-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

الدمج ..القراءة رياضة الدماغ .. من حق طفلكم أو طالبكم ساعة من وقتكم



القراءة رياضة الدماغ .. من حق طفلكم أو طالبكم ساعة من وقتكم 


  أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 

لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس

 منهجية   إبراهيم   رشيد   للهرمية   القرائية   والكتابية   والحسابية 
 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية
 ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى
أكثر من ستة عشر مليون   16:000:000  
ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على الرابط وضعه على المفضلة وعمل مشاركة له لتعم الفائدة على الجميع بإذن الله .
...  وننتظر اقتراحاتكم  حول المواضيع التي تهم
 الطلبة الموهوبين والعاديين والموهوبين ذوي صعوبات التعلم النمائية وذوي القدرات الخاصة. 
Ibrahim Rasheed
Expert educational consultant Learning difficulties


 بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
  الآن فهمتكم في الدمج والشطرنج والقيادة والتعليم
الدمج لذوي الاحتياجات الخاصة بين النظرية والتطبيق العملي


      قبل طرح أسئلة العصف الذهني علينا فهم الدمج والتعامل معه كإنسان مقدس 
وسأجيب على بعض الأسئلة وأنتظر الاجابات منكم كتغذية راجعة وسأضيفها على المقالة باسمكم

ومن وجهة نظري الشخصية :
       أنا أؤيد الدمج من خلال خبرتي العلمية العملية التطبيقية ،  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة في التخصص،  
مع ذوي الاحتياجات الخاصة ، للطفل القادر على القراءة والكتابة والحساب
 بدون انماط غير مرغوبة أو اضطرابات سلوكية تؤثر على سير العملية التدريسية ، ضمن أسس علمية ممنهجة ضمن الاختصاص ، وليس حسب رغبات الإدارة والمشرفات والمعلمات أو الأهالي خاصة

      والدمج للطلبة المعاقين عقليًا يكون ضمن الأنشطة المدرسية 
و التحاق الأطفال المعوقين بالصفوف العامة 
       بالأنشطة المدرسية المحتفلة كالرحلات والرياضة وحصص الفن والموسيقى والانشطة الاجتماعية الاخرى.

هو ابسط أنواع واشكال الدمج 
         حيث لا يشارك الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة نظيره العادي في الدراسة داخل الفصول الدراسية وانما يقتصر على دمجه
      في الأنشطة التربوية المختلفة مثل التربية الرياضية والتربية الفنية واوقات الفسح والجماعات المدرسية والرحلات والمعسكرات وغيرها

         من هنا 
              يجب أن لا يغيب عن أذهاننا بأن الدمج قد لا يكون الحل الأمثل لكل الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة،
      بل إن بعض الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة قد لا يتمكنون من النجاح في أوضاع الدمج المختلفة لتباينن حاجاتهم وعدم فعالية الخدمات التي قد تقدم لهم في تلك الأوضاع الدراسية.. 

     ففي حين ان الدمج قد يكون حلمًا وأملاً يتمناه الكثير من الأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة 
إلا انه قد يكون كارثة للبعض الآخر
 لما قد يطرأ من سلبيات في عملية التطبيق لا يتم احتواؤها مسبقًا أو الاستعداد لها.
عندما تفشل سياسات الدول للتطوير والرقي ترجع إلى البداية الصفر أي التعليم   وهو الأساس 
     طفل صعوبات التعلم والتأخر الدراسي هم الأقرب للدمج  من حيث نسبة نجاحه العالية والتكيف مع طلبة الصف العادي


 أختلف معهم في دمج المتخلفين عقليا  في الصفوف العادية في غرف المصادر
الدمج في غرف المصادر فقط
           للطلبة ذوي صعوبات التعلم  والتأخر الدراسي والتعثر القرائي وليس التخلف العقلي
حسب خبرتي الشخصية
أما دمج  باقي الفئات
       كالتخلف العقلي والتوحد ومتلازمة داون  يمكن
         ولكن لكل مقال مقام
أي أن هناك أسس وأنواع من الدمج يمكن أن ينجح معهم ضمن مصطلح التكامل"Integration "
 للتعبير عن عملية تعليم المعوقين وتدريبهم ورعايتهم مع أقرانهم العاديين

نجاح الدمج  بتبادل الأفكار البنّاءة  ويكون ضمن
تكاملية وتوافقية  المدرسة والدمج وغرفة المصادر والتفاحة 
مثلًا :
       لو كان لديك تفاحة ولدي تفاحة مثلها وتبادلناهما فيما بيننا سيبقى لدى كل منا تفاحة واحدة.

لكن لو كان لديك فكرة ولدي فكرة وتبادلنا هذه الأفكار، فعندها كل منا سيكون لديه فكرتين.

  •  التكامل المكاني الذي يشير إلي وضع المتخلفين عقلياً في فصول خاصة ملحقة بالمدارس العادية .
  •  التكامل الوظيفي ويعني اشتراك المتخلفين عقلياً مع التلاميذ العاديين في استخدام المواد المتاحة .
  •  التكامل الاجتماعي ويشير إلى اشتراك المتخلفين عقلياً مع التلاميذ العاديين في الأنشطة غير الصفية مثل اللعب والرحلات والتربية الفنية .
  •  التكامل المجتمعي ويعني إتاحة الفرصة للمتخلفين عقلياً للحياة في المجتمع بعد تخرجهم من المدارس أو مراكز التأهيل بحيث نضمن لهم حق العمل والاعتماد على أنفسهم بعد الله قدر الإمكان .
الخطوة الأولى قبل الدمج  : هي اتقان لغة الأم "القراءة والكتابة والحساب بنسبة 90% على الأقل 
" 80 % لغة عربية  و15 % حساب و5% الاستماع واللغة 

الخطوة الثانية الابتعاد عن ثنائية اللغة 
الأهل : تطلب مني تدريس اللغة الإنجليزية  لابنها وهي لا تعرف عن تماثل الدماغ وأثره على التحصيل الدراسي ودمار طفلها وتصبح هي المختصة وتريد أن تفرض ما تريد " الفلوس هنا لا تقرر "
عندما تذهب إلى الطبيب .. هل تقول له أريد هذا الدواء أم يقول لكم بعد الفحوصات أقرر
تجربة 
ضع حرف الكاف  او العدد 3 مقلوبًا على المرآة لترى التماثل والتقاطع 

عندما أقوم بعمل استشارة 
أتمنى من الله ثم من الأهل : تحضير الأسئلة فقط وعليها أن تسمع ولا تقارن 
ولا تسمعوا فتاوى الناس أو ممن يدعي الاختصاص 
عندما تقول لكم : ابنكم 
معاق متخلف توحد .. ابنك لا فائدة منه .. كيف حكموا ؟
هل قاموا بإجراء اختبارات مقننة وغير مقننة على ابنك قبل الحكم عليه ؟
فالمختص صاحب الخبرة الحقيقية ضمن الذكاء الناجح هو من يقرر

رحم الله امرءًا عرف قدر نفسه فوقف عنده ، وأن لا يتدخل فيما لا يعنيه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه

 أن تشخص وتمتلك المعلومات وعمل الخطط والبرامج وتحديد نقاط القوة والحاجة شيء ممتاز ،
 لكن هذا ليس هو 
الهدف الرئيس .. 
هو القدرة على العلاج والتغيير 
وعلى الأهل
       الصبر على المختص فهو ليس ساحرًا
بل معلمًا يجتاج إلى الوقت المناسب للعمر العقلي والجسدي 
وعدم استعجال النتائج والاهتمام بالكيف لا بالكم 

أستغرب وأتعجب عندما يطلب مني الأهل 
       منهجيتي وكيف أعلم وما هي برامجي لتعليم طفلهم  وتعديل سلوكهم ؟ 
والله ليس لهم ... بل للمدرسة أو المركز الذي يذهبون إليه أو معلمته الخاصة في البيت 
وأنا لا أبخل على الأهالي بأي معلومة فهذه رسالة سماوية ربانية 
وأنا أحترم كل المدارس والمراكز والمعلمات وهم أحسن مني 
     لكن عندما تذهب للمدرسة أو المركز أو إحضار معلمة خاصة لابنك 
.. فهذا دورها وواجبها أن تعلمه 
لا أن تطلب منك التقارير والبرامج فقط من أجل الإسقاط 

1- ما رأيكم بالدمج لذوي الاحتياجات الخاصة بين النظرية والتطبيق العملي والحقيقة والواقع ؟ 
الخبرة العملية العلمية التطبيقية هي المرجع
2- ما هي الطريقة المثلى لتطبيقه؟
باستخدام استراتيجة 1+4 و 2+3 و1+2+3+4 ضمن فنون اللغة


3- ما الصعوبات التي تواجهنا في تطبيقه؟
الإمكانات المادية  ..الإدارة التي لا تمتلك الخبرة في التعامل مع هذه الفئة وعدم فهم مراحل النمو عنده 
.. أم المشرفة التي لا تريد الطفل الاستثائي
 .. أم معلمة الصف والتي تقول أنه يؤثر على سير العملية التربوية وأنه يؤدي إلى تشتت الانتباه ودمار الحصة وتنسى ما درست عن الفروق الفردية والإدارة الصفية وضبط الصف 
.. أم معلمة الصعوبات التي تريد أن ترتاح وتتخلص منه وتقليل عدد الطلبة عندها 



لننصف معلمة الصف والأسرة قليلًا 
      طالب يضرب، يكسر ، يعض ،يشتم ،يبصق على زملائيه ، ويضحك فجأةً وبدون سبب ، ضمن الانتباه القصري، مما يؤدي إلى دمار الحصة وتعطيل العملية التدريسية وظلم بقية الطلبة .

هل معلمة الصف محقة عندما تقول 
      أنا  أعرف أنه إنسان وله حق عليَّ ولكنني لا أستطيع التعامل مع هذه الفئة من الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة ، لأنني غير مؤهلة لذلك ، وحتى لو كنت مؤهلة فعندي عدد كبير من الطلبة ، ومطلوب مني منهاج يجب أن أنهيه في وقت محدد ‘ وهذاالطالب  ليس مكانه عندي لنه يحتاج إلى رعاية خاصة ووقت اكثر من بقية الطلبة ، يوجد مراكز مختصة وصاحبة إمكانات وخبرات للتعامل معه ضمن الفضاء الخارجي .

هل أم الطالب العادي محقة عندما تقول 
 أنا  أعرف أنه إنسان وله حق عليَّنا جمعيًا ، ولكنه يؤثر على ابني وينقل أنماطه غير المرغوبة إلى ابني وبقية الطلبة وهذا الأمر مرفوض بالنسبة لي .. من حقه أن يتوفر له مراكز خاصة به 

هل أم الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة  محقة عندما تقول 
ابني إنسان مقدس عندنا ، ومن حقه أن يمدج ويتفاعل مع بقية الطلبة ،
فالناس سواسية كأسنان المشط ، لماذا ترفضونه ولا تريد أن تدمجه 
وهل من حق الأم ان تطالب المختص بالدمج لابنها دون معرفة مفهوم الدمج وأهميته ومخاطره؟ 

عندما تذهب للطبيب ، 
هل من حقك أن تقول له اكتب لي هذا الدواء .. طبعًا فالدواء بحاجة لخبرة ومختبر 

فالمختص هو من يقرر الدمج 
والطبيب هو من يكتب الوصفة وليس الأهل أو الإدارة







رحم الله والدتي عندما قالت :
اعطِ الخبز لخبّازه 
     ولن تستطيع بدء صفحة جديدة في حياة فهم ابنك  وكيف ترتقي به للأفضل بإذن الله ،  طالما أنت مشغول بقراءة  صفحاتك القديمة والاستماع للناس الذين يتدخلون بكل شيء بدون خبرة حقيقية ضمن الذكاء الناجح..!



قبول هذه الفئة في المدارس 
  من أجل الرسالة السماوية ومن حقهم الدمج 
أم من أجل الفلوس وزيادة نسبة الأرباح 
بغض النظر عن الاحتراق النفسي لمعلمة الصف والتربية الخاصة والأهل والإدارة والمشرفات 

4- هل المعلمين والمعلمات في المدارس والمراكزعندهم القدرة على التعامل معهم؟
 أم وظيفتهم الإهانة والشتم  والصراخ والضرب والحجر على تفكير
 ومطالبتهم بواجبات لا تناسب قدراتهم العقلية والجسدية  مما تؤدي للمل والحركة الزائدة وكره المدرسة ؟
وتوفير دعم صفي كامل.ومعلمة مساندة 

5- ما نظرة الطلبة لهم ؟ ودور المدرسة خاصة الإدارة والمعلمات ؟
نشرات توعوية والتعامل معه كإنسان مقدس عند أهله والجميع وتقليل الفجوة بين المدرسة والمركز

      وتوفرالمدرسة  التقبل والرغبة في التعاون والالتزام بالبرنامج من قبل مدير المدرسة بشكل ‏رئيسي ومن قبل العاملين في هذه المدرسة من معلمين وإداريين ومستخدمين
      وقد ‏يكون من المناسب زيارة المدرسة مسبقا والاجماع بالجهاز الإدارية والعاملين بها شرح ‏ما يتعلق ببرنامج الدمج ومعرفة نوع الفئة وهي الإعاقة السمعية وخصائصها
 وكيفية ‏التعامل معها والفئات التي سيتم دمجها 
وما يتوقع من المدرسة القيام به والتعديلات ‏التي سيتم تنفيذها. 
ولتقلبل الفجوة ما بين المدرسة وغرفة المصادر
التدريس لطلبة صعوبات التعلم : ضمن الفضاء الداخلي والتركيز على الفضاء الخارجي ضمن التعليم المبرمج وتفريد التعليم
 أمّا الحالات الشديدة كبطء التعلم والإعاقة الخفيفة ، 
الأسلوب الأفضل لهم هو الأسلوب الفردي والزمري ضمن الفضاء الخارجي للأنشطة التعليمية 

      علينا  أوّلًا : 
معرفة مفهوم صعوبات التعلم 
صعوبات التعلم
     ليست وصمة عار على العائلة وليسوا أقلّ ذكاءً
       أنا نفسي أعاني من صعوبة تعلم أيضا وأنت أيضا تعاني من صعوبة تعلم وكل العالم عندهم صعوبات تعلم بلا استثناء كما أنا أعاني من صعوبة في ربط ربطة العنق " للعلم أربطها ‘
لكن أحب طرح المثال عل نفسي " 
هو أيضا يعاني من صعوبات في القراءة والكتابة والحساب وهذا شيء طبيعي 
وأنا أتحدى العالم كله من يقول غير ذلك
 أتعرفون لماذا أقول هذا الكلام
   لكن الكثير الكثير من الناس لا تمييز بين صعوبات التعلم والتربية الخاصة 
مع أن صعوبات التعلم تخصص قائم بحد ذاته وهو جزء من التربية الخاصة ‘
والتربية الخاصة وصعوبات التعلم والأسرة والمدرسة والمجتمع كالجسد الواحد لا يعاني إعاقة عقلية أو حسية (سمعية أو بصرية) أو حرمانا ثقافيا أو بيئيا أو اضطرابا انفعاليًا ‘ 
 بل هو طفل يعاني اضطرابا في العمليات العقلية أو النفسية الأساسية التي تشمل :
 الانتباه والإدراك وتكوين المفهوم والتذكر وحل المشكلة‘  
 يظهر صداه في عدم القدرة على   تعلم القراءة والكتابة والحساب وما يترتب عليه سواءً في المدرسة الابتدائية أو فيما بعد من قصور في تعلم المواد الدراسية المختلفة
     لذا فهو بحاجة للدعم الكامل والثقة من الجميع والنزول إلى مستوى عقله وليس عقلنا
فهذا الطفل الذي يعاني من صعوبات التعلم هو من ذوي الذكاء العادي أو فوق المتوسط،
لذا يجب الاهتمام بالكشف المبكر عن ذوي صعوبات التعلم فصعوبات التعلم
     لا أعتبرها مشكلة أبدًا وتعليمهم القراء والكتابة والحساب أبسط مما تتصورن فهم كالشجرة بحاجة للعناية والوقت لكي تأكل الثمرة
أتعرفون لماذا لا أجدها مشكلة؟
لأنني أرى الطـفـلِ يـدٌ يـُسـرى والقدرة على إيجاد مفتاحه بكل سهولة ومن خلال نظرة بسيطة لاختبار وكسلر ومقابلة قصيرة لا تتعدى العشرة دقائق ‘أستطيع أن أشخصه وبعد ذلك اعمل له دراسة حالة دقيقة وهل سأتغلب على صعوبته وبحم الله لم أفشل مع أي طالب وإن حدث فلعدم إتمام برنامجه؟
لذا قبل البدء في تدريسهم ....... تذكروا
إذا غضبت مـن طـفلك أثنـاء تـعـلـيمـك له فـحـاول أن تـكـتـب بيـدك الـيـسـرى ثـم تـذكــر. .

 أن كل شيء في الطـفـلِ يـدٌ يـُسـرى "

 ثانيًا : تقليل عدد الطلبة عند معلمة غرفة المصادر 5+- 2
وعند معلمة الصف العادي تزويدها بمعلمة مساعدة 
وتوفير كافة الإمكانات المادية والمعنوية لتقليل الاحتراق النفسي عندهم ونجاح الدمج بإذن الله 
 " من حق المواطن معرفة ما له وما عليه " 
مثلًا : إذا حدثت مشكلة أثناء الدمج ، كعدم اهتمام معلمة الصف بابنها أو تحقيره أمام  الطلبة  
على الأسرة مخاطبة الإدارة أوّلًا  ، والمرشدة ثانيًا ، وبالتعاون مع مسؤول غرفة المصادر
تقلبل الفجوة  بمشاركة أولياء الأمور في تعليم أبناءهم وتعزيز العلاقة ما بين البيت والمدرسة
      إن تعلم الأطفال لا ينحصر في الوقت الذي يقضونه في المدرسة،
 فهم يتعلمون بطرق مختلفة في سياقات متنوعة : مع الأصدقاء وأفراد الأسرة في المنزل والملعب وغيرها من الأماكن.

التدخل يرتبط بأنشطة متنوعة يقوم أولياء الأمور من خلالها بدعم تعليم أبناءهم داخل المدرسة وخارجها بإشراف وتوجيه من المدرسة كمساعدة الطفل في حل الواجبات المدرسية أو حضور اليوم المفتوح مثلا
مساهمة أولياء الأمور في عملية اتخاذ القرارات في المدرسة كمشاركتهم في مجالس الآباء مثلا.
مساهمة أولياء الأمور في تعليم أطفالهم في المهام التعليمية المدرسية

ودور أولياء الأمور في تعليم أبناءهم
     داخل المنزل في مهمات تعلمية لا ترتبط بشكل مباشر بالتعلم المدرسي الرسمي
تفاعلهم مع أفراد الأسرة والأصدقاء وتعلمهم من خلال ممارسة اللعب والهوايات والأنشطة الاجتماعية والثقافية.

تقاسم السلطة وتوزيع المسؤوليات والأدوار بشكل متقارب ما بين الأسرة والمدرسة
توفير بيئة داعمة للتعلم يقوم فيها الوالدان بالإشراف على تعلم الأطفال ودعمهم في الجوانب الأكاديمية (كالمساعدة في حل الواجبات والمذاكرة) وفي الجوانب الشخصية (كتعبير أولياء الأمور عن طموحاتهم وتوقعاتهم الإيجابية بشأن أبناءهم). 

    كما يمارس الوالدان دور القدوة لأبنائهم من خلال نقاشهم مع بعضهم حول أهمية التعليم والمدرسة والتحدث عن خبراتهم العلمية والعملية والتي تعزز قيمة التعليم في نفوس الأطفال.

مشاركة الأطفال في الأعمال المنزلية والتي تدعم تعلم مهارات القراءة والكتابة والحساب وحل المشكلات في المواقف اليومية المتعلقة بالحياة. على سبيل المثال
     قراءة القصص والمجلات، الألعاب، التسوق، الاهتمام بالحيوانات أو المزروعات، الأنشطة الدينية وغيرها من الأنشطة التي قد لا يعتبرها أولياء الأمور أنشطة تعلم حقيقية لأنها تختلف عن التعلم المدرسي التقليدي.

    قيام أولياء الأمور بتوفير فرص وأنشطة تعليمية لأطفالهم تعزز ما تعلموه في المدرسة وذلك من خلال الدروس الإضافية الخاصة، 
   الاشتراك في برامج تعليمية مسائية لتعلم لغة أخرى أو تعلم استخدام الحاسوب وما شابه، وزيارة المكتبات والمتاحف

تشجيع الأطفال على المناقشة والتحدث والتعبير عن آراءهم لاسيما فيما يتعلق بالتعلم المدرسي، الأنشطة التعليمية خارج المدرسة، واهتماماتهم وأفكارهم.

6- ما نظرة الأسرة عندما تراه في الصف أو المركز؟
   لا أريد أن يكون ابني مع هذه الفئة صاحبة الأنماط والتي تؤثر على ابني وتنسى أن ابنها أنه يعاني مثلهم وإلا  لما أحضرته للمركز .. وهنا يفضل فصل الحالات وهذا يجتاج إلى إمكانات مادية 

7- ماذا نفعل عندما يكون سلوكه فيه عدوانية
ويؤذي نفسه والآخرين وألفاظ بذيئة لزملائه ومعلماته لدرجة جرح الشعور والبكاء منه؟
خطة تعديل سلوك منتظمة .وفن العقاب . مع التعليم ضمن الفضاء الخارجي لتفريغ الطاقة

8- كيف ومتى يمكن أن نعاقبه لنحد من ضرره للآخرين علما أنه يفهم ويخاف؟
ضمن الإرشاد الواقعي لكرسي التفكير وليس كرسي القفل

9- هل ينجح برنامج تعديل السلوك معه؟
إذا كان يخاف والابتعاد عن الدلع والحرص الزائد والذي يؤدي إلى طفل معاق اجتماعيًا 
وعدم الاهتمام ببكائه ما لم يكن عنده فتاق أو أمراض مزمنة .

10 - ماذا نفعل معه إذا كان عنده فوبيا من شيء معين وعنها يبدأ بصراخ مزعج
ومستمر لوقت طويل يؤثر على العملية التربوية ليس على مستوى الفصل بل المدرسة؟

11- ما هي متطلبات عملية الدمج ؟ 
التعرف على الاحتياجات التعليمية والتي تتطلب التركيز على النواحي الآتية:
  • تحديد الإعاقات القابلة للدمج.
  •  إعداد هيئة التدريس، واختيار المناسب.
  •  وضع الأطفال في الصفوف المناسبة.
  •  تخطيط وتنفيذ الأنشطة وخطط العمل المناسبة: التقييم التربوي، البرنامج الفردي التربوي، قواعد الضبط ، البيئة، التخطيط داخل الفصل، الخطة والجداول، اللعب، الأنشطة داخل وخارج الفصل.
  • التواصل مع الأهل ، والمشاركات بين الوالدين والعاملين في مختلف الأنشطة.
  • توفير الخدمات الطبية المناسبة للمعاق.

12- ما هي العناصر يجب مراعاتها في اختيار الأطفال للدمج: ‏
  • أن يكون الطالب ذو الحاجات الخاصة من نفس المرحلة العمرية للطلبة في ‏المدرسة العادية.‏
  •   أن يكون الطالب ذو الحاجات الخاصة ، من سكان نفس البيئة أو المنطقة ‏السكنية التي تتواجد فيها المدرسة وذلك تجنبا لصعوبة المواصلات والتكيف ‏البيئي.‏
  •   أن لا يكون هناك إعاقة حركية أو حسية إلى جانب الإعاقة العقلية.‏
  •  يشترط في الطالب ذو الحاجات الخاصة أن يكون قادرا على الاعتماد على ‏نفسه وخاص في مهارات العناية بالذات ، كاستخدام الحمام وارتداء الملابس ‏وتناول الطعام بدون مساعدة الآخرين.‏
  •  يشترط موافقة أولياء أمور الأطفال المعوقين على إدماجهم في المدارس العامة ‏لضمان تعاونهم ومشاركتهم في إنجاح البرنامج.‏
  • أن تكون لدى الطفل القدرة على التأقلم مع ظروف ونظام المدرسة و يتم التأكد ‏من ذلك بعد عرض الطفل على لجنة مكونة من : مدير المدرسة – الأخصائي ‏النفسي – معلم الطفل – الاحتصاصي الاجتماعي – و اختصاصي قياس وتقييم.‏

13- ما هي شروط الدمج الناجح ؟

أ- إعداد وتدريب المدرسين المهرة: 
      يجب العمل على تدريب المعلمين العاديين على العمل مع التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة، وينبغي توجيه برامج التدريب بحيث تناسب الاتجاهات الموجودة في توفير التربية، أي بالنظر إلي التربية المتكاملة والتأهيل في إطار المجتمع.
ولعل من أهم ملامح هذا الإعداد والتدريب للمدرسين يتلخص فيما يلي:

1- تدريب المدرسين الأكفياء يعد أحد المفاتيح لنجاح البرنامج التعليمي الموجه للأشخاص شديدي ومتعددي الإعاقة، ومازالت هناك أمور كثيرة لم تكتمل بعد وتحتاج إلي نقل الخبرات من الدول المتقدمة إلى الدول النامية.

2- من الضروري أن يأخذ المدرسين في اعتبارهم مفهوم الحاجات التعليمية الخاصة أو النوعية للأطفال والمراهقين من المعاقين الذين يتم دمجهم في المدارس العادية، وأن يعمل المدرسون على تبين الفروق الفردية بين التلاميذ، ليس ببساطة كي نتقبل التباين بينهم، ولكن بهدف حشد أفضل الوسائل الممكنة للتعامل معهم، ولكي نبتكر الطرف لصقلهم بعيداً عن عزلتهم.

3- تشجيع برامج التدريب المفتوحة التي تعد المعلمين للتعامل مع الأطفال المصابين بأنواع
مختلفة من الإعاقة، كما ينبغي التشجيع على توفير إمكانية التخصص للمعلمين في مجال واحد أو أكثر من المجالات المحددة للإعاقة.

4- أن تتضمن البرامج التدريبية لمدرسي المعاقين تدريباً نفسياً بهدف تنمية اتجاهات صحيحة
نحو الأشخاص المعاقين، وتحقيق فهم أفضل للعجز والإعاقة بشكل عام

ب - تحديد الإعاقات القابلة للدمج.
       توفير الخدمات الطبية المناسبة للمعوق، والمنهج ومرونته، والمدرس وإعداد التعامل مع الطفل المعوق، والوسائل التعليمية الخاصة بالمعوق.
إعداد المناهج والبرامج التربوية من متطلبات الدمج ضرورة إعداد المناهج الدراسية والبرامج التربوية المناسبة التي تتيح للمعوقين فرص التعليم، وتنمية المهارات الشخصية والاجتماعية والتربوية، ومهارات الحياة اليومية.

ج- اختيار مدرسة الدمج:
   تطلب عملية الدمج اختيار إحدى مدارس الحي أو المنطقة التعليمية لتكون مركزاً للدمج وفق شروط محددة وكثيرة منها قرب المدرسة, تعاون الآباء والمعلمين ,توفير الخدمات والأنشطة التربوية, توفير بناء مدرسي مناسب.

د- إعداد الأسر وتهيئتهم.
هـ - إعداد التلاميذ وتهيئتهم.

و- انتقاء الأطفال الصالحين للدمج.


 ما النظرة الإنسانية والإسلام له أليس بشر ومن حقه أن يتعلم؟

      بعضكم سيرد بتوفير بيئة مناسبة له وهذا يتطلب كلفة اقتصادية عالية وليس كل الأسر عندها القدرة المادية لذلك فهو يحتاج لصف خاص ومعلمة لوحده ومعلمة ظل ومربية في بعض الأحيان مع توفير برامج التسلية المناسبة

ويمكنكم طرح أي سؤال حول الموضوع .........؟ ؟ . ؟ ؟ .
أنتظر أفكاركم وتعليقاتكم البناءة لنعوم معا أو نغرق معا فنحن كالجسد الواحد
ما لفرق بين صعوبات التعلم والتربية الخاصة،
وهل معلم التربية الخاصة عنده القدرة على التعامل مع طلبة الصعوبات أم مع طلبة التأخر العقلي،
وأيهما يمكن أن يدمج في المدارس طلبة الصعوبات أم طلبة التأخر العقلي أم كلاهما؟

مفهوم الدمج في التربية الخاصّة
      يعرف الدمج بأنّه "التكامل الاجتماعي والدراسي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة والأطفال الطبيعيين في الصفوف الدراسيّة العاديّة، ولو لمدة زمنيّة معيّنة من اليوم الدراسي"، وبمعنى أبسط أي دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة في المدارس العادية وفي الصفوف العادية مع أقرانهم العاديين، مع ضرورة حصولهم على خدمات التربية الخاصّة.
تعريف الدمج: -
الدمج هو إتاحة الفرص للأطفال المعوقين للانحراط في نظام التعليم الخاص كإجراء للتأكيد على مبدأ تكافؤ الفرص في التعليم ويهدف الى الدمج بشكل عام الى مواجهة الاحتياجات التربوية الخاصة للطفل المعوق ضمن إطار المدرسة العادية ووفقا لأساليب ومناهج ووسائل دراسية تعليميه ويشرف على تقديمها جهاز تعليمي متخصص اضافة الى كادر التعليم في المدرسة العامة.

 تلك العملية التي تشمل على جمع الطلاب في فصول ومدارس التعليم العام بغض النظر عن الذكاء أو الموهبة أو الإعاقة أو المستوى الاجتماعي والاقتصادي أو الخلفية الثقافية للطالب..

    وضع الأطفال ذوي القدرات والإعاقات المختلفة في صفوف تعليم عادية وتقديم الخدمات التربوية لهم مع توفير دعم صفي كامل.
هو إجراء لتقديم خدمات خاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في أقل البيئات تقييداً وهذا يعني أن يوضع مع أقرانه العاديين، وأن يتلقى خدمات خاصة في فصول عادية، وأن يتفاعل بشكل متواصل مع أقران عاديين في أقل البيئات تقييداً .

ومن التعريفات الأخرى الخاصة  بسياسه الدمج  كما اوضحت بعض الدراسات التعريفات التأليه:-

 البيئة الأقل عزلاleast restrictive   :-
يقصد بها الاقلال بقدر الامكان من عزل الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة وذلك بدمجهم قدر الامكان بالأطفال العاديين في الفصول والمدارس العادية.
 الدمج mainstreaming:-

ويقصد بذلك دمج الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة في المدارس او الفصول العادية مع اقرانهم العاديين مع تقديم خدمات التربية الخاصة والخدمات المساندة.

مبادرة التربية العاديةregular education initive  :-
يقصد بهذا المصطلح ان يقوم معلمي المدارس العادية بتعليم الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة  خصوصا ذوى الاعاقات البسيطة والمتوسطة  في الفصول العادية والمدارس العادية مع تقديم الاستشارات مع المختصين في التربية الخاصة.


 أنواع الدمج في التربية الخاصّة الصفوف الخاصّة في المدارس العاديّة:
 ويشتمل هذا النوع من الدمج على توفير صفوف خاصّة للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصّة بداخل بناء المدرسة أو المؤسسة التعليميّة، حيث تلتقي هذه الفئة مع بعضها البعض في هذه الصفوف ويتلقون التعليم المناسب لهم على يد معلم متخصص في التربية الخاصّة.

      تسمى هذه الصفوف صفوف المصادر، مع ضرورة انتقال الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصّة لبعض الوقت إلى الصفوف العادية الملائمة لأعمارهم أو معدلات ذكائهم لتلقي جزء من التعليم الأكاديمي فيها، وبهدف إتاحة الفرصة لهم على التفاعل مع أقرانهم من الأطفال العاديين في المدرسة نفسها. 


الدمج الشامل   inclusion:-

هذا المصطلح يستخدم لوصف الترتيبات التعليمية عندما يكون جميع الطلاب بغض النظر عن نوع الإعاقة أو شدة الإعاقة التي يعانون منها ويدرسون في فصول مناسبه لا عمارهم مع اقرانهم العاديين في المدرسة بالحى الى اقصى حد ممكن مع توفير الدعم لهم في هذه المدارس.

الدمج الأكاديمي
      ويقصد به التحاق الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة مع أقرانهم من الأطفال العاديين في صف واحد طوال اليوم الدراسي، وذلك بهدف إتاحة الفرصة للأطفال ذوي صعوبات التعلم على تلقي مختلف البرامج التعليمية بالاشتراك مع أقرانهم العاديين، ولتحقيق ذلك يتوجب على المدرسة توفير مختلف العوامل المساعدة في إنجاح هذا الدمج، والتي تتمثل في قبول الطلاب العاديين للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصّة، ووجود معلم التربية الخاصّة بجانب معلم الصف العادي بهدف تسهيل توصيل المعلومة لذوي الاحتياجات الخاصّة. 

الدمج الاجتماعي:
       يعرف أيضاً باسم الدمج الوظيفي، ويقصد به دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة مع غيرهم من أفراد المجتمع العاديين في المجتمع والمحيط البيئي الذي يعيشون فيه، بالإضافة إلى دمجهم في النشاطات والفعاليّات المجتمعيّة المتنوّعة، وذلك بهدف إتاحة الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصّة بممارسة حياتهم الاجتماعيّة والتفاعل بشكل سليم مع من حولهم. الشروط الواجب مراعاتها عند التخطيط للدمج تحضير الأطفال العاديين وتهيئتهم نفسيّاً لتقبل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة والتفاعل معهم بشكل طبيعي. تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة نفسيّاً وتربويّاً. 
     التحاق الأطفال المعوقين بالصفوف العامة بالأنشطة المدرسية المحتفلة كالرحلات والرياضة وحصص الفن والموسيقى والانشطة الاجتماعية الاخرى.

هو ابسط أنواع واشكال الدمج حيث لا يشارك الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة نظيره العادي في الدراسة داخل الفصول الدراسية وانما يقتصر على دمجه في الأنشطة التربوية المختلفة مثل التربية الرياضية والتربية الفنية واوقات الفسح والجماعات المدرسية والرحلات والمعسكرات وغيرها


الدمج المكاني:
وهو اشتراك مؤسسه التربية الخاصة مع مدارس التربية العامة بالبناء المدرسي فقط ينما تكون لكل مدرسه خططها الدراسية الخاصة واساليب تدريب وهيئه تعليميه خاصه بها وممكن ان تكون الإدارة موحده.

الدمج التعليمي( التربوي) :
اشراك الطلاب المعوقين مع الطلاب الغير معوقين في مدرسه واحده تشرف عليها نفس الهيئة التعليمية وضمن البرنامج المدرسي مع وجود اختلاف في المناهج المعتمدة في بعض الاحيان .
يتضمن البرنامج التعليمي صف عادي و صف خاص وغرفة مصادر.

او هو ما يقصد به دمج الطالب ذوى الاحتياجات الخاصة مع اقرانه العاديين داخل الفصول الدراسية المخصصة للطلاب العاديين ويدرس نفس المناهج الدراسية التي يدرسها العادي مع تقديم خدمات التربية الخاصة


الدمج المجتمعي :
اعطاء الفرص للمعوقين للاندماج في مختلف انشطة وفعاليات المجتمع وتسهيل مهمتهم في ان بكونا اعضاء فاعلين ويضمن لهم حق العمل باستقلاليه وحريه التنقل والتمتع بكل ما هو متاح في المجتمع من خدمات

الدمج الجزئي:-

 ويقصد به دمج الطالب ذوى الاحتياجات الخاصة في ماده دراسية او اكثر مع اقرانه من العادين داخل فصول الدراسة العادية.

     تأهيل معلمي الصفوف الخاصّة وتدريبهم جيّداً للعمل مع كافة الحالات الخاصّة التي قد تستقبلها المدرسة. الاختيار الدقيق لذوي الاحتياجات الخاصّة الذين سيدمجون في المدارس العاديّة، بعد دراسة شاملة لقدراتهم المختلفة.

     إعداد صفوف التربية الخاصّة وصفوف المصادر بكافة احتياجاتها ولوازمها.

       تهيئة أولياء أمور الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة، وتوفير كافة مستلزمات الدعم النفسي والتعليمي لهم لدعم أطفالهم ومساندتهم خلال عمليّة الدمج. تهيئة مرافق المدرسة المختلفة لاستقبال الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة، بالأخص أصحاب الإعاقات الحركية.




أهداف الدمج
1- اتاحة الفرص لجميع الاطفال المعوقين للتعليم المتكافئ والمتساوي مع غيرهم من الاطفال
2- إتاحة الفرصة للأطفال المعوقين للانخراط في الحياة العادية. والتفاعل مع الأخرى
3- اتاحة الفرصة للأطفال غير المعوقين للتعرف على الاطفال المعوقين عن قرب وتقدير مشاكلهم ومساعدتهم على مواجهة متطلبات الحياة
4- خدمة الاطفال المعوقين في بيئتهم المحلية والتخفيف من صعوبة انتقالهم الى مؤسسات ومراكز بعيده عن بيتهم وخارج اسرهم وينطبق هذا بشكل خاص على الاطفال من المناطق الريفية والبعيدة عن مؤسسات ومراكز التربية الخاصة.
5- استيعاب اكبر نسبه ممكنه من الاطفال المعوقين الذين لا تتوفر لديهم فرص للتعليم.
6- تعديل اتجاهات افراد المجتمع وبالذات العاملين في المدارس العامة من مدراء ومدرسين واولياء امور
7- التقليل من الكلفة العالية لمراكز التربية المتخصصة
8- التقليل من الفوارق الاجتماعية والنفسية بين الأطفال أنفسهم وتخليص الطفل وأسرته من الوصمة التي يمكن أن يخلقها وجوده في المدارس الخاصة
9- وإعطاؤه فرصة أفضل ومُناخًا أكثر تناسبا لينمو نموا أكاديمياً واجتماعيا ونفسيا سليما إلى جانب تحقيق الذات عند الطفل ذي الاحتياجات الخاصة وزيادة دافعيته نحو التعليم ونحو تكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير وتعديل اتجاهات الأسرة وأفراد المجتمع
10- وكذلك المعلمون وتوقعاتهم نحو الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة من كونها اتجاهات تميل إلى السلبية إلى الأخرى أكثر ايجابية
11- كما يحق للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة تلقي التعليم في المدارس العادية كبقية الأطفال العاديين حيث يعتبر الدمج جزءا من التغيرات السياسية والاجتماعية التي حدثت عبر العالم 
     وان التربية الخاصة في المدارس العادية تساعد علي تجنب عزل الطفل عن أسرته والذين قد يكونون مقيمين في مناطق نائية
12- هو التركيز بشكل أعمق علي المهارات اللغوية للطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية حيث نجد إن تعلم اللغة لا يتم بالصدفة وإنما يعتمد بشكل كبير علي العوامل البيئية ويعتبر النمو اللغوي مهما جدا للأطفال المدمجين حيث يسهل نجاحهم من خلال التفاعلات اليومية مع الآخرين.. لذا فان عملية تكييف الجوانب المرتبطة باللغة كالقراءة والكتابة والتهجئة والكلام والاستماع تعد مطالب ضرورية لنجاح دمجهم..
13- وقد أشارت العديد من الدراسات إلى إن الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في فصول الدمج التي تقدم لهم مناهج معدلة وبرامج تربوية فردية في المهارات اللغوية يظهرون مقدرة أفضل للتعبير عن أنفسهم، كما إن الدمج يزود الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة بالفرص المناسبة لتحسين كل من مفهوم الذات والسلوكياتت الاجتماعية التي وجد بأنهما مرتبطان ببعضهما بشكل كبير
14-  أن دمج الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة مع الأطفال العاديين يساعد هؤلاء في التعرف علي هذه الفئة من الأطفال عن قرب وكذلك تقدير احتياجاتهم الخاصة وبالتالي تعديل اتجاهاتهم وتقليل آثار الوهم السلبية من قبل الأطفال الآخرين ، والمدرسة من أفراد العائلات الأخرى ومن غير المعاقين ووضع الأطفال في ظروف ومناخ تعليمي أكثر إدماجاً واقل تكلفة وتوفر تعليماً فردياً حيث أن دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العامة من الناحية الاقتصادية يكون اقل تكلفة مما لو وضعوا في مدارس خاصة لما تحتاجه تلك المدارس من أبنية ذات مواصفات وجهاز متخصص من العاملين بالإضافة إلى الخدمات الأخرى.
15- يجب أن لا يغيب عن أذهاننا بأن الدمج قد لا يكون الحل الأمثل لكل الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، بل إن بعض الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة قد لا يتمكنون من النجاح في أوضاع الدمج المختلفة لتباينن حاجاتهم وعدم فعالية الخدمات التي قد تقدم لهم في تلك الأوضاع الدراسية.. ففي حين ان الدمج قد يكون حلماً وأملاً يتمناه الكثير من الأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة إلا انه قد يكون كارثة للبعض الآخر لما قد يطرأ من سلبيات في عملية التطبيق لا يتم احتواؤها مسبقاً أو الاستعداد لها.
16- يعتبر الدمج متسقا ومتوافقا مع القيم الأخلاقية والثقافية
17- يخلص الدمج العاديين من الأفكار الخاطئة حول خصائص اقرانهم وامكاناتهم وقدراتهم من ذوى الاحتياجات الخاصة
18- من اهداف الدمج بعيده المدى تخليص ذوى الاحتياجات الخاصة من جميع انواع المعيقات سواء المادية او المعنوية  التي تحد من مشاركتهم في جميع مناحي الحياه



 السؤال الأول كما ورد على صفحتي على الفيس بوك
https://www.facebook.com/alrashid2222
 من الأخت      تسبيح الزهور 
المقدمة: -
        كيف ينجح الدمج وما هي المشاكل المترتبة على الدمج؟
كمقدمة للموضوع
سأحاور نفسي لفكرة الدمج كحلم أرجو من الله أن يتحقق.
قبل البدء بالموضوع الكثير من تطرق لموضوع الدمج يقولون
           إنها مشكلة شائكة لا بل معقدة ما بين مؤيد ومعارض
   وأنا معهم بنسبة 99%
           لكن يوجد 1%    يكفي لنجاح الدمج
 فالمشكلة ليست في المشكلة نفسها بل في تفسير المشكلة
                        فأنا أرى السماء من خرم الإبرة والغد لمن يراه
ولأرى السماء من خرم الإبرة يجب أن يتمتع مدير المركز بالخبرة العملية أولا ثم النظرية
ولديه الصلاحيات المطلقة في تنفيذ فكره
       من حيث الإشراف على الروضة والمرحلة الأساسية ‘
      ليضمن تعاون المعلمات مع المركز.
     معلمو الصفوف العادية
           يعتقدون أنهم غير قادرين على القيام بالتعديلات اللازمة على مناهج وأساليب تدريس هؤلاء الطلبة بسبب المسؤوليات الملقاة على عاتقهم
وكذلك بسبب إحساسهم بأن تنفيذ التعديلات المطلوبة أمر صعب لأسباب عديدة.
بالإضافة إلى إدراكات المعلمين فان مواقف الطلبة أنفسهم قد تعمل بمثابة عائق يحد من إمكانية تعديل أساليب التدريس وتنظيم البيئة الصفية لتلبية الحاجات التعلمية الخاصة للطلبة ذو الصعوبات التعلمية.
    فمعلم الصف العادي
     عندما يعرف أنك كمدير مركز ليس لك صلاحيات عليه لا ينفذ التعليمات المختصة بالمركز ويرفض طلبك بكل سهولة مما يعمل على فشل الدمج.
وهذا أحد الأسباب الرئيسة لفشل الدمج في المدارس
مثلا: -
       ضمن الدمج في الصف العادي يفترض أن يكون عند المعلمة طالبين فقط
لكن قد تجد معلمة متعاونة عندها سبعة طلاب
            ومعلمة أخرى عندها طالب واحد أو لا يوجد عندها طلاب
سألت أحد المعلمين: -
      ماذا فعلت مع الطلب   س    وكيف مدى تقدمه عندك؟
قال:-   هذا متخلف معاق ماذا افعل له ؟
ولا أريد أن أقول لكم ماذا قال   أنت مثله.
أهذه نظرة المعلمين لنا ولذوي الاحتياجات الخاصة أليسوا بشرا مثلنا؟
 والله نظرة المجتمع والطلبة
       داخل المدرسة أرحم من نظرتنا لأنفسنا حفظكم الله
سألني أحد الطلبة: لماذا غرفة المصادر ؟
هل تصادرون ألعاب الطلبة ؟
قلت :لا إنما نساعد الطلبة في التعليم
قال : المتخلفين والصعوبات
هنا تذكرت قول احد التربويين الأفاضل
         عندما غير الاسم من غرفة المصادر الى مركز دعم التعلم
أين دورات ونشرات التوعية لتعديل اتجاهات المجتمع والمعلمين والأطفال العاديين تجاه أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة؟
ويجب تغيير اتجاهات المعلمين والطلبة والأهل تجاه الطلبة ذو الصعوبات التعلمية‘ 
  وتقبلهم لكي ينجح الدمج
قال :  سأحضر لك شركة دعاية وإعلان
أين البرامج الحوارية الهادفة والصحافة والإعلام والإذاعة والندوات على الفضائيات
 لآلية الدمج وكيفية التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة؟
قال : سأعمل أسبوع مجاني
        لعمل ورشات إرشادية وتوزيع  برشورات  للمجتمع المحلي عن التربية الخاصة
  مع استقدام محاضرين متخصصين
يوم عن صعوبات التعلم النمائية والأكاديمية وطرق علاجها وتعددية الحواس
يوم عن التوحد وأطياف التوحد ونظام بكس
يوم عن النطق ومهارات التواصل والتخاطب
يوم عن التخلف العقلي وأنواعه
يوم عن الأساليب والتشخيص المبكر والاختبارات والمقاييس
        تناقشت مع احد التربويين
                   من أصحاب الخبرة والوعي والإدارة لفتح مركز إقليمي لذوي الاحتياجات الخاصة
قلت له :- ما صلاحيتي لكي ينجح الدمج
قال:- كاملة مع توفير كامل التجهيزات والتقنيات حتى التعيين والراتب المغرية  والمكافآت والحوافز
وإعداد وتأهيل الكادر القادر على التعامل معهم
 لان هذا أجر من الله وخدمة للوطن في الأردن الغالي والوطن العربي الرائع
وقال  أيضًا :-
         يمكنك عمل دورات ومنح شهادات في مجالك كصعوبات التعلم
واستقدام مدربين لإعداد وتأهيل باقي الفئات للتربية الخاصة
و إعداد معلم التربية الخاصة في برامج الدمج التربوي بالمدرس العادية المتمثلة في غرف المصادر، و المعلم المتجول، و المعلم المستشار.
كالتوحد ومتلازمة داون والنطق والتخلف العقلي ...."
ليس على مستوى الأردن فقط  بل على مستوى العالم العربي
       أفرحني كلامه كثيرًا وقلت في نفسي
       الآن استطيع تعديل البيئة الصفية المناسبة  لهم ضمن توفير كامل التجهيزات والتقنيات
قبل إجراء الدمج لكي تصبح مناسبة لأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة،
مما يزيد من المهارات الاجتماعية والتكيفية ثم النمائية والأكاديمية  لديهم.
سألته متى يبدأ الدمج ؟
ضحك وقال من مرحلة الروضة يا إبراهيم
قلت له ما رأيك بفكرة المعلم المتجول وتوزيع كوادر على مدارس خاصة  لمن ليس عندهم مراكز لذوي الاحتياجات الخاصة
قال :- فكرة رائعة وهي ضمن تفكيري
قلت ما رأيك بفكرة استقطاب الطلبة من المراكز الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة
بعد تأهيلهم في مراكزهم ليتم إعادة تأهيلهم نمائيًا وأكاديميا
قال :- فكرة رائعة للتعاون وخدمة المجتمع
قلت له : ما رأيك بعد هذا الحوار الحالم هل سينجح الدمج
قال : نعم إذا كان قائم على التخطيط المنظم الدقيق المتأني
قلت له :- كيف
هل تعرف الاستراتيجية الاقتصادية للتحليل الرباعي  Swot
قلت :- نعم وألعب شطرنج وأقود سيارة
قال: ماذا تقول ما علاقة الشطرنج والسيارة في التعليم؟
بالنسبة للشطرنج
أنا انظر الى الموضوع من جميع الجوانب والزوايا حتى أقول  كش ملك  Checkmate
وهكذا التعامل مع الطفل فأنا ملم  بجميع الجوانب والزوايا  عنده
وهنا لا  أقول  كش ملك  Checkmate
      بل أقول ابنك  كصعوبة تعلم سيقرأ ويكتب  بإذن الله
فالشطرنج تحتاج الى التوقع والتنبؤ وأنا عندي القدرة بعد دراسة حالته على  التوقع والتنبؤ بنجاحه بإذن الله
قال : وما قصة السيارة؟
سألته ماذا تفعل عندما تواجه مطبا وأنت تقود السيارة
قال : اخفف السرعة
قلت :- وهكذا الطالب عنده  تعثرات "مطبات " في القراءة والكتابة والحساب والانتباه والتذكر
أتمهل معه وأعطيه الوقت الكافي والحنان والعطف
فهذه سيارتي أحن عليها " آ سف طالبي أحن عليه "
والنزول الى مستوى عقله لا أن يصعد هو لمستوي عقلي ‘ فالطفل عندي يد يسرى هو هكذا
أتعرف ماذا يقول في نفسه؟
قال :- لا
قلت :- هو يقول لا تحاسبني على قدراتي المتدنية بل ساعدني كي أتعلم ضمن حدود قدراتي
قال :- هل سينجح الدمج وهل يمكن عمل توأمة مع دول الخليج ؟
هنا تدخل صديقي من السعودية وقال:
سأتحدث عن نفسي فنحن في السعودية لا نفكر إلا بالنطق ومهارات التواصل والتخاطب والتوحد
قلت له وصعوبات التعلم  :-  سكت
قلت له  : النطق ومهارات التواصل والتخاطب والتوحد جزء من التربية الخاصة  وليس كلها
وهي الأساس  لبناء الصعوبات النمائية والأكاديمية

      فالصعوبات النمائية 
           يحتاجها الطفل بهدف التحصيل في الجوانب الأكاديمية النمائية  .
 مثل :- " الانتباه ‘الذاكرة ‘العجز في العمليات الإدراكية ‘اضطرابات التفكير و اللغة الشفهية و لها كل العلاقة بفهم اللغة، تكامل اللغة الداخلية، والتعبير عن الأفكار بالكلام .
 أرأيت الآن  إن كل هذه المهارات تعتبر مهارات سابقة ومهمة لعملية التعلم.
أما الصعوبات التعلم الأكاديمية:
 وتشمل:    الصعوبات الخاصة بالقراءة و الكتابة و التهجئة والتعبير الكتابي و الحساب.
وهنا سألته هل تبني أساس الدار وتتوقف  ؟
         عليك بمعالجة الصعوبات النمائية والأكاديمية ‘ فهو تخصص قائم بحد ذاته
أرأيت الآن
        فهناك صعوبات التعلم وليس النطق ومهارات التواصل والتخاطب والتوحد فقط
قالوا  :- الآن فهمتكم في الدمج  والشطرنج والقيادة والتعليم
رنت ساعة المنبه      واستيقظت من نومي  وانتهى الحلم الجميل لدمج جميل

               لأكتب مقالتي عن الدمج بين النظرية والتطبيق
       و لنجاح الدمج يجب
                      وضع النقاط على الحروف ضمن استراتيجية التحليل الرباعي  Swot
ما هو تحليل SWOT
        نموذج لتحليل الواقع وتشخيصه  ويهتم بتحليل العمل لتتحقق الأهداف
          وهو عبارة عن أداة لتحليل
                   القوة والضعف والفرص والتهديدات التي تتعرض لها المنظمة أو المشروع.
       ويُعمل بها استناداً على منهج ورشة العمل مع تصوّر نظامي يستخدم أيضاً في ورش العمل الخاصة بالتخطيط الاستراتيجي. و هذا النظام يعتبر أفضل النظم لبناء استراتيجيات الأعمال ( خطط طويلة المدى و خطط قصيرة المدى) و خطط الأعمال للوصول إلى الأهداف المرجوة و لنجاح المشروع.
     عند القيام بدراسة جدوى وعمل تحليل الـ (SWOT Analysis)
1.      لا يجب أن يتم دراسة نتائج هذا التحليل بمعزل عن العوامل الأخرى المتعلقة بالدارسة
مثل البيانات المالية المتوقعة للمشروع والعائد على الاستثمار لذا  يجب أن يكون هذا التحليل عاملا مساعدا على اتخاذ القرار الذي يتعلق بالاستثمار.
2.      كما يجب أن تتم هذه الدراسة بشكل محايد وبعد دراسة متأنية لوضع المشروع والسوق.
3.      يجب دراسة العناصر الأربعة للمشروع متكاملة
             سواءً كان قائما أو سيتم تنفيذه وهي نقاط القوة الخاصة بهذا المشروع، ونقاط الضعف، والفرص المتاحة والتهديدات المتوقعة.
وبناءً على هذه المعلومات
         من منا فكر قبل طرح فكرة الدمج  دراسة العناصر الأربعة للمشروع متكاملة
أنا أقول لكم بماذا فكر
       فكر بالجدوى الاقتصادية ومدى الربح المتوقع ونسى إن التعليم رسالة لا مهنة  لهذا يمكن يفشل الدمج
هل قام بإعداد دورات تدريبية  شاملة لكيفية  التعامل مع أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة قبل وأثناء الخدمة لمعلمات المركز
سيقول نعم :- سأحضر معلمات متخصصات في التربية الخاصة للمركز
وهنا أقول له :- هل تعرف ما معنى التربية الخاصة
يرد :- معلم التربية الخاصة عنده القدرة على التعامل مع جميع الحالات..
الكثير الكثير  منا لا يمييز بين المسميات  وما دور كل اختصاصي
       من وجهة نظري هنا
             أنا أختلف معهم في أن معلم التربية الخاصة قادر على التعامل مع جميع الحالات..
خاصة صعوبات التعلم إلا إذا كان معدا ومدربا لذلك  فصعوبات التعلم جزء من التربية الخاصة
 فصعوبات التعلم تخصص قائم بحد ذاته وهذا ما تعلمته على أيدي  خبراء من كندا
     لذا أرجو من الله ثم من المسؤولين
        إعادة تأهيل معلمي التربية الخاصة وتزويدهم بالخبرات والاستراتجيات الحديثة خاصة الكندية
  وعمل دورات لهم  لكيفية التعامل مع طلبة صعوبات التعلم وتزويدهم وتدريبهم
     ومن هنا يجب عدم الخلط بين
                   مفهوم التربية الخاصة وصعوبات التعلم
 يكون الدمج   لطلبه الصعوبات والتأخر العقلي لكن الذي لديه تأخر عقلي على حسب عمره العقلي..
يتم دمجهم ولكن بمعاونه مدرس التربية الخاصة ..
      

الدمج  ضمن استراتيجية التحليل الرباعي  Swot
ومن هنا يجب أن نفكر قبل الدمج بـــ
               تحليل البيئة الداخلية لمركز دعم التعلم لذوي الاحتياجات الخاصة  ( نقاط القوة والضعف )
الجزء الثاني :
              تحليل البيئة الخارجية لمركز دعم التعلم لذوي الاحتياجات الخاصة  ( الفرص والتحديات )
1.    S    Strength نقاط القوة وكيف نستفيد منها
تتضمن الصلاحيات الكاملة لأصحاب الخبرة والتقنيات  والتجهيزات المناسبة والدعاية والإعلان
2.    W    Weakness نقاط الضعف وكيف نتغلب عليها
الدوارات والندوات والإرشادات وإعادة التأهيل للمعلمين والمعلمات لفكرة الدمج  والرواتب المغرية والحوافز على الانجاز والتغير وتوفير المُناخ المناسب للجميع
وعمل الدوارات الصيفية المكثفة لصعوبات التعلم مع البرامج الترفيهية المرافقة    وليس النوادي الصيفية
فكما تختلف صعوبات التعلم عن التربية الخاصة فالدورات الصيفية تختلف عن النوادي الصيفية
3.    Opportunity    Oالفرص
قبل الدمج علينا دراسة ما هي فرص النجاح للدمج وكيف سننجح و تجنب الفشل
وتوفير البيئة المناسبة من ذوي الخبرات والمتأهلين للتعامل مع الدمج   كل حسب تخصصه
فالفرص الخفية تحتاج لاذان قوية
4.    T    Threats التهديدات
ما التحديات والمخاطر التي تواجه الدمج
كنظرة المجتمع والمعلمين والطلبة لذوي الاحتياجات الخاصة وكيفية التقليل من هذه التحديات
وقلة عدد المدرسين ذوي الخبرة في صعوبات التعلم
   والمعلم العادي الذي يفرض عليه الدمج وهو لا يعرف ما هو الدمج وأنا عندما أتعامل معهم أعذرهم لقلة خبرتهم
ورفض بعض مدراء المدارس فكره الدمج
الخلل في نظام الإداري للمدارس العادية  التي يفرض عليها الدمج
      والمدارس الخاصة  التي تستحدث فكرة الدمج قبل توفير الإمكانات والتجهيزات الخاصة المناسبة وهذه   التجهيزات خاصة لا تتوفر في فصول المدارس العادية
ومن أهم التهديدات
           وضع الطلبة من جميع الفئات  كالتخلف العقلي مع التوحد مع بطء التعلم مع الصعوبات  في غرف المصادر
فهذا الدمج  العشوائي هو الدمار الشامل والمعطل  للعملية التعلمية التعليمية
       إذا كنت أنا من يمتلك الخبرة المتمكنة الطويلة جدا
        في بعض الأحيان أفشل في إعطاء حصة لطلبة الصعوبات بسبب وجود طالب عنده إعاقة عقلية  ذو حركة زائدة تؤذي الآخرين نفسيا وجسديا
مثلا :-
        قبل 17 سنة  كان عندي طالب عنده إعاقة عقلية  ضمن الدمج  المفروض عليّ
أتدرون ماذا فعل ؟
      ضرب زميله بشكل مؤذي وتم حل المشكلة
وعند الفرصة أو الفسحة خرج الطلبة من غرفة المصادر وقلت له اخرج فخرج
فوقفت مع زميل لي على باب الغرفة
دخل الغرفة  وأخذ المفتاح عن الطاولة وأغلق الباب على نفسه  ولم يخرج مع كل الرجاء والإلحاح
اضطر احد زملائي الى خلع شبك الحماية
   قام طالب آخر بالشتم على أمي بدون سبب
قلت للطالب الذي نقل الخبر
                    عندما تسمعه شتم أبي تخبرني
ستقولين لماذا يا أستاذ لم تعمل له خطة تعديل سلوك للألفاظ البذيئة وأنت عندك الخبرة

أقول لكم :-
       عندي أكثر من 25 طالب في غرفة المصادر
          وأنا وحدي والمرشد النفسي غير موجود
والأمور الروتينية الكتابية المطلوبة مني بحاجة لكاتب وليس معلم لا بل أكثر
 لا تحزنوا عليّ
       فالموضوع بحاجة   لو بجزء بسيط من الحقيقية المرة المفروضة علينا في بعض الأحيان
ومن تحديات الدمج النفسية :-
     مشكلة الدمج  والصف العادي والعمر العقلي
مثلا :-
      عندي طالب في الصف الثاني وطالبة في الصف الثاني
نصحت الأمهات بوضع الطالب والطالبة في الصف بعد دراسة حالتهما
فوافقت أم الطالبة ورفضت أم الطالب مع إن الاثنتين متعاونات جدا
 النتيجة :-
       أن الطالبة استفادت من خدمات معلمة الصف الأول ومعلمة المركز والتحسن عندها أفضل
أما الطالب فكان عنده فجوة بينه وبين  مستوى طلاب الصف الثاني
طالبة في الصف الخامس حاليا  قلت لوالدتها :-
سأضع ابنتك في الصف الثالث حسب العمر العقلي  وشرحت لها المادة 11 من أسس  النجاح والرسوب والتعامل مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم
بكت البنت أكثر من اللازم ولعدة أيام إلا أن الأم أصرت على  فكرتي وتعاونت معنا وتم دمج البنت في الصف الثالث وتعاونت معلمة الصف صاحبة الخبرة في الدمج معنا ونجحت الفكرة وعندما تأخذ واجب فإنها تحله بمساعدة ونفسيتها أفضل
 أما عندما كانت تأخذ واجب الصف الخامس كانت تعمل لهم مناحة وترفض حل الواجب لأنها لا تعرف وفوق العمر العقلي لها
بعضكم سيقول جرحت  شعور البنت
وأنا أقول هذا البكاء وهذه  الدموع  المؤقتة تحزنني ولكن ليس باليد حيلة فها التصرف لمصلحة البنت فأنا دائمًا أنظر للأمام والمستقبل
ومن تحديات الدمج
         مشكلة الامتحانات  والعلامات
فيتم حلها بعمل امتحان خاص بها ضمن العمر العقلي لها وتقدر لها علامة المادة الخاصة بصفها
وهنا أطلب من معلمات الصف العادي
      مراعاتهم والتعاون  معهم  وإعطاء أسئلة مقترحة لهم وليس كل المادة
و أطلب من الأهل عدم التركيز على العلامات بل التركيز على القراءة والكتابة والحساب والخروج من عنق الزجاجة
     إن تعليم الأطفال ذو صعوبات التعلم في المدارس العادية  المدمجة يواجه
         مشكلة  نوعية التدريس
        الذي يتلقاه الطلاب العاديين في الصفوف العادية. فقد بينت الدراسات
 أن معلمي الصفوف العادية يعتقدون أنهم غير قادرين على القيام بالتعديلات اللازمة على مناهج وأساليب تدريس هؤلاء الطلبة بسبب المسؤوليات الملقاة على عاتقهم وكذلك بسبب إحساسهم بأن تنفيذ التعديلات المطلوبة أمر صعب لأسباب عديدة.
بالإضافة إلى إدراكات المعلمين فان مواقف الطلبة أنفسهم قد تعمل بمثابة عائق يحد من إمكانية تعديل أساليب التدريس وتنظيم البيئة الصفية لتلبية الحاجات التعلمية الخاصة للطلبة ذو الصعوبات التعلمية.

ومن هنا يجب الحد من هذه المخاطر منذ البداية

العرض :-
         سأتناول الموضوع من ناحية نظرية بحثية
       مع إطفاء الخبرة الشخصية والعملية عليها
والإجابة على جميع الأسئلة تدريجيا وذكر الردود مع أسماء أصحابها  "
الرجاء تأجيل نسخ المقالة  لأنها قيد التنفيذ والتعديل  "
ويمكنكم طرح أي سؤال حول الموضوع .........؟ ؟ . ؟ ؟ .
أنتظر أفكاركم وتعليقاتكم البناءة لنعوم معا أو نغرق معا فنحن كالجسد الواحد

 ما الفرق بين صعوبات التعلم والتربية الخاصة ؟
      سأقوم  بتعريف صعوبات التعلم من ناحية تربوية لا من ناحية طبية
فطالب صعوبات التعلم هو طالب ليس غبيًا لكنه مختلف فهذا الطفل الذي يعاني صعوبات التعلم
      هو طفل عادي  ذكي
         لا يعاني إعاقة عقلية أو حسية (سمعية أو بصرية) أو حرمانا ثقافيا أو بيئيا أو اضطرابا انفعاليا ‘   بل هو طفل يعاني اضطرابا في العمليات العقلية أو النفسية الأساسية التي تشمل الانتباه والإدراك وتكوين المفهوم والتذكر وحل المشكلة‘      يظهر صداه في عدم القدرة على
            تعلم القراءة والكتابة والحساب وما يترتب عليه سواء في المدرسة الابتدائية أو فيما بعد من قصور في تعلم المواد الدراسية المختلفة     لذا  فهو بحاجة للدعم الكامل والثقة  من الجميع والنزول إلى مستوى عقله وليس عقلنا
        إذن فصعوبة التعلم ترجع في عجز أو تأخير في أحدى العمليات التي يتعلمها في المدرسة وحياته أليوميه مثل: اللغة النطق الحساب القراءة التهجئة والكتابة
قصة نجاح :  العدد القفزي والأثر الحسي
     استراتيجية الأثر الحسي
        في التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة وصعوبات التعلم
أتعريض للكثير من النقد بعد دراسة حالة الطالب وأكتب في التقرير أنه طفل عادي  ذكي
كيف تقول أنه طفل عادي  ذكي ويحتاج إلى  برنامج علاجي لصعوبات التعلم وإعادة صقل ؟
في  يوم الخميس  16 / 12 / 2011 وضمن خطة علاجية لجداول الضرب
 وحسب خطوات المفهوم انتقلت من المحسوس إلى شبه المحسوس إلى شبه المجرد إلى المجرد
الهدف كان العدد القفزي
استخدمت لعبة العدد القفزي مثلا :
أنا أقول : اثنان
الطالب يقول : أربعة
أنا أقول : ستة
الطالب يقول : ........   هنا توقف ......    ولم ينطق
قامت طالبة  من المركز  تلقائيّا وبدون إذن  بالذهاب خلف الطالب
 وهمست تحت إذنه  " استراتيجية الأثر الحسي " ثمانية
الطالب قال : ثمانية
وهكذا استمرت اللعبة  حتى العدد 20
وعند العدد 20 يوجد ثلاث محاولات للفوز
        ومن  ليس عنده الخبرة في الإدارة الصفية
     يمكن أن يعارضني هنا ويقول كيف ذهبت بدون إذن مع وجود " تعليمات ايجابية خاصة مكتوبة "     الرجاء طلب  بإذن قبل الكلام .
أقول لكم :-  هذا أسمى هدف تربوي
        أريد الوصول إليه وهو الانضباط الذاتي " الداخلي " وقدرة الطلبة على توقعات ما أريد
أعتقد أن الكثير لا يميز بين الصعوبات الأكاديمية والنمائية
الآن ما رأيكم بهذه البنت  ألستم معي إنها رائعة وذكية ؟
      وبحكم خبرتي أركز على الصعوبات النمائية أولا ثم الصعوبات الأكاديمية
1ـ صعوبات تعلم نمائية:
        وهي تتعلق بنمو القدرات العقلية والعمليات المسئولة عن التوافق الدراسي للطالب وتوافقه الشخصي والاجتماعي والمهني وتشمل صعوبات (الانتباه ـ الإدراك ـ التفكير ـ التذكر ـ حل المشكلة) ومن الملاحظ أن الانتباه هو أولى خطوات التعلم وبدونه لا يحدث الإدراك وما يتبعه من عمليات عقلية مؤداها في النهاية التعلم وما يترتب على الاضطراب في إحدى تلك العمليات من انخفاض مستوى التلميذ في المواد الدراسية المرتبطة بالقراءة والكتابة وغيرها.
2ـ صعوبات تعلم أكاديمية:
          وهي تشمل صعوبات القراءة والكتابة والحساب والإملاء وهي نتيجة ومحصلة لصعوبات التعلم النمائية أو أن عدم قدرة التلميذ على تعلم تلك المواد يؤثر على اكتسابه التعلم




مفهوم التربية الخاصة
       تعرف التربية الخاصة بأنها
         نمط من الخدمات والبرامج التربوية تتضمن تعديلات خاصة سواءً في المناهج أو الوسائل أو طرق التعليم استجابة للحاجات الخاصة لمجموع الطلاب الذين لا يستطيعون مسايرة متطلبات برامج التربية العادية
وعليه ، فإن خدمات التربية الخاصة تقدم لجميع فئات الطلاب الذين يواجهون صعوبات تؤثر سلبياً على قدرتهم على التعلم ، كما أنها تتضمن أيضاً الطلاب ذوي القدرات والمواهب المتميزة .
    و يكون فيها المعاقين من ناحية تخلف عقلي أو التوحد أو الإعاقة حركيه أو الصم والبكم والى آخره ..ومن الممكن يضم إليه صعوبات التعلم للتربية الخاصة لتعليمه بشكل مبسط ومناسب وفي غرفه المصادر لمساعدته في التدريس..
وهنا أعترض على التسمية  " غرفه المصادر  أو غرفة الصعوبات  " من وجهة شخصية وخبرة عملية
سألني أحد الطالبة : -  أهذه غرفة مصادرة الألعاب والأشياء ...
وأحدهم يقول :- هل هذه غرفة المعاقين والمجانين  والصعوبات
والأدهى والأمر أن يقول احد المعلمين إلى طلبة غرفة المصادر
أنتم معاقين  اذهبوا غرفة المجانين وأستاذكم المعاق مثلكم
الكلام  أمامي  طبعا هو يمزح معي أمام الطلبة والمعلمين  وفي بعض الأحيان يرسلهم كعقاب
  ما رأيكم في نظرة المجتمع لنا ولذوي الاحتياجات الخاصة وأين النشرات الإرشادية والإعلامية المكتوبة والمرئية  لتصحيح هذه النظرة وإزالة وصمة العار عنا وعنهم  ؟
أتعرفون  ما اسم مركزي في المدرسة


مركز الدعم التخصصي للطلبة الموهوبين والعاديين وذوي الاحتياجات الخاصة
العباقرة الصغار

فئات التربية الخاصة الــ 13:
1-التوحد
      هو إعاقة نمائية أي في (النمو) معقدة تظهر عادة خلال السنوات الثلاث الأولى من حياة الطفل ويؤثر على ثلاث من المهارات لدى الطفل وهي
عدم القدرة على التفاعل الاجتماعي ’ عدم القدرة على التواصل اللغوي ’ انعدام اللعب الابتكاري أو التخيلي بمعنى (أنه لا يكون لدى الطفل التوحدي ابتكار أو تخيل أي يغلب على لعبه الرتابة مثلًا الطفل العادي لو قدمت له لعبة تركيب مكعبات مثلًا سيقوم ببناء أشكال عديدة أما طفل التوحد سيقوم بصفها على نفس الرتم بلا إبداع)

2-الموهبة والتفوق
هو الذي يوجد لدية استعداد أو قدرة غير عادية أو أداء متميز عن بقية أقرانه في مجال أو أكثر من المجالات التي يقدرها المجتمع وخاصة في مجالات التفوق العقلي والتفكير الابتكاري والمهارات والقدرات الخاصة ويحتاج إلى رعاية تعليمية خاصة.

3-الإعاقة العقلية
يشير إلى أداء عقلي أقل من المتوسط بدرجه دالة ويصاحبه قصور في السلوك التكيفي.

4-الإعاقة البصرية (بما في ذلك كف البصر)
هي تلك الاضطرابات البصرية التي تؤثر على إنجاز الطفل التعليمي حتى مع استخدام وسائل التصحيح البصري ويشمل هذا المصطلح كف البصر سواء كلي أو جزئي.

5-الإعاقة السمعية (الصمم-الضعف السمعي)
يقصد "بالصمم" ضعف سمعي بدرجه شديدة يؤدي هذا الضعف إلى عدم حصول الطالب الأصم على المعلومات اللغوية من خلال السمع سواء باستخدام معينات سمعيه أو بدونها مما يأثر على انجاز الطالب التعليمي.
يقصد به الضعف في القدرة على السمع سواء كان دائما أو متقلبا إلا انه يؤثر على أداء الطالب التعليمي.

6-صعوبات التعلم
قصور في واحدة أو أكثر من العمليات النفسية التي تدخل في فهم واستخدام اللغة المنطوق أو المكتوبة وأيضا قصور في عدم القدرة على الاستماع أو التفكير أو الكلام أو أداء
العمليات النفسية أو القراءة أو الكتابة.


7-الإعاقة الحسية المزدوجة (كف البصر، الصمم)
يقصد به الإعاقة البصرية المصاحبة للإعاقة السمعية وهذه الإعاقة الثنائية تسبب صعوبات كبيرة في التواصل وصعوبات نمائية وأكاديمية تجعل من الصعب تعليم ذوي الإعاقة البصرية السمعية مع أقرانهم سواء المعاقين سمعيا أو بصريا

8-الاعاقات المتعددة
هي تلك الاعاقات المتلازمة مثل (التخلف العقلي، الإعاقة البصرية أو التخلف العقلي،الاعاقه البدنية) التي تسبب مشاكل تعليمية شديدة للطلاب بحيث لا يستطيعون معها أن يتلقوا تعليمهم ضمن برامج التربية الخاصة التي تم إعدادها لإعاقة واحدة

9-الإعاقة البدنية

هي تلك الإعاقة البدنية الشديدة التي تؤثر بشكل كبير على أداء الطفل التعليمي ويشمل الاعاقات التي حدثت بسبب شذوذ خلقي كالقدم المشوهة أو فقد بعض أجزاء لجسم أو الاعاقات التي حدثت بسبب الأمراض مثل الشلل الأطفال أو الاعاقات التي حدثت نتيجة أسباب أخرى مثل الشلل الدماغي، وبتر الأعضاء وغيرها.


10-الإصابة المخية(الدماغية)
إصابات الدماغ المكتسبة عن طريق قوة خارجية مما ينتج إعاقة وظيفية كاملة أو جزئية أو أعاقه نفسيه أو كلاهما مما يؤثر على انجاز الطالب التعليمي.

11-اضطرابات الكلام واللغة
عبارة عن اضطراب في التواصل مثل اللجلجة أو اضطرابات النطق أو اضطرابات اللغة أو اضطرابات الصوت التي تؤثر على الأداء التعليمي.

12-الاعاقات الصحية الأخرى
أن يكون لدى الفرد قدرة حيوية محددة أو ضعف بدني بسبب ما يعانيه من مشاكل صحية حادة أو مزمنة مثل (أمراض القلب، التهاب الكلى، الربو، الصرع).


13 -الاضطراب الانفعالي الشديد
حاله تتضمن واحدة أو أكثر من الخصائص التالية لمدة طويلة ولدرجه تؤثر على انجاز الطالب التعليمي.
عدم القدرة على التعلم والتي لا ترجع إلى انخفاض مستوى الذكاء أو عوامل صحية حسية.
عدم القدرة على إقامة علاقات شخصية مع زملائهم ومعلميه.
_إظهار نوع من أنواع السلوك الغير مناسب.
_مزاج عام يتسم أما بالسعادة أو الحزن.

_الاستعداد لأصابه ببعض الأمراض العضوية.

عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق