-->
أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم  وصعوبات التعلم والنطق
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...

لا أرى .. لا أسمع .. لا أتكلم..أتقمص دور الأعمى عندما أرى زلة شخص لا أود خسارته، أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود لكنها تبني الحواجز .. القرود الثلاثة .. لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم

                                                أكاديميّة إبراهيم رشيد النمائية 

لتأهيل المعلمات والأمهات وتعليم القراءة الذهنية وللاستشارات  والتدريب
ابنتك ... ابنك .. لا يقرأ .. لماذا ؟ سيقرأ بإذن الله ... يمكنكم الاتصال
 00962799585808 .. أو رسالة على الواتس
منهجية إبراهيم رشيد  النمائية البيداغوجية 24 الأكاديميّة للذكاء الناجح 

للهرمية   القرائية  والكتابية  والحسابية

 المفكر التربوي :   إبراهيم رشيد:اختصاصي صعوبات التعلم النمائية الديسبراكسية
 والنطق وتعديل السلوك  لمدة تزيد عن ثلاثين سنة عملية علمية تطبيقية 
الخبير التعليمي المستشار في   صعوبات التعلم النمائية والمرحلة الأساسية
 ورياض الأطفال وغير الناطقين باللغة العربية
رؤيتي الشخصية للتعليم كفن القيادة والشطرنج كتجربة حياة
ومهارة القراءة والكتابة والإملاء والرياضيات والصعوبات النمائية
أنا إبراهيم رشيد معلم أفتخر بتدريس أطفال صعوبات التعلم
والطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وطلبة المرحلة الأساسيّة الدنيا والعليا
وتأهيل الأمهات والمعلمات لكيفية التعليم والتعامل مع الأطفال 
I am Ibrahim Rashid teacher I am proud to teach children Learning Disabilities
بحمد ومنة من الله
 عدد مشاهدي صفحتي التربوية المجانية النمائية الأولى

أكثر من أربعة وعشرين مليونًا “ 24:000:000

ومتوسط الدخول اليومي للموقع من خمسة إلى سبعة آلاف يوميًّا
والشهري من 150 ألف، لغاية 200 ألف متابع
لكيفيّة تعليم وتعلم الأطفال
 والتعامل معهم ضمن منهجيتي الخاصة للهرمية القرائية من خلال الموازنة العمودية والأفقيّة 
 يمكنكم الضغط على رابط موقعي التربوي  الأكاديمي والمهني المجاني

 للاستشارات والتدريب والتطوير التربوي الأكاديمي والمهني 





لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم




لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم

      عبارة كانت تقال قديمًا عن الخادم الأمين لسيده الذي يرى الشيء
          وكأنه لم يشاهده ويسمع الشيء وكأنه لم يسمعه ويرى ويسمع كل شيء
                 لكنه أخرس لا يتكلم وذلك لحفظ سر سيده..
... هذا قديمًا.. أما الآن عذراً فأنا إنسان أُدعى بالشيطان الأخرس

من يمتلك الأخلاق والأدب .... يسكن في قلوب الناس للأبد 
فإذا سقطت الأخلاق والاحترام
 فليس هناك داعي لأي علاقة أن تتم 
فلا حب أو صداقة أو قرابة بلا احترام 
فلقد تعلمت الاحترام لذلك أجهل التعامل مع فاقديه 

أأسكتُ عن الحق ؟..

فأنا لا أرى لا أسمع لا أتكلم
أنا أخاف غضب الناس ولا أخاف غضب ربي
عندما ترى المنكر ولا تغيره!
غش شهادة زور ظلم سلب حقوق جرائم تبرج ... إلخ
اصرخ: بعالي صوتك أنا كالبهيمة بل ربما البهيمة أفضل بأنها لم تعطل حواسها !
لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم
العين لا ترى والأذن لا تسمع واللسان لا يتكلم بل حتى العقل لا يعي والقلب قد فارق الحياة " مات "..

عجبًا
أتعطلت الحواس!
أأصبح الأمر طبيعيًا ...!
ألا نتأثر بمآ يحدث حولنا!
أنرى الحق باطلاً والباطل حقًا!
أنسينا ديننا!
ولكم حديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام بهذا الشأن
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان )
رواه مسلم 

أقسام الكلام  الصادر عن اللسان :
الكلام الصادر عن اللسان قسمه العلماء إلى أقسام أربعة
قسم من الكلام هو
     1.    ضرر محض
     2.    نفع محض
     3.    ضرر ومنفعة
     4.    ليس فيه ضرر ولا منفعة

    طبعا الكلام الذي هو ضرر محض لا بد أن يسكت الإنسان عنه فهو كلام عبارة عن غيبة، نميمة، شهادة زور، يمين فاجر، كذب، فحش في القول، سب، لعن وقذف. 
هذا ضرر محض لا بد أن الإنسان ينتهي ويسكت عنه.
وهناك كلام نفع محض:
     ذكر الله سبحانه وتعالى-، قراءة القرآن، مجالس العلماء، هذا كلام فيه منفعة، فيه نفع صرف بفضل الله تعالى.


    أما الكلام الذي لا منفعة فيه ولا ضرر
      هو الاشتغال بفضول الأقوال وبما لا يعود على الإنسان إلا بالخسران والعياذ بالله. 
    القسم الذي ليس فيه ضرر ولا منفعة وهو بقية كلام الناس، 
   وهذا القسم فيه خطر إذ يتكلم الإنسان فيه ربما يدخل الإنسان في الرياء، قد يدخل الإنسان في التصنع، قد يدخل الإنسان في تزكية النفس.


     فالإنسان حقيقة الأمر يجب أن يراجع هذه الأقسام مراجعة واضحة بحيث أن كلامه يكون فيه النفع المحض، ولا بد أن يبعد نفسه عن الكلام الذي فيه شك أو فيه ضرر




أتقمص دور الأعمى عندما أرى زلة شخص لا أود خسارته،
                 أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود لكنها تبني الحواجز

لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم، متى تطبق أو لا تطبق هذه المقولة بحياتك؟؟
لو تكرمتم اجيبوا ←

   عندما  أشعر أن الجميع يستصغرونني.. وأن الجميع يهزأ بي.. 
وإنني لا أقوى على فعل شيء سوى الاستماع والنظر والسكوت
.. إذاً هذا هو أنا (لا أتكلم)..!!

تنطبق على الشخص الذي يرى الأخطاء ولا يتحرك ساكنًا كأنه أعمى!
عندما أرى كلامي ينقلب ضدي وأشخاص لا تسمع ولا تستحق أن تسمع كلامي
وتفسر الكلام من ناحية سلبية
فقط عندما يكون الأمر لا يعنيني.
عندما سيؤثر كلامي سلبًا على من حولي سألتزم الصمت

حين يكون الخطأ من شخص لا نتوقع منه الخطأ فتكون ذلك زلة فنطبق لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم

أطبق هذا المثل حسب المواقف. والمزاج
    عموما أحب أسولف وأهذرم
         ضمن الابتسامة البريئة 

لكن إذا رأيت الشخص الذي أمامي لا يفيد فيه الكلام ويتصيد الأخطاء
.. التزم الصمت وهو فن الأذكياء والعكس صحيح إذا رأيت الشخص الذي أمامي أعمى عن زلاتي ويحبني من القلب تبدأ شهوة الكلام الإيجابي عندي مع ابتسامات نابعة من القلب 

     أطبق هذا المثل عندما أرى فتنة بدأت بالظهور..
فالكلمة التي  ممكن أسمعها لو نقلتها فإنها ستفهم بطريقة خاطئة مهما كانت النية في ذلك..

لذلك في أوقات الفتن,, أفضل شيء الواحد يتبعه هو تطبيق هذا المثل..

    عندما انتهاء عملي وأصل بيتي ‘ فأنا لا أحب أن أسمع إلّا صدى صوتي ..الهدوء فقط هذا ما أريده 

     عندما أسمع موضوع مستفز سوف يحرق أعصابي
.. وأعمل حالي غير سامع والتزم الصمت بالعافية أن لا أقول ولا كلمة ...
 أطبقها إذا كان موضوع النقاش لا يعجبني أو ليس من اهتماماتي..
حسب الأمور والمواقف والمواضيع والأهم بعيدة عن المصالح الشخصية
     عندما يكثر النقاش في أمر ما ويتحول إلى جدال فيخرج الموضوع عن مساره وعن السيطرة
هنا يحلو لي الصمت طلبا لهدوء النفس وللتركيز حول كيفية احتواء الأزمة النقاشية.
وأيضا حين يكثر صراخ الأطفال وتعاركهم مع بعضهم في الزيارات العائلية 
لئلا يحس أحدهم بأنه أقرب من الآخر لدي.
عندما أبعث صورة أوخاطرة بدون قصد وتنهال عليّ الاتصالات ماذا تقصد ؟. 
عندما أشاهد التلفاز والكل يتحدث 
عندما أعمل استشارة أو دورة والناس تتدخل ولا تحترم خصوصية الموقف
عندما أتناقش مع أشخاص في جلسة ،والبعض يفتح الواتس والأخر يتحدث على الهاتف بصوت مرتفع  

إذا أردت أن تعرف عني شيئا اسألني بدل أن تسأل غيري فعشاق التأليف كثيرون

       حينما يتعلق الأمر بالحديث في السياسة لأن الناس لا تستجيب و لا تقتنع ولا تفهم السياسة وتفتي بغير علم بخفايا الأمور .. دع السياسة للساسة 
     يوم أن أعرف أني لو قلت رأيي في شيء ما يأخذون عليه.. يعني إذا كان لي وجهة نظر وأعرف أني مهما تكلمت ما راح يغير شيء 
عندما أشعر بالملل.. أو الاستياء من الطرف الآخر..
    عندما يكون الحوار مع شخص استفزازي ويصر على موقفه،
                              ضمن فلسفته الخاصة ومبادئه الجدلية العقيمة 
" الاحتراق النفسي ممن أحببتهم " 
    منذ ذاك اليوم لم أعد كما كنتُ حتى اليوم
فلا تبادلني الاهتمام فقط بل أقنعني أنك تستحقه
 عندما يهين أخ أخته أمام الناس أو والديه
عندما تهين معلمة طالبة أمام زميلاتها أو تهين زميلتها
عندما يصرخ الزوج على زوجته أمام أطفاله
عندما تنقل الناس كلام الأخرين " فتنة "
السخرية  من الناس أو الأصدقاء أو الزملاء أو الأطفال من أجل إضحاك الأخرين 

      إذا قررت أن تترك أخًا أو حبيبًا أو صديقًا فلا تترك له جرحًا..
فمن أعطانا قلبًا محبُا، لا يستحق منا أن نغرس فيه سهمًا أو نترك له لحظة تشقيه ...
      ما أجمل أن تبقى في روحكما دائمًا لحظات الزمن الجميل فإن فرقت بينكما الايام ...
فلا تتذكر لمن تحب غير كل احساس صادق ولا تتحدث عنه إلا بكل ما هو رائع ونبيل،
فقد أعطاك قلبًا وأعطيته عمرًا. 





لا أرى .. لا أسمع .. لا أتكلم
    هل تطبيق هذه القاعدة في الحياة.. دليل على سلبيتنا ام سلبية الظروف التي دفعتنا لتطبيقها؟
لما ومتى نلجأ لمثل هذه القواعد في الحياة؟

لا أرى .. لا أسمع .. لا أتكلم
هي حكمة يابانية مصورة تتكون من ثلاثة قرود
 الأول: هو ميزارو (لا أرى)
والثانيميكازارو (لا أسمع
والثالثمازارو (لا أتكلم).
      يعود أصل الحكمة إلى القرن السابع عشر حيث وجدت هذه الصورة على ضريح ياباني مشهور يدعى “توشوغو”، وهذه الحكمة هي قاعدة يابانية ذهبية ولها عدة مفاهيم.
الأولى
       هي أن لا تكون متلصص أو فضولي أو نمّام.
والثانية
      هي أن استخدام حاستي البصر والسمع بسوء قد ينعكس أيضاً على أقوال وأفعال الشخص.
والثالثة
         هي ألا ترى بسوء أو تسمع بسوء أو تتكلم بسوء.
ولكننا بالطبع أسأنا استخدامها حيث أصبحت تعبر عن السلبية فقط.. فلا تكاد ترى مكتب لحاكم أو موظف إلا وتراها على مكتبه ولكن لتعبر عن السلبية لاستمراره وللحفاظ على عمله.

القردة الحكيمة الأربعة

.. بالطبع تعرف القردة الحكيمة الثلاثة.

وأخيرًا ظهر القرد الرابع ، الذي تفوق على أصحابه الحكماء الثلاثة

هذا القرد يجمع صفات كل القرود الثلاثة .. لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم

قرد لا يسمع شرًا،

وقرد لا يرى شرًا،

وقرد لا يتكلم شرًا.

فالقرد الرابع : لا يفعل شرًا "

في الحقيقة، القردة الحكيمة عددها أربعة وليس ثلاثة ، كما كنا نعرف .


حكمة القرود... لا أرى. لا أسمع. لا أتكلم
      فإن كانت قصة حكمة القرود إيجابية فيما مضى؛ فمع الأيام نحن جعلناها سلبية 
وهذا الحوار يعبر عن مفهومنا الخاطئ لــ (لا أرى) (لا أسمع) (لا أتكلم) بشكل منطقي وقريب من الواقع.

       دار حوار بين ثلاث أشخاص
... أحدهم يدعى (لا أرى) والثاني (لا أسمع) والثالث (لا أتكلم)
اقترب (لا أرى) من المجموعة 
وقال: إنني أرى ولكنني كالذي لا يرى...!
أرى الأشخاص، ولكنني لا أرى ما بداخل الأشخاص.
أرى النور، ولكنني أسدل على عيني ستاراً أسوداً فلا أرى.
أرى الخير والنعمة والمال أمامي، ولكنني أغمض عيني وأترقب وأطمع بخير وبنعم وبمال أكثر...

أرى نفسي في المرآة، 
ولكنني في كل يوم أزداد بشاعة؛
 فأفضل كسر المرآة؛ 
فأصبح كالذي لا يرى..!!

تقدم (لا أسمع) وقهقه ضاحكاً من خيبة (لا أرى).. 
وقال: إنني أفضل حظاً منك يا (لا أرى)
.. فأنا أسمع وأسمع، ولا أكتفي بالسماع؛
 بل إنني في بعض الأحيان أجذب من حولي لسماع ما أسمع..
أسمع الخير، وأسمع نقيضه؛ وغالباً ما يكون الخير عندي مهملاً..
أسمع النصح الكثير، وسرعان ما أقذف به من أحد أعتاب أذني..
أسمع الاستغاثات، ولكنني لا أبالي كوني أتبع مبدأ (نفسي ثم نفسي) فلست أبالي بما قد يحدث حولي..
(لا أسمع) هو اسمي بالرغم من التناقض مع شخصيتي المنصتة أغلب الأوقات.!!

تنهد (لا أتكلمتنهيدة من القلب؛ فتطايرت معها أوراق كانت على الطاولة، 
ووضع (لا أتكلم) يده على خده منصتاً إلى حديث أصدقائه ( لا أرى) و(لا أسمع)..
    لفتت التنهيدة نظر أصدقائه وقطعت حديثهما،
 فالتفتوا إلى (لا أتكلم
قائلين: ما بالك يا هذا؟
 لقد مللنا تنهيداتك..!
 تكلم أو أكرمنا بسكوتك المعتاد..!!
     تدحرجت دمعه من عين (لا أتكلم) وأتبعها بكلمات مرتعشة، 

ثم قال(لا أتكلم): 
    ليتني أملك لسان أحدكما؛ 
فلي عينان أنظر بهما إلى كل خير، وأيضاً أنظر بهما إلى بعض سلبيات زماننا وبصمت؛ 
ولي أذنان أنصت بهما إلى كل طيب، ولكنني في نفس الوقت أرى من الخبائث الكثير و أصمت، 
وما يمنعني من درء الشر هو لساني،
 فأنا أملك لسان ولكنني لا أتكلم..
أرى الخطأ ولكنني لا أتكلم..
أسمع السيئ ولكنني لا أتكلم..
اسمع نقاشكما الذي يحوي من الأخطاء كثيراً، ولكنني لا أتكلم..
أشعر بثقل، وبنقص في شخصيتي يمنعني من أن أحرك لساني..


    من لا يعرف شخصيتي لا يحق له الحكم على تصرفاتي.
 ومن لا يستطيع أن يقدرني ، لا يتوقع مني أي تقدير.
كرامتي وعزة نفسي أهم شيء عندي.
فلا أحد يستحق أن أذلَّ نفسي ولو للحظه من أجله.. لأني لست ملاكا ولا شيطانا
.. فأنا انسان بسيط.. أقدر قيمة الاعتذار حين يكون واجب.
وأسعى لغرس معنى الأخوة في نفسي قبل نفوس غيري

وامتلك قلبًا شديد البياض يحمل بداخله الكثير من الحب.
 ومع هذا لا تعامل الناس بالمثل فتصبح مثيلاً لهم، بل عاملهم بطيب أصلك وإن لم يستحقوا.

       التقبل حاجة مهمة لكل إنسان والتقبل يعني اقبلني كما أنا
فإذا وضعت الاخرين في الغربال لن يبقى أحد
جميع البشر بدون استثناء لدينا أخطاء
وأنا مع التقبل وأحيانا استخدام لغة المودة والرحمة والسعي لمساعدة الاخر بدون توجيه النقد وشرح الأمور ليتعلم ولا يتمادى الأخر بالغلط
إذا استمريت بمقولة لا ارى ولا اسمع ربما تؤدي إلى كأس مملوء




عن الكاتب

المفكر التربوي إبراهيم رشيد .. اختصاصي صعوبات التعلم والنطق وتعديل السلوك

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

المشاركات الشائعة

آخر التغريدات

فيس بوك

جميع الحقوق محفوظة

أكاديميّة إبراهيم رشيد لتسريع التعليم والتعلم وصعوبات التعلم والنطق