه بالمستقبل بالاستمرار في دعم الطالب في القراءة والاستيعاب القرائي ،يوصي بالأخذ بالتوصيات التالية :
• توفير البيئية التعليمية المناسبة للطالب والخالية من المثيرات والمشتتات السمعية
• التكلم ببطء ووضوح وصوت مسموعا
• لا يكلف الطالب بعمل يتطلب وقتاً طويلاَ وتجزئة المهمات
• إتباع التعليم الفردي مع الطالب
• استخدام استراتيجيات توسيع الذاكرة (تكرار الفاعلية ، تكرار النمط ،أتباع الإرشادات ، الحفظ والتسميع )والتكرار (التعلم الزائد) لزيادة قدرة الطالب على التذكر
• التعزيز المستمر والثناء على الطالب عند محاولة الإجابة 0
• استخدام وسائل تعليمية بصرية لمسة حركية
• تطوير مهارات الإدراك السمعي من خلال :
1. تدريبه على ممارسة العاب المطابقة
2. استخدام أشياء محسوسة لتوفير معلومات حسية

الفرق بين المناهج العامة والمناهج في التربية الخاصة :
تختلف المنهاج العامة التي توضع للطلبة غير المعوقين عن المناهج التي توضع للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في عدد من الجوانب الرئيسية ، فالمنهاج العامة التي تعد للطلبة غير المعوقين يتم إعدادها سلفا من قبل لجان مختصة لتناسب مرحلة عمرية ودراسية معينة ، وليس فردا معينا ، في حين ان المنهاج في التربية الخاصة لا يتم إعداده مسبقا ، وإنما يتم إعداده ليناسب طفلا معينا ، وذلك في ضوء نتائج قياس مستوى أداؤه الحالي من حيث جوانب القوة والضعف لديه ، فلا يوجد في التربية الخاصة منهاج عام للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وإنما يوجد أهداف عامة وخطوط عريضة لما يمكن أن يسمى بمحتوى المنهاج ، والتي يشتق منها الأهداف التعليمية التي تشكل أساس المنهاج الفردي لكل طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة على حدة، ولكننا بالرغم من ذلك،فإننا نستطيع أن نلمس بان المنهاج في التربية الخاصة ، لا يختلف في الجوهر عن المنهاج العام المعد للطلبة غير المعوقين ، لأنه يتضمن في التحليل الأخير نفس العناصر الرئيسية المشار إليها ( الأهداف والمحتوى والوسائل والتقييم ) ( يوسف صالح 2002 ) .

استراتيجيات بناء المنهاج للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة :
يعتبر النموذج الذي قدمه ويهمان (Wehman 1981) في بناء المنهاج للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من النماذج المقبولة والمعتمدة في مجالات التربية الخاصة وهو يمر في خمس مراحل أو خطوات رئيسية هي :
- التعرف على السلوك المدخلي .
- قياس مستوى الأداء الحالي .
- إعداد الخطة التربوية الفردية .
- إعداد الخطة التعليمية الفردية .
- تقويم الأداء النهائي .
وفيما يلي توضيح لكل خطوة من هذه الخطوات :

أولاً : التعرف على السلوك المدخلي :
يعتمد بناء مناهج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على معرفتنا بخصائص هؤلاء الأطفال فالأطفال ذوي الإعاقة الذهنية الشديدة يختلفون في احتياجاتهم عن الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية المتوسطة أو البسيطة ، وكذلك الأطفال ذوي بطء التعلم يختلفون في احتياجاتهم عن الأطفال ذوي صعوبات التعلم وهكذا ، وبالتالي فنحن بحاجة منذ البداية إلى معلومات أولية سريعة عن الفئة التي نتعامل معها بشكل عام ،حتى نتمكن من السير قدما في بناء المنهاج (يوسف صالح 2002) .

ثانياً : قياس مستوى الأداء الحالي :
أن منهاج الطالب ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة يوضع بعد مرحلة التعرف على الأداء الحالي للطالب .
ويعتبر قياس مستوى الأداء الحالي هو حجر الزاوية في التربية الخاصة ، وتهدف هذه العملية إلى تبيان نقاط القوة ونقاط الضعف أو الاحتياج في أداء الطالب باستخدام مقياس أو أكثر من المقاييس التي تقيس المهارات السلوكية المختلفة في كل بعد من الأبعاد المختلفة التي يتضمنها محتوى المنهاج الخاص بالأطفال ذوى الاحتياجات التربوية الخاصة ( يوسف صالح 2002 ) .

أهداف تحديد مستوى الأداء الحالي :
1- العمل على اتخاذ قرارات على نحو أفضل فيما يتعلق بأبعاد البرنامج التربوي الفردي .
2- إن أي طفل من الأطفال يمتلك قدراً من الطاقة وعليه فلا يجب رفض تعليم أي طفل .
3- العمل على تحديد الإعاقات المصاحبة لدي الطالب ( سواء كانت حسية أو حركية أو لغوية ….الخ ) ومدى تأثيرها على مشاركة الطالب في البرنامج .
4- تحديد أولويات التدريس ووسائل وطرق التدريس المناسبة .
5- تحديد واختيار المعززات المناسبة للاستخدام مع الطالب .
6- تحديد مستويات الأداء المتوقعة بناء على قدرات الطالب .
7- الحكم على درجة الجودة التي يستطيع الطالب تحقيقها في أدائه للمهمة .
8- الحصول على أكبر قدر من المعلومات عن أداء الطالب وأسلوبه في الأداء .
9- إعطاء مجال للعمل على تغيير البيئة والسلوك ومفهوم الذات لدى الطالب . (محمود الشاعر وزميله 2001)

الخطوات التي تمر بها عملية قياس مستوى الأداء الحالي للطفل:
من الصعب على المعلم أو فريق التقييم الأولي ، إن يقوم في الواقع بتقييم جميع المهارات الفرعية التي يتضمنها كل جانب من جوانب المنهاج ، وعلى هذا الأساس ،وللتغلب على هذه الصعوبة ، فان عملية قياس مستوى الأداء الحالي تمر في العادة بمرحلتين رئيسيتين هي :
1- مرحلة التعرف السريع على الطفل :
وتتم عادة عند تسجيل الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة للمرة الأولى في المعهد أو البرنامج ، وتبدأ بالتعرف على الأشخاص الذين لهم معرفة سابقة بالطفل،وذلك للحصول منهم على معلومات تتعلق بالطفل ، والسؤال الرئيسي هنا يتعلق بنقاط الضعف والقوة لدى الطفل بشكل عام ، وتتميز هذه المرحلة بعدة خصائص من أهمها ما يلي : ( يوسف صالح 2002 )
- تعتمد هذه المرحلة على الآراء والبيانات السابقة عن الطفل كأساس للمعلومات .
- تتميز المعلومات المقدمة هنا بأنها تتعلق بجوانب كاملة من المنهاج وليس بمهارات محددة ، أي أن المعلومات في هذه المرحلة هي معلومات عامة إجمالاً ، ولا تتعلق بالتفصيلات .
- يتم جمع المعلومات عن طريق المقابلات المنظمة وأدوات القياس السريعة .
- تتيح هذه المرحلة الفرصة للتعرف على بعض المعلومات عن بيئة الطفل وظروفه العامة ( من حيث الاتجاهات والتوقعات والخبرات التعليمية السابقة ) .
2- مرحلة التقييم الدقيق :
وهي مرحلة أكثر دقة من المرحلة الأولى ، حيث يتم من خلالها اختبار المعلومات التي تجمعت في المرحلة السابقة ، وخاصة فيما يتعلق بنقاط القوة والضعف . وتتميز هذه المرحلة بما يلي :
- تعتمد هذه المرحلة على القياس المباشر لقدرات الطفل بدلا من الاعتماد على الآراء والأحكام العامة والبيانات السابقة .
- تعتمد هذه المرحلة في جمع المعلومات على أدوات القياس التالية :

أ - الاختبارات :وتنقسم إلى مجموعتين :
1- الاختبارات ذات المعايير المرجعية : ويكون الاهتمام بمقارنه أداء الطالب بأداء مجموعة معيارية من الأفراد تشابه ظروفه مثل مقياس ستانفورد - بينية ، و مقياس الفانيلاند للنضج الاجتماعي .
2- الاختبارات ذات المحكات المرجعية : وفي هذا النوع لا يقارن الطالب بالآخرين وإنما يكون الاهتمام على مدى تمكن الطالب من محتوي معين ويمثل طريقة ( الاختبار القبلي - التدخل - الاختبار البعدي ) مثل مقياس مهارات القراءة ،ومقياس المهارات العددية ، ومقياس المهارات اللغوية . (لندا هارجروف وزميله 1988)

أهمية استخدام هذه الاختبارات في قياس الأداء الحالي :
1- توفر هذه الاختبارات والمقاييس نوعين من المعلومات ( معلومات وصفية - معلومات كمية ) .
2- تعمل على تقديم صورة عن المهارات التي ينجح الطالب في أدائها وتمثل جوانب القوة لدية والمهارات التي يفشل في أدائها وتمثل جوانب الضعف لدية .
3- تمكن المعلم من إعداد أهداف تربوية مشتقه من الفقرات التي يفشل الطالب في أدائها .
4- يستطيع المعلم من خلال استخدام الاختبارات التحقق من فاعلية أساليب التدريس المستخدمة في تنفيذ تلك الأهداف عندما يقارن أداء الطالب على الفقرات التي فشل فيها قبل عملية التعليم وبعدها . (محمود الشاعر وزميله 2001)
إجراءات استخدام قوائم تقدير المهارات :
1- يقيم المعلم نوع ومستوى المهارة المطلوبة من خلال استخدامه لمقياس التقديرات القبلية .
2- يطلب المعلم من الأهل مساعدته في عملية التقييم وذلك باستخدام نفس القائمة التقديرية التي يستخدمها المعلم في القياس القبلي .
3- يقارن المعلم النتائج التي حصل عليها من خلال تطبيقه لقائمة التقديرات القبلية مع تلك النتائج الواردة من الأهل ويستخلص منها طبيعة المهارة التي يحتاجها الطالب .
4- في حالة عدم توفر المهارة المطلوبة ضمن سياق القائمة التقديرية ، يمكن للمعلم إدخال التعديلات الضرورية وإضافة مهارات جديدة عندما تتطلب حاجة الطالب لها . ( محمود الشاعر وزميله 2001 )

ب - الملاحظة :
تعتبر الملاحظة أسلوباً هاما في عملية التقييم، فهمي النظرة التشخيصية للطالب ، ويكمن الهدف الرئيسي للملاحظة في وصف سلوك الطالب في ضوء ما يستطيع وما لا يستطيع عمله وللملاحظة فوائد عديدة منها :
1- أنها قياس مباشر للسلوك الفعلي للطالب .
2- يمكن للمعلم الحصول بواسطتها على معلومات كثيرة عن أداء الطالب وذلك بوصفة مثلاً كيف يكتب، ما نوع الأخطاء التي يقع فيها ، وهل تتكرر هذه الأخطاء، وهل يعكس الحروف ، ما مدي سرعته في الكتابة .. الخ إن هذا النوع من المعلومات يمكن الحصول علية أثناء كتابة الطالب .
3- كذلك فالملاحظة ملائمة للاستخدام مع الطلاب الصغار بل هي أفضل من الاختبارات الرسمية في حالات الأطفال الصغار ، وكذلك الطلاب متوسطي ومتعددي الإعاقة ، بسبب قلة استجاباتهم وعدم تعاونهم عند استخدام الاختبارات . (لندا هارجروف وزميله 1988)
ج - المقابلة :
المقابلة عبارة عن محادثة هادفة ، تستخدم في الغالب عندما تكون أدوات التقييم والأساليب الأخرى غير كافية أو يستحيل استخدامها - وتؤدي المقابلة إلى مزيد من المعلومات عن الطالب ، وتستخدم مع الأهل والمعلمين والطالب نفسه لمناقشة موضوعات مثل التاريخ الطبي للطالب ، الحوادث والأمراض ،والعلاقة مع الأسرة ..الخ (لندا هارجروف وزميله 1988)

وعند انتهاء هذه المرحلة فإننا نستطيع أن نحصل على بيانات تعكس مستوى أداء الطفل الحالي في كل جانب مهم من جوانب المنهاج ، وبالتالي فإننا نستطيع أن نتعرف على جوانب القوة والضعف لديه . بعد ذلك ، تأتي الخطوة التالية في عملية بناء الخطة التربوية الفردية وهي التركيز على جوانب الضعف في أداء الطفل ، والانطلاق منها لصياغة الأهداف التربوية والتعليمية .

المصدر
مدخل الإعاقة العقلية
الأستاذ الدكتور فاروق الروسان
المراجع
استراتيجيات تعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة
ا .د / منى الحديدي ... ا.د/ جمال الخطيب



المراجع
1- جمال الخطيب (1990) . تعديل السلوك . مكتبة الصفحات الذهبية . الرياض .
2- جمال الخطيب وآخرون (1994) . مناهج وأساليب التدريس في التربية الخاصة . عمان . الجامعة الأردنية .
3- حامد عبدالسلام زهران (1980) . التوجيه والإرشاد النفسي . عالم الكتب. القاهرة .
4- سحر أحمد الخشرمي (2001) . تقييم فاعلية البرامج التربوية في مدارس التربية الخاصة . البرامج التربوية الفردية دراسة تقيميه في مراكز ومدارس التربية الخاصة في مدينة الرياض . ورقة عمل .
5- عبد الله محمد الوابلي وآخرون (2001) . المنهج المرجعي لمرحلة التهيئة ببرامج التربية الفكرية . الأمانة العامة للتربية الخاصة بوزارة المعارف . الرياض .
6- فاديه بغدادي (ب.ت) . إعداد الأهداف السلوكية (حقيبة تدريبية) . معهد الإدارة .
7- فاروق الروسان (1999). مقدمة في الإعاقة العقلية . دار الفكر . الأردن.
8- فاروق الروسان وصالح هارون (2001). مناهج وأساليب تدريس مهارات الحياة اليومية لذوي الفئات الخاصة . مكتبة الصفحات الذهبية . الرياض .
9- فتحي السيد عبد الرحيم وآخرون (1982) . سيكولوجية الأطفال غير العاديين . دار القلم . الكويت .
10- كيرك وكالفانت . ترجمة : زيدان السرطاوي وآخرون (1988) . صعوبات التعلم الأكاديمية والنمائية . مكتبة الصفحات الذهبية . الرياض .
11- لندا هارجروف وآخرون . ترجمة : عبد العزيز السرطاوي وآخرون (1988) . التقييم في التربية الخاصة . مكتبة الصفحات الذهبية . الرياض.
12- محمد محروس الشناوي (1997) . التخلف العقلي . دار غريب للنشر والطباعة . القاهرة .
13- محمد محمود عبد الجابر وآخرون (1988) . سيكولوجية اللعب والترويح عند الطفل العادي والمعوق . مكتبة الصفحات الذهبية . الرياض .
14- محمود محمد الشاعر وصلاح حسن الموسى (1422) . الخطة التربوية الفردية (حقيبة تدريبية) . قسم التربية الخاصة بإدارة التعليم بمحافظة الأحساء .
15- يوسف صالح (2002) . مناهج وأساليب تدريس الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية . مادة تدريبية لبرنامج : تعليم وتدريب الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية من منظور حديث . مركز التدخل المبكر بمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية .


ما رأيكم دام فضلكم؟
  التعليق على الموضوع نفسه أسفل الصفحة بعد نهاية الموضوع في المدونة في مربع التعليق أو على حائطي في الفيس بوك
  هرمية "  " Ibrahim Rashid   "1 I R
 البيداغوجية لصعوبات التعلم النمائية والنطق وتعديل السلوك ضمن الفوضى المنظمة المبرمجة المتعددة البنائية
المفكر التربوي إبراهيم رشيد أبو عمرو    اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 المدرب المعتمد 
     من قبل وزارة التربية والتعليم في الأردن
              المدرب المحترف المعتمد من المركز العالمي الكندي للاستشارات والتدريب PCT

الخبرة العلمية العملية التطبيقية ” تزيد عن ثلاثين "30 ” سنة 
                الخبير التعليمي المستشار في المرحلة الأساسية والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية والنطق والمرحلة الأساسية الدنيا والعليا ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية وإعادة صقل وتأسيس الطلبة العاديين والموهوبين وذوي الحاجات الخاصة وتكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب وتمكين الطلبة من الكتابة بخطي الرقعة والنسخ
إعطاء محاضرات للمعلمين والمعلمات في أساليب التدريس للمدارس الخاصة والعادية والتدريب والتأهيل الجامعي والمجتمعي وتحسين التعليم وجودة التعلم على مستوى العالم.


قناة You Tube
     لنمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لتسريع التعليم والتعلم والنطق والاستشارات والتدريب
يمكنكم الضغط على رابط القناة للفائدة بإذن الله
رابط القناة باللون الأزرق You Tube
موقع نمائية إبراهيم رشيد لصعوبات التعلم والنطق على
 توتيرtwitter        http://goo.gl/MoeHOV
موقعي الإنستجرام .Instagram
رسالتي قبل سيرتي

وتواصلكم وانضمامكم إلى مجموعتي على face book يزيدني فخرًا فهذا نبلٌ منكم
نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية لصعوبات التعلم والنطق
يمكنكم الضغط على الرابط ثم الضغط على زر أعجبني


للمزيد من المعلومات والفائدة بإذن الله
يمكنكم كتابة الاسم إبراهيم رشيد في محرك البحث Google

العنوان
الأردن – عمان – تلاع العلي - شارع المدينة المنورة – مقابل مستشفى ابن الهيثم عمارة التحدي 247 – ط2 – مكتب 201 تلفاكس 065562223
0799585808      0788849422      0777593059  
واتس أب     00962799585808     alrashid2222@gmail.com     
  
صفحتي الشخصية على face book
صعوبات التعلم والمفكر التربوي إبراهيم رشيد واليد اليسرى  http://tinyurl.com/6e2kpnf

ملتقي المدربين
طبيعة العمل في نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية التخصصية 

بفضل ومنة من الله ...سر نجاحنا تعاون الأهل معنا  لأننا لا نعلم القراءة والكتابة والحساب بل نعلم النمائيات
والتعامل مع الطفل كإنسان وليس كرقم
رؤيتي الشخصية ضمن هرمية كرة الثلج الخضراء  " متجددة  دائــمـًـا نحو الأفضل بإذن الله "



هذه هرميتي الثلاثية 
           المتكاملة كالسلسلة الغذائية   
                1- المعرفة العلمية..... 2- الخبرة الحقيقية ..... 3- التفكير الإبداعي غير النمطي 
فليس كل من امتلك  المعرفة  يمتلك الخبرة العملية 
وإذا امتلك المعرفة والخبرة فعليه تنمية التفكير الإبداعي عنده لامتلاك محاور الهرمية الثلاثية
مثلًا : 
عندما أقول : أن الطفل 
لا يعاني صعوبات أكاديمية " حسب مايكل بست " وإنما يعاني من صعوبات نمائية 
 عليكم معرفة سلسلتي الغذائية الهرمية 
عندما يقرأ الطفل كلمة الباب بطريقة سليمة ويقرأ كلمة الناب بلفظ اللام الشمسية 
إذن من ناحية أكاديمية ممتاز ولا يعاني من صعوبات أكاديمية ‘ لكن من ناحية نمائية فهو لم يدرك أن اللام الشمسية تكتب ولا تلفظ 
الفرق بين
الصعوبات النمائية " الانتباه التفكير الإدراك الذاكرة اللغة وهي السبب
أما الصعوبات الأكاديمية " القراءة الكتابة الحساب التهجئة التعبير الكتابي وهي النتيجة
فالعلاقة بين النمائيات " سبب ثم نتيجة "




طبيعة العمل في نمائية إبراهيم رشيد الأكاديمية التخصصية
نحن لا نعلم القراءة والكتابة والحساب  "الأكاديميات والبصم "
بل نعلم النمائيات ضمن الهرمية للقراءة
         حتى يقرأ ويكتب ويحسب " الانتباه والتأمل والتفكير والأدراك والفهم والذاكرة واللغة
       نتعامل مع الطلبة الأسوياء بطريقة هرمية 
والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية والنطق وتعديل السلوك
عمل دراسة حالة ديناميكية عملية لتشخيص الطلبة ذوي التحصيل الدراسي المتدني مع عمل التوصيات والبرنامج العلاجي مع العلاج مع تحديد نسبة الذكاء لتحديد الفئة
     وتحديد نمط التعلم ونسبة الحركة الزائدة
 ضمن تحسين وجودة التعليم القائمة على الخبرة العملية لثلاثين سنة
  في تحسين القراءة والكتابة والحساب 
وغير الناطقين باللغة واضطرابات النطق واللغة العربية والإنجليزية والفرنسية والرياضيات 
•عمل برنامج علاج حرف الراء والتأتأة عمليًا وليس نظريًا
وعمل برنامج للطلبة العاديين والموهوبين وبرنامج لتحسين خطي الرقعة والنسخ لجميع فئات المجتمع ولجميع الفئات العمرية وطلبة المدارس والجامعات والنقابات

    نتعامل مع قلق الامتحان واستراتيجيات الذاكرة التحضير للامتحانات
متابعة الواجبات المنزلية لجميع المواد ضمن خط الانتاج كل حسب تخصصه
بطريقة تعليمية شاملة كل جانب على حدة للنمائيات والأكاديميات والسلوكيات والنطق واللغة ،
ونقدم تأهيلاً متكاملَا هرميًا للطفل،
        كما أن طريقة العلاج مصممة بشكل فردي مبرمج وتفريد التعليم على حسب احتياجات كل طفل ‘
حيث لا يتجاوز عدد الأطفال في الجلسة خمسة زائد ناقص اثنين
ومشاركة الأهل إذا أمكن، 
ويتم تصميم برنامج تعليمي منفصل لكل طفل بحيث يلبي جميع احتياجات هذا الطفل.

نتعامل مع  جميع الطلبة
      بالأساليب والطرق التربوية الحديثة ونعتمد على أساليب تعديل السلوك....
نسعى للرقي بأداء الطلبة لأقصى ما تسمح به قدراتهم
نركز على الجانب  النفسي للطالب  ونركز على نقاط القوة  لنتغلب على نقاط الحاجة.....
نركز على التنويع بالأساليب والأنشطة والتعليم المبرمج و متعدد الحواس والتعلم باللعب ...الخ
فكرتي للنمائية قائمة على جودة التعليم   Kaizen  ضمن Klwh

نركز مهارة الاستماع للوعي الفوميني
    ضمن التعليم المبرمج القائم على الأسلوب الفردي وتفريد التعليم ‘
لا عمارة بدون أساس ولا أكاديمية بدون نمائية .
هل نستطيع بناء عمارة بدون أساس ؟
فالأساس هو النمائية والعمارة هي الأكاديمية ‘
فالعلاقة بين صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية
هي علاقة سبب ونتيجة أي إمكانية التنبؤ بصعوبات التعلم الأكاديمية من خلال صعوبات التعلم النمائية  ‘
 و لا بد من تنميتها لدي الطفل ذوي صعوبات التعلم قبل تنمية المهارات الأكاديمية 

برنامج العقود الشهرية
الفترة الصباحية والمسائية
 علاج عيوب النطق والراء والتأتأة عند الأطفال   الأسلوب الفردي
الفترة المسائية علاج صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية تفريد التعليم
دورات تأهيلية متخصصة
للتربية الخاصة والمرحلة الأساسية
للدخول لسوق العمل في المستقبل لطلبة الجامعات من السنة الأولى ولغاية التخرج مع التدريب العملي التطبيقي
وتأهيل المجتمع والمعلمين والمعلمات لكيفية تعليم الطلبة بالطرق  العلمية القائمة  على الخبرة العملية للعقل الممتص ضمن البيئة المفتوحة

دوراتنا متخصصة ومعتمدة عالميًا
من كندا ووزارة التربية والتعليم
فهي حجر الأساس للتأهيل والتعيين في المستقبل بإذن الله مع زيادة في الراتب على الشهادة
1.    معالجة عيوب النطق لغة
2.    الإشارة
3.    صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية
4.    الاختبارات التشخيصية
5.    فحص الذكاء
6.    التوحد
7.    البورتج
8.    تعديل
9.    السلوك
10.    التعليم الخماسي
11.   القيادة والإدارة الصفية

مع كل الشكر والتقدير لكلية الأميرة ثروت
       رائدة صعوبات التعلم في الأردن وجميع الأعضاء القائمين عليها من حيث تطوير وتدريب المعلمين والمعلمات وتشخيص الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وصعوبات التعلم
من خبرتي الشخصية والمقالة منقولة بتصرف للفائدة بإذن الله

    أسال الله أن يكتب عملي وعملكم هذا في ميزان حسناتكم ونفعنا الله وإياكم بما نقدم من أجل الخير
 والى الأمام دائمًا   جزآكم الله خــيــرًا ولكم خالص شكري واحترامي وتشجيعكم سبب لي بعد الله في النجاح 

منكم  نتعلم أروع المعاني...
لكم وبكم نتشرف فمرحبا بكل الطيبين
    العقول الكبيرة الوفرة " الأواني المليئة " تبحث عن الأفكار الجيدة والفائدة
التي تعطينا الخير من نعم الله علينا.
والعقول المتفتحة تناقش الأحداث وتعلق عليها بنقد بناء.
والعقول الصغيرة الندرة " الأواني الفارغة " تتطفل على شؤون الناس فيما لا يعنيها
على هذه المدونة 


      يوجد برامج تعليمية مجانية للأطفال يمكنك تنزيلها على جهازك ومواضيع اجتماعية هادفة
رؤيتي الشخصية في المدونة  " متجددة  دائــمـًـا نحو الأفضل بإذن الله "

ليس لشيء أحببت هذه الحياة
         إلا لأنني وجدت فيها قـلـوبـــًا مـطمـئـنة إلى الله أحبتني مثلما أحبها في الله

عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق